رباح الصادق المهدي : أأسدٌ على زين والأحفاد ؟!

[SIZE=5]طيب البشير القاعد ينقز دا ماتكلمو قول ليهو الكلام دا حرام[/SIZE]

صحيح هذا هو الزمان الذي ينطق فيه الرويضة وهو الرجل التافه يتحدث في أمور العامة
في حالتنا هذه إمرأة تافهة.
وصحيح المثل السوداني البقول “اللما بتلحقو جدعو”
أتريدين إقناع الشعب السوداني بترهاتك أنت وأبيك يامن لاترجون لله وقارا وتريدون الشهرة
على حساب العلماء الربانيين.
أسأل الله أن يحفظ شيخنا العالم الجليل عبد الحي من ألسنة الساقطين والساقطات أمثالكم
أتباع كل ناعق والمنافقين أزيال الغرب الكافر في بلاد الإسلام.
ثم أنصحك أيتها النكرة “فلم أسمع باسمك الا في هذا الخبر” ألا تخوضي فيما هو ليس فنك
ولا مجالك وتهرفين فيه بما لاتعرفين.
أخرص الله حسك وأمثالك
ثم ألم تسمعي بحديث النبي صلى الله عليه وسلم “لعن الله النامصة والمتنمصة”
أم أنك تختارين من الدين مايناسب هواك
صحيح هذا زمانك يامهازل فامرحي

الحمدلله الذي جعل للانسان عقلا يفكر به وجعله سببا يميز به بين الحق والباطل.
اسوأ ما يضر الامة اولئك الذين يستخدمون كلمة حق لنصرة الباطل متى يا اختي العزيزة رباح قال الامام الغزالي ذلك القول الذي استشهدتي به وجعلتي الكثيرين ممن في قلوبهم نزغ يفرحون بقولك ان كنت مطلعة وقارئة فارجعي الى كتاب الغزالي احياء علوم الدين وانظري ماذا كتب فقد ورد ما ذكرتيه في صفحة272 في باب ادلة على اباحة السماع وكان الحديث عن الشعر والحداء(الانشاد) واسمحوا لي ان اورد ما كتبه حتى يتبين لاصحاب العقول ويحكموا بانفسهم فقد قال الامام الغزالي:
ولم يزل الحداء وراء الجمال من عادة العرب في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم وزمان الصحابة رضي الله عنهم وما هو إلا أشعار تؤدى بأصوات طيبة وألحان موزونة ولم ينقل عن أحد من الصحابة إنكاره بل ربما كانوا يلتمسون ذلك تارة لتحريك الجمال وتارة للاستلذاذ فلا يجوز أن يحرم من حيث إنه كلام مفهوم مستلذ مؤدى بأصوات طيبة وألحان موزونة
الدرجة الرابعة النظر فيه من حيث إنه محرك للقلب ومهيج. لما هو الغالب عليه فأقول لله تعالى سر في مناسبة النغمات الموزونة للأرواح حتى إنها لتؤثر فيها تأثيرا عجيبا فمن الأصوات ما يفرح ومنها ما يحزن ومنها ما ينوم ومنها ما يضحك ويطرب ومنها ما يستخرج من الأعضاء حركات على وزنها باليد والرجل والرأس ولا ينبغي أن يظن أن ذلك لفهم معاني الشعر بل جار في الأوتار حتى قيل من لم يحركه الربيع وأزهاره والعود وأوتاره فهو فاسد المزاج ليس له علاج وكيف يكون ذلك لفهم المعنى وتأثيره مشاهد في الصبى في مهده فإنه يسكنه الصوت الطيب عن بكائه وتنصرف نفسه عما يبكيه إلى الإصغاء إليه والجمل مع بلادة طبعه يتأثر بالحداء تأثرا يستخف معه الأحمال الثقيلة ويستقصر لقوة نشاطه في سماعه المسافات الطويلة وينبعث فيه من النشاط.
تعليق: لقد ذكر الغزالي ما يكون من تاثير الحداء او الانشاد من سرور وفرحة والتي قد تصاحبها بعض الحركات .ثم قال حتى قيل وقيل تدل على انه ليس القائل.(وفي الكتاب ورد ما يحرم الاوتار والمزامير ولا اود ان اخوض فيها و انما هي للقارئ ان اراد ان يستفيض. ولكن كيف يستقيم ان تحرم شيئا و تستحله في نفس المقام ذلك لا يتأتى مع عالم مثل الامام الغزالي)
واما قول الشيخ عبد الحي يوسف “إذ المعلوم أن المفتي قد برئت ساحته إذا قال: هذا حلال وهذا حرام، وليس مطلوباً منه إسقاط الحكم على الأشخاص” فهو جلي كالشمس واحرى بالسائل ان يفهم ان الحلال والحرام كل الناس فيه سواء. وما اظنه من اهل المداهنة .
والله من وراء القصد….

