اقتصاد وأعمال
طه: ميناء بورتسودان لن يكون لاستيراد البضائع فقط
ووجه طه وزارة الثقافة والسياحة وشئون مجلس الوزراء لتنظيم مهرجان سنوي بالولايات يخلق للولايات مناخاً تنافسياً في إبراز ثقافاتها، وأضاف لدى مخاطبته ختام مهرجان ولاية البحر الأحمر للسياحة أمس: إن السياحة في الخارج مدعاة للفجور ولكنها في البحر الأحمر دعوة للتمسك بالأعراف والتقاليد والارتقاء بوجدان الإنسان وقيمه، وقال إن السياحة في البحر الأحمر جمعت بين مقاصد الدين ومطلوبات الدنيا، وأشاد بتجربة الوالي ايلا في الاعتماد على السياحة موردا من موارد الولاية، وثمن جهود الولاية في التنمية وقال: “إنني باسم رئيس الجمهورية وباسم القيادة السياسية أؤكد وقفتنا مع ولاية البحر الأحمر في إكمال مشروع النهضة والإعمار وبسط الخدمات، مشيراً إلى أن الشرق سيكون القناة التي تتكسر عليها كل مؤامرات الأعداء وأن الشرق بواباته محروسة.
من جانبه كشف والي الولاية محمد طاهر ايلا أن مهرجان السياحة الذي استمر بالولاية في الفترة من الأول من ديسمبر حتى السابع عشر من فبراير استطاع جلب أكثر من خمسين ألف زائر للولاية وتدويل ما قيمته ثمانية عشر مليار جنيه وتعهد ايلا بترقية وتوظيف الجوانب السياحية بالولاية لتوطين السياحة الداخلية، مؤكدا استعداد ولايته لاستقبال كل أهل السودان الذين كانوا في السابق يقضون إجازاتهم بالخارج، وقال إن السياحة التي تستهدفها حكومته هي سياحة تتناسب مع عادات وتقاليد السودانيين، وأكد أن الولاية لم تنفق جنيهاً واحداً في المهرجان وشكر الشركات التي رعت فعاليات المهرجان طوال فترة الثلاثة الأشهر الماضية، ودعا ايلا الحكومة الاتحادية لتوفير الدعم للمهرجان وتوفير فرص التدريب ودعم مشروع ترقية الخدمات ودعم البنية التحتية بمدن الشرق، وقال إننا نطمع في أن يجد أبناء وبنات الولاية التوظيف وأن توفر من خلال السياحة فرصا لكل طالب عمل.
[/JUSTIFY]
صحيفة السوداني
[SIZE=6]دي الولوة الما بتنفع يا علي عثمان ( السياحة جمعت بين مقاصد الدين ومطلوبات الدنيا ) ده كلام شنو ده هل جلب الفنانين والفنانات للبحر الاحمر ليغنوا فيه مقصد ديني إتق الله يا رجل .[/SIZE]
ده الرجل البديك انطباع انو شغال وبنمي في منطقتو وبدون سلاح ولا تمرد
مازي ناس حركات دارفور الكل همهم مناصب وسلطة .
بعرف بعض ناس حركات دارفورالكانو مقيمين بالخارج ونعرفهم شخصيا ديل الواحد عشان يستلم سلطة او وظيفة مستعد يعمل اي شئ والتمن الناس المهجرة بالمعسكرات وهم اخر شئ في بالو بس كل البهمو يعمل ليهو عمارة ويعرس اربعة ويكون بمنصب ومسئول
وضعهم ميئوس منو تماما ولا يمكن حل مشكلة دارفور الا بتجنبهم ومخاطبة المتضررين فعلا من المشكلة مش تجارها
التنمية التى أرادها ايلا ماضية رغم الصعوبات التى تواجهها ولكن ننادى بأن يكون هنالك اهتمام بالعنصر البشرى (خريجون يريدون وظائف يخدمون بها ولايتهم وأسرهم التى أنفقت لهم كل ماتملك) نطالب الدكتور / ايلا بأن يقوم يفتح الوظائف للخريجين حتى يكونوا هؤلاء عقول نيرة عبرهم يتم بناء المستقبل وبدون كفاءات لاتنهض الأمم لذلك لابد أن تتاح فرصة للشباب حتى يبدعوا.