[JUSTIFY]وصف الفريق أول ركن عبد الرحيم محمد حسين وزير الدفاع، الأوضاع الأمنية في ولاية شمال كردفان بالمستقرة، وقال لدى وقوفه على الأحوال الأمنية فى الولاية حسب (الشروق) أمس، إن الأجهزة الأمنية تؤدي دورها بكَفاءة ومهنية عالية بالولاية، وأعلن استكمال العمل بقاعدة شيكان الجوية المتقدمة لتصبح منصة للمقاتلات، وأبان عن مراجعته موقف القوات المسلحة في الولاية بتفقده القاعدة لاستكمال النقص لتقوم بدورها بفعالية أكبر، باعتبارها عُمقاً استراتيجياً ومقراً دائماً للمقاتلات وطائرات النقل ومراكز الصيانة، في إطار خُطة تطوير القوات المسلحة السودانية. [/JUSTIFY]
قال المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات الوطني الفريق أول محمد عطا خلال احتفال تخريج الدفعة «70» مستجدين بكرري أمس «إن المناسبة تأتي ونحن نتنسم ذكرى الاستقلال المجيدة وبلادنا تقف على منصة الانطلاق نحو النهضة الشاملة» وأضاف أن هذه المسيرة ستمضي إلى غاياتها ولن توقفها مجموعة المارقين والملفوظين التي أبت إلا أن تكون مخلباً للأعداء من الصهونية العالمية.
وأبان عطا أن الصفوف الآن قد تمايزت، وأن حلف الشيطان تجمع في كمبالا وجوبا برعاية إسرائيل والموساد للنيل من هذا الوطن وشعبه، ملوحاً بألا سماحة بعد اليوم مع هذا التمرد المسلوب الإرادة الذي ارتمى في أحضان أعداء الأمة، وقال إن نهايتهم باتت قريبة، وأضاف: «لا سماحة مع من قتل النساء والأطفال والشيوخ». واستنكر عطا دعاوى الطابور الخامس قائلاً: «هؤلاء يريدون أن ينصبوا قاتل النساء والأطفال والشيوخ شهيداً فيناً»، مبيناً أن متمردي الحركة المسماة زوراً وبهتاناً حركة العدل والمساواة، عاثوا في الأرض فساداً وقتلاً وتدميراً في مدن وقرى دارفور وشمال كردفان، وقتلوا حتى من اصطف معهم من أبناء الميدوب، مشيراً إلى أن دعاة الحرب لن يجدوا من يشايعهم، وقال: «لن نسمح لهم بذلك، وسنكون لهم بالمرصاد»، وزاد: «أوقفنا اليوم صحيفتهم، والآن تمايزت الصفوف معسكراً للسودانيين الشرفاء، ومعسكراً للصهيونية والعملاء».
حتعملو بيها شنو ؟
قال المدير العام لجهاز الأمن والمخابرات الوطني الفريق أول محمد عطا خلال احتفال تخريج الدفعة «70» مستجدين بكرري أمس «إن المناسبة تأتي ونحن نتنسم ذكرى الاستقلال المجيدة وبلادنا تقف على منصة الانطلاق نحو النهضة الشاملة» وأضاف أن هذه المسيرة ستمضي إلى غاياتها ولن توقفها مجموعة المارقين والملفوظين التي أبت إلا أن تكون مخلباً للأعداء من الصهونية العالمية.
وأبان عطا أن الصفوف الآن قد تمايزت، وأن حلف الشيطان تجمع في كمبالا وجوبا برعاية إسرائيل والموساد للنيل من هذا الوطن وشعبه، ملوحاً بألا سماحة بعد اليوم مع هذا التمرد المسلوب الإرادة الذي ارتمى في أحضان أعداء الأمة، وقال إن نهايتهم باتت قريبة، وأضاف: «لا سماحة مع من قتل النساء والأطفال والشيوخ». واستنكر عطا دعاوى الطابور الخامس قائلاً: «هؤلاء يريدون أن ينصبوا قاتل النساء والأطفال والشيوخ شهيداً فيناً»، مبيناً أن متمردي الحركة المسماة زوراً وبهتاناً حركة العدل والمساواة، عاثوا في الأرض فساداً وقتلاً وتدميراً في مدن وقرى دارفور وشمال كردفان، وقتلوا حتى من اصطف معهم من أبناء الميدوب، مشيراً إلى أن دعاة الحرب لن يجدوا من يشايعهم، وقال: «لن نسمح لهم بذلك، وسنكون لهم بالمرصاد»، وزاد: «أوقفنا اليوم صحيفتهم، والآن تمايزت الصفوف معسكراً للسودانيين الشرفاء، ومعسكراً للصهيونية والعملاء».
[SIZE=5]عشان تختو فيها طياراتكم الجعانة صافات وابابيل
قال قاعدة قال[/SIZE]
[B][COLOR=#FF002E]”قل موتو بغيظكم”[/COLOR][/B]
[SIZE=7]الله ينصركم [/SIZE]
[SIZE=4]سيروا وعين الله ترعاكم[/SIZE]
[SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]اللة يكون فى عون الابرياء المساكين الذين يتلقون الضربات الجوية[/FONT][/SIZE]