منوعات
المباحث تلوح بعقوبات صارمة تجاه إطلاق النار في المناسبات
ووصف اللواء أبو سمرة لـ (الرأي العام) أمس، عمليات إطلاق الأعيرة النارية في المناسبات بالكثيرة جداً، وقال إن (العيار الطائش) قد يصيب شخصاً بعيداً عن مكان المناسبة، وأضاف: لدينا بلاغات كثيرة، ونوّه كل المواطنين الذين يحملون سلاحاً غير مرخص بأن اللائحة الجديدة في القانون تدين المواطن العادي، أما المنتسبون للأجهزة النظامية فيُواجهون تشدداً في العقوبة تصل للتجريد من الرتبة أو الفصل لأن قانون الشرطة والأمن والقوات المسلحة يحاسب كل من يطلق طلقة من مسدسه أو سلاحه حساباً شديداً وبقسوة ليكون عبرةً لغيره. ونوّه أبو سمرة إلى أن عملية توسيم السلاح تأتي تنفيذاً لتوجيه وتوصية صادرة عن المركز الإقليمي للأسلحة الصغيرة والخفيفة في أفريقيا ومقره نيروبي (ريكسا) – والسودان عضو فيها -، وأشار لوجود وسم دولي خاص بكل دولة، وكشف عن انتشار حركة السلاح غير الشرعي وحتى الشرعي بعضه يُسرق ويُباع وتُرتكب به بعض الجرائم، وأكد أن الوسم يضبط حركة السلاح ويعمل على منع التسرب من دولة لأخرى، ولفت لاختلاف وسم السلاح الذي يمتلكه المواطنون عن سلاح الأجهزة النظامية.[/JUSTIFY]
الراي العام
الشيء الوحيد الذي سيكون في ردع لهذه الممارسات الخاطئة والخطيرة أن يتفق أهل السودان جميعا على أن يتم مقاطعة أي عقد أو زواج فيه إطلاق نار
أقصد شنو
لو الناس قاعدة في عقد
وشافوا واحد بيجهز في سلاحه عشان يطلق الرصاص
يقوم المدعويين وأولهم المأذون بمغادرة مكان العقد بدون تكملته
بل وفرض عقوبة على أهل العريس واهل المناسبة كالأتي
لو تم إكتشاف السلاح قبل العقد يتم تاجيل العقد من قبل المأذون والجهات الرسمية ليوم اخر وتكون الخسائر هي العقوبة ليهم
أن لا يتم تسليم العريس قسيمة الزواج إلا بعد ان يكتمل اليوم بدون إطلاق رصاص حتى يضمن عدم إطلاق رصاص بعد إنتهاء العقد واثناء الحفل وإذا حصل إطلاق الرصاص أثناء الحفل كما قلت يمنع تسليم العريس القسيمة إلا بعد كذا يوم عقوبة له
ممكن واحد يقول لي
طيب العريس ذنبه شنو لو واحد حاقد على العريس والعروس بسبب شاكوش ان يعمل على عرقلة الزواج بإطلاق الرصاص
في الحالة دي لو ثبت فعلا أن من اطلق الرصاص قصد ذلك بنية تاخير العقد لشيء في نفسه تطبق عليه العقوبات التي ذكرها سعادة اللواء بل وتكون عقوبات مشددة حتى تكون عظة لمن تسول له نفسه تعطيل الزواج لشيء في نفسه