جرائم وحوادث
أسرة «عوضية» تتمسك بالقصاص واعتذار الشرطة
مؤكداً اهتمامهم بوحدة السودان والأمن بالبلاد، وأكد إيدام أن القصاص حق واجب تنفيذه ضد مرتكب الجريمة. ومن جانبه قدم ممثل أسرة عجبنا القيادي مكي علي بلايل بياناً من اتحاد روابط وجمعيات «النيمانج» نفى فيه أن يكون شقيق المجني عليها وليد عجبنا مخموراً ساعة الحادثة، بالإضافة إلى أنه لم يصدر قرار قضائي من قبل بمصادرة منزلهم بالديم. واستنكر مكي في بيان تحصلت «الإنتباهة » على نسخة منه إطلاق النار على المواطنين العُزَّل، وأوضح أن دور الشرطة يتمثل في حماية الشعب وملاحقة الأجانب ومن يمارسون الرذائل بالبلاد. وفي ذات السياق تعهد محامي أسرة عوضية بالسعي والاجتهاد لإظهار الحق وتطبيق القضاء العادل في هذه القضية.
الانتباهة
[SIZE=4]ان الله غفور رحيم بس اقبلو بي الدية وانسو موضوع القصاص لانو ما حيفيدكم بي حاجة[/SIZE]
الان بدأت تتضح بعض الامور فى هذه القضية التى خاض فيها كل من هب ودب كل على حسب هواه واتجاه غرضه ليستغل مأ ساة هذه الاسرة ونرجوا من موقع النيلين تبيين الحقائق كما عودتنا دائما بدون التفات للمهرجين وايضا على الجهات المعنية بالموضوع وايضا الصحف ان تترك الموضوع للقضاء ليقول كلمتها ونحن نثق فى قضائنا
انا لله وانا اليه راجعون …
اعتقد ان الشرطي هو الكان سكران .. ودا شي مابعيد في الوضع الوصلت ليهو الاجهزة الامنية في البلد من فساد .
[SIZE=4]القصاص للانجاس ولكن اذا سرق الغنى تركوه وهذا هو السودان حسبى الله ونعم الوكيل
[/SIZE]
انا كمان مع القصاص عشان ناس الشرطة يعملو حسابهم تاني ولو اهل الدم اتنازلو تكون مشكلة لانو الدية ح يعملو شيرنج والموضوع انتهى وممكن تاني تتكرر الحكاية
شكلو القاتل ده وقع في شر اعماله والاسرة قوية واتمنى انها ما تخلي حقها والحمد لله لديها ناس اقويا كاللواء ابراهيم نايل ايدام اتمنى ان يكون عونا لهم لاخذ حقهم
تتذكروا البنتين الكانوا بتريضوا فى الكبرى وقام وقفهم واحد ضابط وشالوهم فى البوكس وطلع ابوهم استاذ جامعة والبنتين الوقفوهم فى نقطة التفتيش وقالوا عندهم حشيش والله ناس الشرطة ديل هم الدايرين ضرب النار وانا اعلنها من هنا والله ثم والله لو واحد من ناس الشرطة افترى على او على اية واحد من اهلى والله الا اشرب من دموا ومن دم المساندنوا (( وموت موت حياة حياة )) ولو هم رجال صحيح اليقلعوا الكاكى دا ويجونا راجل لى راجل مش يدسوا وراء ذى الشرطة
[SIZE=7]والله الموضوع ده لو كان المرحومة عندها ضهر قوى كان راح اوانطة بى بيان ناس الشرطة الملفق ويبعد عن الحقيقة بكل المقاييس وخاصة انو الشرطة مفترض تكون امينة وصادقة فى افعالها وتتعترف بخطأها عشان الناس تثق فيه[/SIZE]ا
نسأل الله أن يرحمها رحمةً واسعة ويتقبلها قبولاً حسناً .. ونأمل أن تأخذ العدالة مجراها بعيداً عن التسيس واستغلال القضية في دهاليز السياسية ومآربها لأن دم القتيلةسيذهب هدراً اذا خاضوا سياسيو الاسرة او القبيلة للاستفادة منه في المعارضة.. ومن ثم البلد ماناقصة .