[JUSTIFY]وعدّ د. عبد الرحمن الخضر والي الخرطوم، ان يكون افتتاح الساحة الخضراء اليوم، رسالة لأعداء السودان باستمرار قافلة التنمية والإعمار ودليل على أمنه، وأكد الخضر أمس عدم قدرة شرذمة ترهن إرادتها للخارج وتمارس أدوارها بالوكالة على زعزعة أركان النظام، وقال: (لقد خبرونا من قبل في ساحات الوغى ويدركون أننا لا نهاب الموت ونسعى لنيل الشهادة ونؤمن بأن الأقدار بيد الله لا بيد مَن لا يخافون الله).
ومن المقرر أن يفتتح الأستاذ علي عثمان محمد طه النائب الأول لرئيس الجمهورية اليوم، حدائق ومنتزه الساحة الخضراء.[/JUSTIFY]
كلام ساكت وين ” لان نهاب الموت” مع المكيفات الترطيب ده ، ده كان زمان ومش كان ممكن يتم الإفتتاح من سكات وليه كل هذه “الزيطة والزمبريطة” وتكلفة الإفتتاح دي كان ممكن تطعم كم مجاهد في ساحات القتال وتداوي كم مريض لا يملك حق الدواء وكم وكم ولماذا دائما الإحتفالات والمهرجانات في “الإيسوي واللمايسواش” وكما يقول المثل ” الناس في شنو والحسانية في شنو ” وكل الجهود وكل الإمكانات يجب أن تكون موجهة لتحرير هجليج أولا ثم بعد ذلك الكلام “اللمايسوي” ، إحترموا شعور الشعب السوداني وخاصة المقاتلين في الخنادق ويجب أن يكون كل الإعلام إعلام تعبوي وأناشيد وطنية وجهادية مش غناء وإحتفالات وكرنفالات وشراب بيبسى بارد وجاتوهات وماكنتوش وتقول لي ” نحن مابنخاف الموت”
وغي قال وغي مين ما انت بتحارب فيهم من سنة 56 وكل الحكومات التي مرت علي السودان كانت تقتل فيهم لم يتزحزحوا قيد انملة ويكفي قرنق فخرا انه قاتل كل هذه الحكومات وانتصر لشعبه بان نال ما يقاتل من اتجله؟انت ايها الطبيب الصيدلاني بعد ان مصصت دم اهل الشرق اتيت هنا لتقول للناس دي الخرطوم وما قادر يعيش فيها يفزلع؟انت ومن معك من النظام قاتلتم الحركة الشعبية منذ 89 وحتي 2004اي خمسة عشرة عاما لماذا لم تلقنوهم درسا لن ينسوه وتقضوا عليهم نهائيا؟اذا هذا يؤكد فشلكم في قتال الحركة قبل ان تصبح دولة وهي الان ذات سيادة اتخيل انهم وقعوا مع اسرائيل معاهدة حماية ويحق لهم ذلك حسب الاتفاقيات الدوليةاعتقد هروبكم كما فععل بن علي اصبح قريبا واي شهادة يا وزير الفتةحرب الجنوب ليس فيها شهادة فهي لم تكن من اجل الدين ؟واذا كانت من اجل الدين مالكم انتم والدين؟ياخي قل من اجل الدين؟طيب ناس دارفور ديل ارزوكس؟يا ناس اختشوا نعلكم الله ونعل امثالكم
[SIZE=4]اليوم كلو ضارب المكيف والبارد والجداد وتقول نسعى للشهادة
ياراجل شد حيلك وامشي هجليج بي هناك بدل ماتتفاصح لينا[/SIZE]
كلام ساكت وين ” لان نهاب الموت” مع المكيفات الترطيب ده ، ده كان زمان ومش كان ممكن يتم الإفتتاح من سكات وليه كل هذه “الزيطة والزمبريطة” وتكلفة الإفتتاح دي كان ممكن تطعم كم مجاهد في ساحات القتال وتداوي كم مريض لا يملك حق الدواء وكم وكم ولماذا دائما الإحتفالات والمهرجانات في “الإيسوي واللمايسواش” وكما يقول المثل ” الناس في شنو والحسانية في شنو ” وكل الجهود وكل الإمكانات يجب أن تكون موجهة لتحرير هجليج أولا ثم بعد ذلك الكلام “اللمايسوي” ، إحترموا شعور الشعب السوداني وخاصة المقاتلين في الخنادق ويجب أن يكون كل الإعلام إعلام تعبوي وأناشيد وطنية وجهادية مش غناء وإحتفالات وكرنفالات وشراب بيبسى بارد وجاتوهات وماكنتوش وتقول لي ” نحن مابنخاف الموت”
وغي قال وغي مين ما انت بتحارب فيهم من سنة 56 وكل الحكومات التي مرت علي السودان كانت تقتل فيهم لم يتزحزحوا قيد انملة ويكفي قرنق فخرا انه قاتل كل هذه الحكومات وانتصر لشعبه بان نال ما يقاتل من اتجله؟انت ايها الطبيب الصيدلاني بعد ان مصصت دم اهل الشرق اتيت هنا لتقول للناس دي الخرطوم وما قادر يعيش فيها يفزلع؟انت ومن معك من النظام قاتلتم الحركة الشعبية منذ 89 وحتي 2004اي خمسة عشرة عاما لماذا لم تلقنوهم درسا لن ينسوه وتقضوا عليهم نهائيا؟اذا هذا يؤكد فشلكم في قتال الحركة قبل ان تصبح دولة وهي الان ذات سيادة اتخيل انهم وقعوا مع اسرائيل معاهدة حماية ويحق لهم ذلك حسب الاتفاقيات الدوليةاعتقد هروبكم كما فععل بن علي اصبح قريبا واي شهادة يا وزير الفتةحرب الجنوب ليس فيها شهادة فهي لم تكن من اجل الدين ؟واذا كانت من اجل الدين مالكم انتم والدين؟ياخي قل من اجل الدين؟طيب ناس دارفور ديل ارزوكس؟يا ناس اختشوا نعلكم الله ونعل امثالكم