[JUSTIFY]صنعت الصدفة المحضة مناسبة زواج بمنطقة الرهد أثناء تعطل أحد القطارات بمحطة المدينة عندما قام صاحب منزل جوار السكة حديد بإستضافة ركاب القطار ونحر لهم الذبائح إلى حين اصلاح العطب ، ووجد صنيع الرجل الإشادة من الجميع واثناء الوداع سأله احد الركاب هل لديك بنات في سن الزواج فرد بأن لديه بنتين فتقدم الشاب لخطبة احداهن ، ووافق واتصل بأسرته في الخرطوم للحضور للرهد لإكمال مراسم الزواج ، وقال الشاب انه اعجب بكرم ونخوة الرجل لذلك قرر ان يرتبط بأسرته .[/JUSTIFY]
ونعم النسب بارك الله في زواجكم ورزقكم زريه صالحه أشبال من ذاك الإسد امين ياااااااارب ودي اول مره صراحه اعقب علي موضوع .. وارجو من الحلو عدم التعليق السلبي علي هذا الموضوع حتي لايفقده جماله لانه بالجد العريس جدير بالتقدير والاحترام
[SIZE=5] دا يا هو السوووووووووووووووووووووووودان
تخيلوا معي رجل يكرم ركاب قطار باكمله
علي الحكومة وكافة القطاعات الشعبية
ان تكرم هذا الرجل وتدفع له اضعاف
ما جاد به كرمه الفياض انها
نخوة وشجاعة وكرم السودانيييييييييييين[/SIZE]
والله القصة دي رجعتنا لايام زمان واحيت في نفوسنا اجمل الزكريات، فكم من مرة جرفت الامطار ايام الخريف خط السكة حديد ونحن على سفر بين القضارف وسنار او بين القضارف والشواك فيتوقف القطار بركابه مرات في الخلا ومرات في احدى المحطات الصغيرة لحين حضور عمال الدريسة وهم راكبين(دنقر فنقس) وهي عربة سكة حديد مكشوفة تدار بالايدي فتندفع متحركة للامام على قضبان ما تبقى من السكة ولعلاجلاتها صرير ممزوج بغناء وانشاد عمال الدريسة فبقدومهم يأتي الانقاذ وليس الانقاذ لاصلاح الخط الذي يستمر ايام وخلال هذه الايام التي يتوقف بها القطار بركابه فتحدث قصص وطرائق وتخلق زكريات وتكون هذه الايام فيها من الترابط الكثير حيث ان المصيبة تجمع والموت مع الجماعة عرس ، كذلك جربنا انقطاع القطار بخط بورتسودان وخط الشمالية واصعب انقطاعات للخط حين تدفن الرمال الخط بطريق هيا- جبيت والطريق المتجه لحلفا القديمة منطقة النمر بالتحديد ولكن لكل منطقة طعم وزكريات مختلفة، تحتاج لواحد زي الطيب صالح طيب الله ثراه ان يكتب فيها ويصف تلك المشاعر والمواقف التي تتولد منها فهي قطعة مصغرة للحياة السودانية لان القطار دائماً يكون(لامي) حاملآ من الركاب من كل اطياف السودان ومناطقه المختلفة وعندما تجمعهم مثل هذه المواقف تظهر وتتباين العادات والتقاليد ولكن كلها في مجملها تنضح بالكرم والسخاء والطبيعة السودانية السمحة.
ياريت تعود تلك الايام وتتوقف جميع وسائل النقل ويعود القطار وينقطع بالناس، كما عاد البريد ..ويا حليل زمن القطار..