الحمدلله الذي جعل للانسان عقلا يفكر به وجعله سببا يميز به بين الحق والباطل.
اسوأ ما يضر الامة اولئك الذين يستخدمون كلمة حق لنصرة الباطل متى يا اختي العزيزة رباح قال الامام الغزالي ذلك القول الذي استشهدتي به وجعلتي الكثيرين ممن في قلوبهم نزغ يفرحون بقولك ان كنت مطلعة وقارئة فارجعي الى كتاب الغزالي احياء علوم الدين وانظري ماذا كتب فقد ورد ما ذكرتيه في صفحة272 في باب ادلة على اباحة السماع وكان الحديث عن الشعر والحداء(الانشاد) واسمحوا لي ان اورد ما كتبه حتى يتبين لاصحاب العقول ويحكموا بانفسهم فقد قال الامام الغزالي:
ولم يزل الحداء وراء الجمال من عادة العرب في زمان رسول الله صلى الله عليه وسلم وزمان الصحابة رضي الله عنهم وما هو إلا أشعار تؤدى بأصوات طيبة وألحان موزونة ولم ينقل عن أحد من الصحابة إنكاره بل ربما كانوا يلتمسون ذلك تارة لتحريك الجمال وتارة للاستلذاذ فلا يجوز أن يحرم من حيث إنه كلام مفهوم مستلذ مؤدى بأصوات طيبة وألحان موزونة
الدرجة الرابعة النظر فيه من حيث إنه محرك للقلب ومهيج. لما هو الغالب عليه فأقول لله تعالى سر في مناسبة النغمات الموزونة للأرواح حتى إنها لتؤثر فيها تأثيرا عجيبا فمن الأصوات ما يفرح ومنها ما يحزن ومنها ما ينوم ومنها ما يضحك ويطرب ومنها ما يستخرج من الأعضاء حركات على وزنها باليد والرجل والرأس ولا ينبغي أن يظن أن ذلك لفهم معاني الشعر بل جار في الأوتار حتى قيل من لم يحركه الربيع وأزهاره والعود وأوتاره فهو فاسد المزاج ليس له علاج وكيف يكون ذلك لفهم المعنى وتأثيره مشاهد في الصبى في مهده فإنه يسكنه الصوت الطيب عن بكائه وتنصرف نفسه عما يبكيه إلى الإصغاء إليه والجمل مع بلادة طبعه يتأثر بالحداء تأثرا يستخف معه الأحمال الثقيلة ويستقصر لقوة نشاطه في سماعه المسافات الطويلة وينبعث فيه من النشاط.
تعليق: لقد ذكر الغزالي ما يكون من تاثير الحداء او الانشاد من سرور وفرحة والتي قد تصاحبها بعض الحركات .ثم قال حتى قيل وقيل تدل على انه ليس القائل.(وفي الكتاب ورد ما يحرم الاوتار والمزامير ولا اود ان اخوض فيها و انما هي للقارئ ان اراد ان يستفيض. ولكن كيف يستقيم ان تحرم شيئا و تستحله في نفس المقام ذلك لا يتأتى مع عالم مثل الامام الغزالي)
واما قول الشيخ عبد الحي يوسف “إذ المعلوم أن المفتي قد برئت ساحته إذا قال: هذا حلال وهذا حرام، وليس مطلوباً منه إسقاط الحكم على الأشخاص” فهو جلي كالشمس واحرى بالسائل ان يفهم ان الحلال والحرام كل الناس فيه سواء. وما اظنه من اهل المداهنة .
والله من وراء القصد….

عرفنا الصادق المهدي المخرف..بناته مالهن كمان؟ خرفن زيو ولا شنو؟ أحسن يزوجوها للحلو..

كلامه ليس فيه اي لبس وانتي ما عندك موضوع زي ابوك .بعدين من قمنا ما شوفنا زول قال اولاد فلان راقصين بل يقال كرماء او محترمين وها كذا.بعدين انا عارف بان الخمره حرام اقوم اقول طيب فلان ما بسكر الحلال بين والحرام بين فما تعملوا فيها فاهمين جدكم استكرد الناس بانه المهدي المنتظر وهو دجال ليس الا .بعدين ماخدين من الشيعة تسمية الامام؟