سياسية

الخرطوم تتوقع إغلاق «الفريشة» لشوارع الولاية

[JUSTIFY]تعهد وزير التخطيط والتنمية العمرانية بولاية الخرطوم المهندس الرشيد فقير، بعدم التصديق باستغلال أية أراضٍ استثمارية داخل الأحياء ما لم تفض عن حاجة المواطنين إعمالاً لمبادئ العدالة وأحقية المواطنين في تحديد أغراض الأراضي، لافتاً إلى أن وزارته ستمنع أي استثمار يتعدى على الميادين في الأحياء السكنية، مشيراً إلى أن الفترة القادمة ستشهد تسجيل عدد من الميادين لصالح المحليات منعاً للتغول عليها في المستقبل.وفي سياق قريب نبَّه معتمد محلية الخرطوم عمر نمر في تصريح للمركز السوداني للخدمات الصحفية أمس، إلى خطورة تمدد الظواهر السالبة والباعة المتجولين و «الفريشة» الذين بسطوا سيطرتهم على أغلب شوارع وسط الخرطوم، متوقعاً إغلاق «الفريشة» لأغلب شوارع الخرطوم في غضون الشهور الستة القادمة، ما لم تتخذ قرارات عاجلة بإزالتهم وإيجاد مواقع بديلة لهم في أسواق المحلية الشعبية الستة داخل الأحياء التي تعتزم إنشاءها بعد موافقة الوزارة المختصة.
وطالب نمر وزارة التخطيط العمراني بالإسراع في تخصيص أراضٍ للأسواق تسجل باسم المحلية حتى لا تحدث تقاطعات وخلافات ونزاعات في المستقبل، على أن تتولى المحلية فيما بعد تطويرها بالجهد الذاتي، فضلاً عن تخصيص قطعة أرض لسوق المواشي بعد أن انتشر تجار المواشي في الطرق الرئيسية للخرطوم، لعدم وجود مكان ثابت لبيعها. [/JUSTIFY]

الانتباهة

‫4 تعليقات

  1. يجب ان يمنع بالذات الفارشين فى سوق ليبيا لأنهم ضيقوا الشارع وفارشين شىء فى سراير وشىء فى عناقريب وشىء على الارض وقفلوا الطريق نهائى علما بأن هذا هو الطريق الوحيد الذى يمر به كل الناس والحافلات والبصات والسيارات وكل من يريد التسوق بسوق ليبيا اوالمرور الى ما بعده . فيجب على المحلية اتخاذ قرارات صارمة وقوية ومنع الباسطين على جانبى الطريق ويجب على المحلية وشرطة المرور ان ترابط فى ذلك المكان طوال اليوم منعا لهولاء وتسهيل للحركة

  2. إلى مت نحن نلت ونعجن في هذا الكلام …!!! الباعة المتجولين … الباعة المتجولين … الموضوع يحسم بالنظام والقانون … ولا داعي للتسويف والمماطلة في أمر حسم الباعة المتجولين … يجب تنظيف وسط العاصمة من هؤلاء الطفيليين …هؤلاء يضرون التجار أصحاب المحلات ويشوهون منظر العاصمة … وهذا نشاط إقتصادي طفيلي … يجب توجييههم لأنشطة إقتصادية أكثر نفعا لهم وللبلد … مثال أماكن التعدين الأهلي أو النشاط الزراعي كعمالة موسمية … أو إنشاء جمعيات تعاونية تستوعبهم تعمل في مجال إنتاج الألبان ومعاصر الزيوت وصناعة الأحذية والملبوسات … ويجب أن نستفيد من تجارب الدول الأخرى في معالجة هذه الظاهرة السالبة .

  3. [SIZE=6][SIZE=6][SIZE=5]فضل فيها شنو عشان تحمي — المسؤولين الحرامية باعوها وهنالك مشكلة لمعرفة كيفية سرقتها هنالك مسؤولين يعرفون الاراضي يقومون باستخراجها باسما اشخاص وبيعها بالمبلغ الفلاني ( ارض ناصية سعر بخث باسم شخص حقيقي قام بالتقديم مسبق لكن يسلم في مكان اخر – غالب الحرامية الذين بنو عمارات ومشاريع سرقوا الاراضي بهذه الطريقة عشان الدولة غائبة نعم لا توجد مستندات بسبب غياب الدولة لكن من اين لك هذا هو الكاشف الحقيقي نريد بالتسلسل كيفية وصوله الى هذه المرحلة يوك كذا اشتريت كذا ورثت فلان نريد اساس مالك وانت راتبك ولو عشرة مليون في الشهر او يزيد لن تمتلك الاموال الا عبر استقلال المنصب بنات اولادهم سوف يكونوا صيع وخراب لهذا الوطن باكل الحرام وعزاب له قدام واليوم لمن يتحدث الناس عن السرقة يقولوا لك هاتوا دليل كيف الوصول للدليل اذا كانت المؤسسات غير موجودة – اليوم البشير قال نحن لا نريد المتاجرة بالشعب معنى هنالك شيء طفح وانا اتوقع بان الدولة محاصرة هنالك مشاريع سرقها الذين لا يملكون قلوب ولا شهامة ناس تضحي بحياتها لكي تصل لمعلومة لبلدها ناس تسرق مال ذاهب المال السايب يا السيد المشير المؤسسات نريد وضع امن اقتصادي نزيه يكشف لك فضائح المسؤولين نريد معرفة الاملاك والشركات العمارات من اين لك هذا الدولار يتاجرون به يستقلونه معارض موالي لان الضوابط غير مقننه الايدي ليست كلها نزيهه[/SIZE][/SIZE][/SIZE]

  4. [SIZE=6]في السودان الفريشة.. وفي سوريا الشبيحة………. بس كله بيقتل وبيجيب دم[/SIZE]