سياسية

نشرة حمراء تطالب حكومة الجنوب بتسليم عرمان وعقار

[JUSTIFY]صعّدت الحكومة من حملتها لضبط «18» متهمًا هاربًا من بينهم عقار وعرمان، وكشفت الداخلية عن توزيعها لنشرة جنائية حمراء للدول المصادقة على اتفاقية تبادل المجرمين للقبض على الـ«18» متهمًا الذين طالب بهم المدّعي العام، بموجب اتهامهم بالضلوع في أحداث النيل الأزرق وارتكابهم لجرائم تتعلق بتقويض النظام الدستوري وإثارة الحرب ضد الدولة والإخلال بالسلام العام باشتراك جنائي تنفيذًا لاتفاق تم بينهم مُحدثين جرائم حرب ونهب واغتصاب.في غضون ذلك شرعت شرطة الإنتربول السودانية في إجراءات استرداد المتهمين من دولة جنوب السودان بمخاطبة إنتربول جنوب السودان بصورة من الخطاب للأمانة العامة للإنتربول والمكتب الفرعي بنيروبي.وقال المدير العام للمباحث والتحقيقات الجنائية ومسؤول العلاقات الدولية التابعة للإنتربول اللواء بابكر أبو سمرا لـ «الإنتباهة» أمس إن المباحث اتّخذت إجراءات جنائية للقبض على المتهمين بموجب الطلب الذي أودع إليهم لمحاكمتهم في بلاغات ضد الدولة، وقال إن إجراءات ملاحقة عبر الإنتربول للقبض عليهم بتوزيع نشرة حمراء على عدد من الدول لتنفيذ إجراءات القبض بموجب الاتفاقيات المبرمة بينهم. في سياق متصل أوضح مصدر شرطي مطلع لـ «إس إم سي» أنه تم إخطار رئيس لجنة التحقيق بوزارة العدل لموافاة الإنتربول بتفاصيل هُويّات المتهمين توطئة لإكمال الأمانة العامة للإنتربول إجراءات إصدار النشرات الحمراء بحق المتهمين وملاحقتهم دولياً.[/JUSTIFY]

الانتباهة

‫3 تعليقات

  1. كما تفعل امريكا تصدر اوراق لعب. عليها صور المجرمين
    المطلوبين للعدالة احياء او أموات
    هؤلاء المجرمين يهددون الأمن القومي والدولي والاقليمي
    وعرمان اولهم لولاهم لكان السودان. موحد ويتمتع بعلاقات
    طيبة وشعب موحد
    الشي الاخر عرمان يحارب من اجل القضاء علي الشريعة
    وهو مسلم وشرعا. عرمان مرتد والمرتد تحبط أعمالة في
    الدنيا والآخرة وينطبق ذلك علي البقية ومن يتبع اليهود و
    النصاري
    باختصار عرمان وأتباعة يحاولون أضعاف دولة اسلامية
    بالقوة

  2. [SIZE=5]انتو صدقتو بالجد انو السودان فيهو انتربول ولاشنو
    قومو لفو كده[/SIZE]

  3. [SIZE=7]
    [FONT=Arial Black]أما آن الأوان يا أهل الإنقاذ بالرحيل إلي مزبلة التاريخ[/FONT]

    [FONT=Verdana]لماذا يحاول المؤتمر الوطني صرف النظر عن القضايا الحقيقية التي تواجه البلاد بملاحقة خصومه وافتعال الحروب مع جزء السودان العزيز الذي فرط فيه وهم يعلمون من وراء الجنوب قبل أن يصبح دولة.

    سئمنا الانقاذ وما جاءت به ، حصدنا الجوع والمرض والجهل ناهيك عن فساد الذمم والأخلاق والتردي في جوانب الحياة المعيشية.

    افرغت كل الشعارات من محتواها وبدأت التصفيات الشخصية تارةً بالقتل وتارةً بالسجن ، وهذا بدورة يؤدي إلي فقه جديد لتسوية الحسابات كما تفعل إسرائيل.

    أصبح السودان معزولا عربياً وأفريقيا وعالميا ولا نجد المسانده إلا من دول لها مطامع فيما تبقي من موارد.[/FONT][/SIZE]