البشير يوافق على زراعة مليون فدان قمحاً بالتعاون مع مصر

مصر انتهجت اسلوب السلوك السياسي في تغيير الأبعاد الجغرافية للدولة)ويأتي هذا التوجه بينما لا تفتأ إسرائيل تناوش مصر وسوريا ولبنان والأردن بالتهديد بتوسيع الحدود الإسرائيلية في أي لحظة وتحت أي ذريعة، وهو ما يؤكد أن الأفكار الجيوبوليتيكية ما زالت حاضرة في العالم العربي، ولكن بصورة يبدو فيها العالم العربي مفعولاً به وليس فاعلاً.مدلولتهاواضحة ،للشارع العربي بشقية السياسي والعام ،علية لم مستغربا ان تقوم مصر بصياغة علاقتها مع الخرطوم ،في ظل ثورتها التي اتت في الوقت المناسب وخاصة عندما اصبحت بصمات العدوء الاسرائيلي واطماعة في السودان.

كان حقو يديهم مية مليون مش مليون لإننا كسلانين و ناس نضمي في الضللة . ناس القضارف ما لقو عمال لحصاد الذرة و إستعانو بالحبش . و نحن في كل ركن تلقى كدة عشرة شبان يلعبو بالموبايلات مستني الحكومة توظفو لإنو حاصل على دبلوم أو بكلاريوس كشة مشة

المذيــد من التنازلات و المذيد من الاراضى التى سوف يعتليها الفراعنة و ليس بقوة السلاح كما حدث فى حلايب و شلاتين و ابورماد و لكن بعطية سخيه من راس النظام و موافقة الوزراء ؟؟؟؟؟؟
اين الخبراء القانوين و المستشارين للرئيس الذين يفوق عددهم بائعى الخبز فى السوق العربى الم يكن لهم راى ؟
لنقل ذلك اين انت ايها الريس و الى سوف تقد البلد الى مزبلة التاريخ و كل يوم تخرج علينا بفريه و قرار و نظام وموافقة ؟
ارحم عزيز قزم زل و لن يرحمك الشعب يوما ما حينما تؤول السلطه الى غيرك
انظر الى الامام و مصلحة الوطن و المواطن و الاتفاقيات المكتوبة حماية لنا ولا تكون الامور متروكه للعاطفة و التفرد بالراى .
قانون الاستثمار هو الفيصل و الحامى للوطن و المواطن و الفراعنة يمتازوا بالحنك و اقناع من لم يقتنع و يجيدون فن الخدع السينمائية و الحياتيه و هم اشهر من يتلاعب فى العقود و يكفى المترو الذى بيع الى ابورجيله .

[SIZE=6][SIZE=6] اولا العدد كبير ثانيا مصر لا تملك قدرة على هذه المساحة من اموال من امكانيات حديثه ما يخص الاليات التقنية ولا تملك ارادة سياسية مصر الى الان غير محررة هنالك تدخل من دول عربية وضح ذلك ايام الثورة وايام محاكمة مبارك بالمال ممكن يبيعوا شخصيات وهذا ملاحظ وباين اليوم هنالك دول تكره البرادعي بسبب تقرير ايران وحقيقة نحن لا نعرف هذا الرجل ولم يتجرا الى ذكر اسم السودان ولا امن مصر هنالك بعد من المحللين وما يسمون مثقفين سودانيون لا يعرفون او لا يتحدثون او لا يبحثون عن طبيعة واصول الشخصيات المؤثرة بدول الجوار[/SIZE] اليوم يتحدثون السيد المشير والصادق المهدي والترابي ويحللون في كل الشخصيات السودانية بينما نحن لا نعرف من يحثا من يعرفنا لماذا هذا القصورهل هنالك عدم شجاعه جراءة لمعرفة الناس فقط راغب علامة فعل طز في اي فهم بهذه السطحية [/SIZE]