كشفت جامعة أم درمان الإسلامية عن إنتاجها لطائرة بدون طيار وأخرى للرش الزراعي ومطلوبات البيئة وأماطت اللثام في الوقت ذاته عن الكثير من الاقتراعات والمشروعات التي قالت إنها ستكشف عنها خلال احتفالها بالعيد المئوي لإنشائها في التاسع والعشرين من الشهر الجاري، وفي ذات الأثناء وجهت انتقادات لاذعة لمعايير التصنيف العالمي للجامعات وقالت إن الغرب يكيل بمكيالين حيال ذلك، لأنه لم يكن محايداً في الكثير من القضايا ذات الارتباط بالإسلام والعالم الإسلامي، وقال البروفيسور حسن عباس حسن مدير الجامعة في اللقاء التفاكري لإدارة الجامعة مع الإعلاميين أمس بقاعة الإمام مالك، إن الجامعة ستفاجيء المجتمع بالكثير من الإنجازات العلمية في مختلف المجالات في احتفالاتها بمرور مائة عام على إنشائها، وسرد عباس مراحل تطور الجامعة منذ أن كانت معهداً حتى صارت الآن تضم (19) كلية، بجانب (5) معاهد متخصصة هي معهد بحوث دراسات العالم الإسلامي ومعهد دراسات الأسرة ومعهد تأهيل وإعداد الأئمة والدعاة ومعهد البحوث والدراسات الإستراتيجية، بجانب مركز إحياء التراث الإسلامي، وقطع عباس بأن الجامعة إبان تاريخها الطويل لم تخرِّج أياً مما يسميهم الغرب إرهابيين لأنها تدعو للوسطية.وفي السياق ذاته قال الدكتور عمر حاج الزاكي نائب رئيس اللجنة العليا للاحتفال، إنه حدث نضال شرس حتى وصلت الجامعة لهذه المرحلة، وإن الاحتفال انطلاقة جديدة للجامعة برؤية متجددة تحقيقاً لشعار الأصالة والمعاصرة والتميز. مشيراً إلى أن الاحتفال يجيء لإحياء ذكرى التأسيس والمؤسسين والوقوف مع الذات للمراجعة، بجانب وضع إستراتيجية انطلاق للقرن القادم، موضحاً أن المهرجان يبدأ من مسجد أم درمان ويتجه صوب الجامعة ويتحرك نحو المدينة الجامعية بالفتيحاب التي تشهد المهرجان الخطابي، وقال إن الاحتفال يستمر لمدة عام برعاية النائب الأول لرئيس الجمهورية الأستاذ علي عثمان محمد طه ويشرفه رئيس الجمهورية المشير عمر البشير.
آخر لحظة
[FONT=Simplified Arabic][SIZE=7]اكيد طائرة ورقية[/SIZE][/FONT]
[SIZE=4]هههههههههه طائرة بدون طيار في السودان دي تكون ياها الطيارات البلعب بيها الشفع في الشارع بمسكوها بي خيت[/SIZE]
يسمع منكم ربنا ويوفقكم بس اهم شيء كلموا ناس ام درمان يلموا رسينهم من بدري :lool: :lool:
كنت أقول إن أم الجامعات السودانية هي جامعة أم درمان الإسلامية وليست جامعة الخرطوم , فقد أنشئ القسم العالي من معهد أم درمان العلمي الذي كان يمنح الشهادة العالمية ( بكسر اللام )في العام 1912 م في الوقت الذي كانت فيه كلية غردون (ج الخرطوم حالياً )تساوي المرحلة الإبتدائية والثانوية بدليل أن كثيراً من الذين تخرّجوا فيها أكملوا دراسة البكالوريوس في الجامعة الأمريكية ببيروت كالزعيم الأزهري الذي رجع منها مدرساً لمادة الرياضيات , والجامعة الإسلامية بأم درمان ظلمها الإعلام(أول قسم للصحافة والإعلام في السودان أُنشئ فيها ضمن شعب كلية الآداب الاثنتا عشرة حينذاك ) وظلمهاالاستعمار والأفندية ومحيي الدين صابر الذي حوّلها في أول عهد مـــايو إلى كلية جامعية وأسماها كلية الدراسات العربية والإسلامية ولغير ثأر وللتأريخ فإن الشرارة التي أطاحت بنظام الرئيس الأسبق جعفر النميري ـ رحمه الله ـ انطلقت من هذه الجامعة, دعاؤنا لأم الجامعات السودانية هذه بالتوفيق/ فهي كما قال الشاعر التجاني ي. بشير هي معهدي وإن حفظت صنيعه وأنا ابن سرحتها ولكل جامعاتنا كذلك الدعاء بالتوفيق
لا ما قدر دا لانو نحنا اساسا ليس لدينا بنيات تحتيتة تسند التعليم العالى والشغل دا ما لعب عيال وبيعتمد اعتماد كلى على التكنلوجيا الحديثة التى تفتقر اليها الجامعات السودانية ……وامشو بس اسالو عن الخريج السودانى فى شركات الاتصالات ولا ادخلو ليكم معاينة ……مافى لغة ياناس مافى