الاخت سودانية ورد في الاسرائليات ان يوسف عليه السلام تزوج زليخة وهي من المغرب عشان كدة كل اخوانا السعوديين جارين المغرب وبعض السودانيين والاسرائليات ان لم تخالف الكتاب والسنة تترك كما هي وان وافقته يعمل بها مثال قول داؤد (اسألك بحق ابائي عليك اسحاق ويعقوب ) فقال له رب العزة (واي حق لابائك علي)
[SIZE=7]دا الكلام اللهم بارك لهم وأرزقهم الذرية الصالحة يا رب العالمين[/SIZE]
ونعم النسب بارك الله في زواجكم ورزقكم زريه صالحه أشبال من ذاك الإسد امين ياااااااارب ودي اول مره صراحه اعقب علي موضوع .. وارجو من الحلو عدم التعليق السلبي علي هذا الموضوع حتي لايفقده جماله لانه بالجد العريس جدير بالتقدير والاحترام
[SIZE=5] دا يا هو السوووووووووووووووووووووووودان
تخيلوا معي رجل يكرم ركاب قطار باكمله
علي الحكومة وكافة القطاعات الشعبية
ان تكرم هذا الرجل وتدفع له اضعاف
ما جاد به كرمه الفياض انها
نخوة وشجاعة وكرم السودانيييييييييييين[/SIZE]
[SIZE=4]وكالعادة الخبر من جريدة حكايات اكتر جريدة بتعرف تألف في القصص[/SIZE]
نعم و ايضا زواج النبى يوسف عليه السلام تمت بعد تلك العمل النبيل بمساعدة كريمات ذالك الرجل الصالح العمل الصالح والكرم يجلب السعادة لاصحابها
والله القصة دي رجعتنا لايام زمان واحيت في نفوسنا اجمل الزكريات، فكم من مرة جرفت الامطار ايام الخريف خط السكة حديد ونحن على سفر بين القضارف وسنار او بين القضارف والشواك فيتوقف القطار بركابه مرات في الخلا ومرات في احدى المحطات الصغيرة لحين حضور عمال الدريسة وهم راكبين(دنقر فنقس) وهي عربة سكة حديد مكشوفة تدار بالايدي فتندفع متحركة للامام على قضبان ما تبقى من السكة ولعلاجلاتها صرير ممزوج بغناء وانشاد عمال الدريسة فبقدومهم يأتي الانقاذ وليس الانقاذ لاصلاح الخط الذي يستمر ايام وخلال هذه الايام التي يتوقف بها القطار بركابه فتحدث قصص وطرائق وتخلق زكريات وتكون هذه الايام فيها من الترابط الكثير حيث ان المصيبة تجمع والموت مع الجماعة عرس ، كذلك جربنا انقطاع القطار بخط بورتسودان وخط الشمالية واصعب انقطاعات للخط حين تدفن الرمال الخط بطريق هيا- جبيت والطريق المتجه لحلفا القديمة منطقة النمر بالتحديد ولكن لكل منطقة طعم وزكريات مختلفة، تحتاج لواحد زي الطيب صالح طيب الله ثراه ان يكتب فيها ويصف تلك المشاعر والمواقف التي تتولد منها فهي قطعة مصغرة للحياة السودانية لان القطار دائماً يكون(لامي) حاملآ من الركاب من كل اطياف السودان ومناطقه المختلفة وعندما تجمعهم مثل هذه المواقف تظهر وتتباين العادات والتقاليد ولكن كلها في مجملها تنضح بالكرم والسخاء والطبيعة السودانية السمحة.
ياريت تعود تلك الايام وتتوقف جميع وسائل النقل ويعود القطار وينقطع بالناس، كما عاد البريد ..ويا حليل زمن القطار..
ديل اهلى
يا بت الرهد شنو مالية الصفحة ديل أهلي وديل أهلي، سجمك يقوم الحلو يلاحظ ليك ويسلط عليك يقول داير يخطبك زي الشاب الخطب بت بلدك
الاخت سودانية ورد في الاسرائليات ان يوسف عليه السلام تزوج زليخة وهي من المغرب عشان كدة كل اخوانا السعوديين جارين المغرب وبعض السودانيين والاسرائليات ان لم تخالف الكتاب والسنة تترك كما هي وان وافقته يعمل بها مثال قول داؤد (اسألك بحق ابائي عليك اسحاق ويعقوب ) فقال له رب العزة (واي حق لابائك علي)
والله يا اخوانا العريس دا كلس ما قال خلونى اشوفن سمحات ولا لا طوااااالى اتوكل عشان كدى ربنا بكون اكرمو وربنا يسعدهم يارب ونعم النسب والنسيب