منوعات
حلو .. ومر (راجل المرا) .. خذلان و ألف وجه
فاتوره باهظة
الأغنية كانت صرخة اجتماعية واضحة تشير الي الظروف الاقتصادية الصعبة التي تعيشها الفتيات , وقرعت كذلك أجراس التنبيه لظاهرة العنوسة والتي دفعت الفتاة للتفكير بصوت عال تحلم فيه بالاستقرار دون عناء حتى لو كان( راجل مرا). حاولنا ان نعرف من عدد مقدر منهن الاسباب الحقيقية لذلك القرار( المشترك) وربما كان مدخل ذلك الفضول تجاه (بسمه) التي تزوجت ولم تتجاوز (25) عاما من رجل متزوج وله خمسة آطفال , بسمة الان تعد لمناقشة رسالة الدكتوراة , بتحفظ سالتهاعن الدوافع التي تجعل شابة ترتبط برجل متزوج , هل حاجة مادية ؟.ام لم يتقدم لها سواه ؟ ام ان حظوظها في الارتباط بشاب أقل بسبب تقدمها في السن ..؟ قالت بسمة ان كل ماذكرته لاينطبق علي فعندما تعرفت على(علي) كنت طالبة و هو أستاذى,واضافت صحيح هو من أصحاب الوظائف المرموقة وغني لكن ذلك أبدا لم يكن مدخل الارتباط , ولكن شخصيته الآسرة وهدوءه ورزانته كانت من الصفات التي طالما داعبت خيالى في شريك حياتى . ولم تنظر اكثر من ذلك فهي صغيرة في السن ومن اسرة ميسورة الحال حتي ان أهلها رفضوا هذا الزواج بشدة وعندما تم لم يجلس والدها لعقد القران (عقد لي عمي), قالت بسمة لـ(الرأي العام) انها لم تتحسب بشكل عقلانى لفكرة الزواج من ( راجل مرا) حيث له فاتورة باهظة التكاليف .هي تدفعها الآن من صحتها وعافيتها وراحة بالها خصوصا ان ماظنته في شريكها لم يكن في محله واكدت (ليس كل مايلمع ذهبا) .وقالت انها كانت تتمنى ان تعرض تجربتها علي الصحافه بكل شفافية بصورة اوسع وبالتفصيل حتى تستفيد بقية الفتيات وحتى تكون لهن عظة وعبرة ( صحيح ان كل شئ قسمة ونصيب كما يقولون لكن احيانا يتدخل المرء في تحديد نصيبه كما في حالتى).
اسباب نفسية
(نهلة) ليست أفضل حالا من سابقتها .. حيث تزوجت طبيبا مرموقا , سبق له الزواج وبينهما فارق عمري واضح . أكدت هي كذلك انها لم تنظر الى ثرائه او مكانته الاجتماعية بقدرما لفتها تدينه ووقاره . وانه حاصرها وجدانيا ودينيا , ولانها من المتدينات ضعفت أمامه . واضافت نهلة لـ(الرأي العام) انه قال لها إنه منفصل عن زوجته ويعاني من وحدة فظيعة ومهمل ويحتاج لحضن دافىء. وقد كان شكل ملابسه وهيئته العامة يبدو عليها الاهمال وعدم العناية مما يؤكد مبحثه عن امرأة تعتنى به . اشارت نهلة انها لم تكتف بسؤال أهلها عنه حيث اجتهدت لوحدها وسألت عنه الكبير والصغير في مجال عمله الامر الذي أوصلها الي نتيجة مفادها ان الآخرين يقبلونه , توكلت على الله وأتمت الأمر وبعد اقل من شهرين تكشف لها انه ليس منفصلا عن زوجته بل في عصمته زوجتان . ولدهشتها اكتشفت ان عدم ترتيب تنظيم هندامه والوحدة مقصودة وهو صانعها وهي كذلك جزء من شخصيته المخادعة المتسترة خلف الدين وحاليا تبحث نهلة عن الخلاص الذي رفضه لها حتي عبر أبغض الحلال وأضافت انه يستمتع بتعذيب زوجاته من سبقنها ومن أتين بعدها.
(زينب) لها اسباب ودوافع مختلفة جدا عن كل ماقد يسمعه المرء, فعوامل نفسية بحتة كانت وراء زواجها من (راجل مرا) . وتقول زينب عن حياتها ان والدها تزوج على امها على الرغم من أن والدتها لم تكن بشهادة الجميع المرأة التي يمكن الزواج عليها فهي من النوع الذي يصعب وصفه بالتقصير تجاه الزوج . لذلك تجربة أمها اصبحت هاجس حياتها جعلتها تترك خطيبها لتتزوج برجل متزوج تكون هي آخر فرصة في الزواج حتي لايتزوج عليها وتتكرر مأساة والدتها . وقد كان فقد تزوجت رجلا كبيرا إن عاش معها عشر سنوات بحساباتها لن يكون قادرا على الزواج من اخرى .
(آمنة) لها ظروف زواج خاصة حيث زوجها أهلها لرجل لم تعرفه أو لم تره حتى . ففشل زواجها معه في أقل من ثلاثة أشهر , وقالت ان تجربة الزواج التي لم تعشها أصبحت وصمة في حياتها حيث عاملها المجتمع كمطلقة وضيق عليها الفرص في الارتباك بشاب علي الرغم من صغر سنها مما جعل راجل المرا آخر حظوظها في الارتباط مجددا . هي لم تضعه كسقف لها حيث أحبت شابا الا ان أهله اسهموا في رسم السقف لها وبصروها ان الأرمل او المتزوج هو الانسب . واضافت آمنة ان الله عوضها برجل عادل قوي الشخصية, استطاع ان يوفق بينها وبين بيته الاول وهي الآن تعيش معه في رضاء تام .
