أكد مستشار رئيس الجمهورية د. مصطفى عثمان أن مدعي المحكمة الجنائية لويس أوكامبو يشعر بمرارة شديدة بعدما فشل في تحقيق وعده للدول الغربية بتوقيف الرئيس عمر البشير، وأضاف قائلاً: «لذلك فهو يعوي مثل الكلب السعران»، وزاد: «إن الرمال تتحرك تحت قدميه، لأن عدم التزامه بما وعد سيضعف موقفه من الترشح لرئاسه بلاده بعد إنهاء فترة عمله في المحكمة الدولية». وأكد مصطفى في حوار مع صحيفة «المصري اليوم» أمس، أن المحكمة مسيسة، ولا تحاكم إلا الأفارقة مما يؤكد عنصريتها.وأوضح د. مصطفى أن الجنوب سيكون الخاسر الأكبر من دعمه لحركات التمرد، لأنه إذا رفع يده عنهم ستعالج كل القضايا.
عند ما كان مصطفى اسماعيل على سدة الخارجية كوزير استطاع اعادة العلاقات السودانية مع كثير من الدول ابرزها تلك الزيارة الشهيرة له للكويت واعادة العلاقات معها فى تلك الزيارة مما جعله ينال اعجاب وزير خليجى به ويوجه له دعوة لزيارة بلده ولكن للاسف مع تلك الانجازات له فى الخارجية ضحى به المؤتمر الوطنى ارضاء للحركة الشعبية واتت الحركة بلام اكول وعندما رأته لايخدم غرضها ابعدته من الخارجية واتت بمن يخدم توجهاتنا وهكذا نحن نبعد من يخدم البلد ويرفع شأنه والاخرون يرفعون من يخدمهم
من يطلب البشير ليس أوكامبو بل أمريكا وإذا ذهب البشير للعراق للمشاركة في القمة العربية ” التى لن تكون منها أي فائدة كسابقاتها ” سيتم إعتقاله وأنا متأكد من ذلك وقد أعدوا العدة لذلك ولن تستطيع حكومة العراق الوقوف في وجههم أو منعهم من إعتقال البشير والطيارة التى ستقله إلى لاهاي مجهزة “ومدورة ” وأيضا إذا سافر جوبا للقاء سلفاكير سيتم إعتقاله “طالما أن سلفاكير قال أحسن البشير يسلم نفسه ” وأكيد من يقول مثل هذا القول لن يأبه إذا تم إعتقال ا لبشير وعلى بال ما تصل قواتنا جوبا لتحريره يكون قد وصل لاهاي” والبشير حر في تحركاته ولكن نتمنى بأن لا يسافر للعراق أو حتى جوبا ويظل آمن سالم في بلده وسط أهله.
عند ما كان مصطفى اسماعيل على سدة الخارجية كوزير استطاع اعادة العلاقات السودانية مع كثير من الدول ابرزها تلك الزيارة الشهيرة له للكويت واعادة العلاقات معها فى تلك الزيارة مما جعله ينال اعجاب وزير خليجى به ويوجه له دعوة لزيارة بلده ولكن للاسف مع تلك الانجازات له فى الخارجية ضحى به المؤتمر الوطنى ارضاء للحركة الشعبية واتت الحركة بلام اكول وعندما رأته لايخدم غرضها ابعدته من الخارجية واتت بمن يخدم توجهاتنا وهكذا نحن نبعد من يخدم البلد ويرفع شأنه والاخرون يرفعون من يخدمهم
وانت ستظل تعوي حتي يصدر قرارا باعتقالك لتلحق برئيسك المطلوب للعداله
من يطلب البشير ليس أوكامبو بل أمريكا وإذا ذهب البشير للعراق للمشاركة في القمة العربية ” التى لن تكون منها أي فائدة كسابقاتها ” سيتم إعتقاله وأنا متأكد من ذلك وقد أعدوا العدة لذلك ولن تستطيع حكومة العراق الوقوف في وجههم أو منعهم من إعتقال البشير والطيارة التى ستقله إلى لاهاي مجهزة “ومدورة ” وأيضا إذا سافر جوبا للقاء سلفاكير سيتم إعتقاله “طالما أن سلفاكير قال أحسن البشير يسلم نفسه ” وأكيد من يقول مثل هذا القول لن يأبه إذا تم إعتقال ا لبشير وعلى بال ما تصل قواتنا جوبا لتحريره يكون قد وصل لاهاي” والبشير حر في تحركاته ولكن نتمنى بأن لا يسافر للعراق أو حتى جوبا ويظل آمن سالم في بلده وسط أهله.