[JUSTIFY] أوقفت الشرطة، محاميا شهيرا بتهمة تهديد شاهد داخل إحدى قاعات محكمة جنايات الخرطوم شمال. وابلغت مصادر شرطية (الصحافة) إن رجلا حضر أمس إلى المحكمة شاهدا في بلاغ جنائي، وإثناء ادلائه بأقواله في القضية داخل قاعة المحكمة توعده المحامي الشهير من تحت الطاولة بإشارة (أصبر)، بضم اصابع يده واعلاء ساعده الى اعلى واسفل، وشاهد القاضي مدثر الرشيد اشارة المحامي واصدر امرا لعناصر شرطة المحكمة بإلقاء القبض على المحامي وتدوين بلاغ في مواجهته لاخلاله بسير العدالة، وتم اقتياده إلى قسم شرطة الخرطوم شمال ودون فى مواجهته بلاغ تهديد تمهيدا لمحاكمته. [/JUSTIFY]
[B][SIZE=5][FONT=Arial Black]يا هو دا القدرت عليه يا حضرة المحامي الشهير
موكلك دافع ليك المبلغ الفلاني عشان تجيب ليه حقو بالقانون
إنت عايز تجيب ليهو حقو بتخويف الشهود
والله كان اصبر ما عارف
يا ربي الحركة دي بقت تدرس في الجامعات من ضمن مناهج المحاماة ولا شنو
منو العوض وعليه العوض يا المسكين
شوف ليك محامي تاني قوام [/FONT][/SIZE][/B]
[SIZE=5]المحامون كما يقولون اصبحوا خشم بيوت إلا من رحم ربى ولدى الكثير من التجارب معهم ومعظمهم مشهورين او يعملون مع مشهورين وقد انطبق عليهم المثل الذى يقول (حاميها حراميها) تكون انت الشاكى وهو محاميك وفى الاخر ينهبك بمعنى ان تكون مثلا شاكى احد لارجاع مبالغ مالية لموضوع ما ويدخل الشاكى السجن الى ان يدع المبلغ فى المحكمة وعندما يقوم بذلك يتم اطلاق سراحه ويسلم المبلغ للمحامى فياخذه ويختفى ، وقد حدث هذا لى فاستعوضت ربى فالحمد لله عوضنى خيرا ، اما هو فنسأل الله ان يكون اهتدى لان حالته اصبحت صعبة والا يكون استمر على هذه الحالة وزادت جرائمه.[/SIZE]
المحامون مثل كل البشر فبهم الصادق الأمين وفيهم الكاذب الخائن، لكن هذا القاضي مدثر الرشيد بحكم معرفتي به من اذناب النظام الطغاة وقد كان قاضي لمحكمة النظام العام باميدة فترة كبيرة من الزمن ومشهور عنه المعاملة غير الكريمة للمحامين الذين يمثلون امامه .
[B][SIZE=5][FONT=Arial Black]يا هو دا القدرت عليه يا حضرة المحامي الشهير
موكلك دافع ليك المبلغ الفلاني عشان تجيب ليه حقو بالقانون
إنت عايز تجيب ليهو حقو بتخويف الشهود
والله كان اصبر ما عارف
يا ربي الحركة دي بقت تدرس في الجامعات من ضمن مناهج المحاماة ولا شنو
منو العوض وعليه العوض يا المسكين
شوف ليك محامي تاني قوام [/FONT][/SIZE][/B]
[SIZE=5]المحامون كما يقولون اصبحوا خشم بيوت إلا من رحم ربى ولدى الكثير من التجارب معهم ومعظمهم مشهورين او يعملون مع مشهورين وقد انطبق عليهم المثل الذى يقول (حاميها حراميها) تكون انت الشاكى وهو محاميك وفى الاخر ينهبك بمعنى ان تكون مثلا شاكى احد لارجاع مبالغ مالية لموضوع ما ويدخل الشاكى السجن الى ان يدع المبلغ فى المحكمة وعندما يقوم بذلك يتم اطلاق سراحه ويسلم المبلغ للمحامى فياخذه ويختفى ، وقد حدث هذا لى فاستعوضت ربى فالحمد لله عوضنى خيرا ، اما هو فنسأل الله ان يكون اهتدى لان حالته اصبحت صعبة والا يكون استمر على هذه الحالة وزادت جرائمه.[/SIZE]
المحامى فى السودان اكبر مشكلة كلهم حرامية ونصابين
يكون خامش مبلغ كبير ويجيب البراءة وفوجيء بالشاهد ولخبط عليه الموضوع وخاف تطير القريشات ..
المحامون مثل كل البشر فبهم الصادق الأمين وفيهم الكاذب الخائن، لكن هذا القاضي مدثر الرشيد بحكم معرفتي به من اذناب النظام الطغاة وقد كان قاضي لمحكمة النظام العام باميدة فترة كبيرة من الزمن ومشهور عنه المعاملة غير الكريمة للمحامين الذين يمثلون امامه .
يا حليلك يا شدو الله يرحمك قاضي ومحامي يملى العين ولو حكم عليك تتكيف من حكمه