ليس منقذا
متوسط القصص والاحاديث يشير الي ان راجل المرا ليس ب(الحلاوة) التي وصفته به الاغنية , وليس كذلك الرجل المتفهم الاكثر وعيا الذي داعب احلام الفتيات , وليس هو المنقذ من الاحباط الذي يعيشه الجنس الناعم من استهتار الشباب وعدم جديته , وهذا ماأكده خبراء علم الاجتماع وبحسب ( محمد) المختص في علم الاجتماع انه شخصيا تعرض لدراسة هذه الحالات عن قرب حيث تقدم احدهم لابنته الخريجة ولانه متزوج باخرى لجأت الي اعمامها للوقوف معها وإقناع الاسرة , قال محمد رغم استنكاري للمسألة الا انني كلفت نفسي مشقة السؤال عنه وتفاجأنا بانه متزوج باكثر من واحدة وان الزواج في مفهومه هو فقط عقد القران وبقية المسئولية على أهلها التي لن تغادرهم بناتهم وهكذا…وقال ان الزواج الثاني حق كفله الدين لكن ليس كل رجل أهلا له لان عدم المسئولية التي يتمتع بها بعض الرجال أضرت بالمجتمع اكثر من انها أسهمت في الحد من العنوسة . وبحسب التجارب ان معظم المتجهين نحو الزواج الثاني أما مخادعون او عديمو المسئولية لذلك علي الاسر ان تكون اكثر يقظة فيما يتعلق بمستقبل بناتها . وان رجوعها الى المنزل مرة اخرى بأطفال ومشاكل أخرى لن يكون في صالحها. [/JUSTIFY]
الراي العام
حلو ولا ماحلو الضر حار المرأه لووصلت 80سنه ضوئيه مابتحب اعرسوا فيها ولاشنو يالمر؟؟؟؟؟؟؟؟
ما جعل الله لرجل من قلبين في جوفه ،، وما الحب إلا للحبيب الأولِ،، من تحب أن تكون نمرة 2 ؟ لا أحد يحب أن يكون درجة تانية ! نِفر نِفر
[SIZE=4]النسوان الفي المقال كضابين جنس كضب وحده قالت شنو ما عرستو عشان مالو ولا مكانته لكن عشان شخصيته الآسرية وهدوءه ورزانته
والتانية قالت شنو قالت عشان خلقه وتدينه
والله النسوان منافقات جنس نفااااق الوحدة همها كلو بس القروش[/SIZE]
[SIZE=5]أولاً أستغرب عدم وجود (حلو) بتاع التعليقات الساخرة والمغلوطة أحياناً في موضوع يخص النساء.. وأحس أنه متزوج من 4 نسوان و(مطيقاتنو) المُرة…
هذا الموضع ليس مكان طرحه على المنتديات بل على برامج التلفزيون على أن يكون النقاش مفتوح على الهواء.. أو في الندوات.. وبمنطلقات علمية وحياتية تبحث المشكلة من جذورها إن كانت هي مشكلة فعلا..
ليس كل رجال (النساء) بهذه الكيفيى التي جاءت في المقال.. وليس كل النساء المتزوجات على أخريات قليلات حظ.. وفي حال الزواج سواء من متزوج أو شاب.. البحث والتمحيص مطلوب.. وقال الرسول صلى الله عليه وسلم (إن جاءكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه….) مش الأشياء الثانية التي تبحث عنها الأسر…
يا جماعة هسة أنا متزوج هل فيكن من تتزوجني على سنة الله ورسوله وميثاقه… وكلمة ميثاق دي هي مربط الفرس…[/SIZE]
[SIZE=3][FONT=Arial Black]
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ((من أشراط الساعة أن يقِلَّ العلم، ويظهر الجهل، ويظهر الزنا، وتكثر النساء، ويقِلَّ الرجال، حتى يكون لخمسين امرأة القيم الواحد)) رواه البخاري ح (79)، ومسلم ح (4825).
رضيتن ام ابيتن يا بنات سياتي عليكن يوم تقبلن براجل المرا ، عشان كدا نصيحة مني ليكن ما تزعلن أخوي الحلو ، لأنه حيجي عليكن يوم وترفعن يدينكن لي الله ووتقولن يا رب عريس إن شاء الله كان الحلو
ما تصدقن كلام الجرايد المكتوب فوق دا جايبين 3 تجارب فاشلة قصاد تجربة واحدة بس ناجحة ، واقطع دراعي اما كان كاتب الكلام دا واحد حبيبته أدته شاكوش وعايزة تعرس راجل مرا[/FONT][/SIZE]
الخبر فيهو حاجة حلوة إنه جايبين ( الحلو وتومو المر) ، ويمكن لاحظتو قصة الطبيب (صحي القلم مابزيل بلم)يستمتع بتعذيب النساء ومعناها لايهتم بمن يأتي من الأطفال، أهم شئ عندو يستمتع بعقدته المريضة، إذن هو (يعني من الصنف السكري-سكري لما يهدو-) صنف اخوكم أب عقدةوتلقوها اكتر قصة عجبتو في الخبر