سياسية
طه يقطع بعدم نشر قوات دولية على الحدود
واعتبر في لقاء تلفزيوني بثته (فضائية النيل الأزرق) السبت 21 ابريل، مطالبة الجنوب بنشر قوات دولية على الحدود المشتركة محاولة لتحسين الوجه بعد شعورهم بأن هجليج أرض سودانية.
ووصف طه الدعوات للتفاوض من جديد مع السودان بـ”الخطل”، وعدها محاولة للقفز فوق الواقع والخروج من مازق الخسارة في هجليج, كاشفاً عن تخريب دولة الجنوب لنظام التشغيل “سوفت وير” الخاص بآبارالنفط في هجليج، واشعال الحرائق في أجهزة التوصيل الرئيسية, كاشفاً عن عمليات تجري لحصر ما دُمِّر في هجليج للاعلان عنه في الساعات المقبلة.
وأعتبر النائب الأول تجاوب الشارع مع الحدث ثورة ضد كل صور الخنوع والإحباط والتخذيل والتشكيك في الإرادة الوطنية والقوات المسلحة، التي قال إنها تتعرض لحملات منظمة من قوي دولية لفتح الثغور لتمرير الأجندة الخارجية, لافتاً إلى أن المؤامرة على السودان تتجلى في الواقع الحالي.
وأوضح طه أن تلك المجموعات لا تملك القدرة على الحرب وتستمد السند والدعم من جوبا وجهات خارجية، بغية العمل على شن حرب اقتصادية على السودان، تبدت بمحاولات تعويق الانتاج الزراعي في جنوب كردفان وتخريب المنشآت النفطية في هجليج,
ووصف طه سلوك الحركة الشعبية إبان السلام وعقب الانفصال بالسلوك الرافض للسلام. وقال (الوصول لسلام يقتضي أن يكون هناك طرف يعي السلام). وأردف: (سجل وسلوك الحركة يوضح أنها لم تكن راغبة في السلام بالدخول والخروج وخرق الاتفاقات إبان التفاوض).
[SIZE=5]اذا تمت الموافقه على هذا نسميه بيع ماذا تبقى مساحة ولم تكن فيها قوات لماذا لا يرسلوها الى سوريا الى اسرائيل لحماية غزا الى هنالك تلاعب ومراوقه عبر مسميات ينفذوها خطوة خطوة اذا تساهلتم نحن بحول الله نحمي ارضنا فقط انتم ياساسة توافقوا وانظروا لما جري في لحظات الاعتدا على هجليج الا الذسن نعرفهم ونعرف عنجهيتهم لا نعيب من وصف نافع بانهم عملاء لا نعرف صداقه او علاقات وعلاقات مع من مع عد[/SIZE]
انتصار هجليج وحّد القياده بالقاعده !! واوضح الفرق بين معارضه الحكومه وحب الوطن لكثير من المعارضين الذين اختلط عندهم المفهومين!! فاصبح عدم التهاون والتفاوض مع قاده الحركه الا بعد طرد وانسحاب ووقف الدعم للفرقه التاسعه والعاشره والصلاه في كاودا ويابوس وسحق فلول حركات دارفور والغاء مشروع السودان الجديد شعار الشارع الذي قال به الرئيس وتوحدت عليه الامه !!!
المصلحه الوطنيه العليا تقتضي ذهاب سلطه الحركه الشعبيه لتناقض المصالح والمفاهيم !! فحريه اتخاذ القرار والعيش بعزه نفس وكرامه ومجاهده النفس والتطلع للتنميه وللجهاد ونيل الشهاده مثل وقيم تتناقض مع من رضع الحقد الكنسي والتنصير صغيرا وباع نفسه للشيطان كبيرا وفقد الاراده السياسيه حاكما ونقض العهود والمواثيق وخان الامانه قائدا!! واصبح في اضعف حالاته بعد ارتكابه سلسله من الاخطاء القاتله فهو الان محشور في جوف سوئاته ولامغيث ولامنجي في انتظار الهلاك البطئ.
فقرار ايقاف مرور البترول يفاقم الازمه الاقتصاديه!! وعدم التفاوض يزيد الحصار والمقاطعه والعزله السياسيه!! وارسال الجنوبيون جنوبا يخفف من اعباء الصرف عليهم ويزيد العبء المالي للحركه كذلك دفع تعويضات خسائر جريمه غزو هجليج !! قفل المنافذ لمنع التهريب يفحر السخط الشعبي!! والدعم المادي والعسكري للثوار الساعين لتقاسم السلطه والثروه المؤمنون بحسن الجوار وعدم الخضوع للاستعمار الغربي سيؤدي المهمه!!
حينئذا نكون قد احسنا استثمار انتصار هجليج للقفز لمرحله هزيمه المخطط الغربي ووكلاؤه المحلين وهيئنا لمناخ الاستثمار الذي سيقيم دوله المستضعفين المجاهده في الارض!!! والله من وراء القصد…ودنبق
ياشيخ على عثمان-يجب عليك الاعتذار للشعب السودانى-لان كل هذه المعاناه هى بسبب اتفاقية نيفاشا والتى كنت انت عرابها الرءيسى-كيف تطلب من الحشره الشعبيه الخروج من جنوب النيل الازرق وكردفان وانت اعطيتها الضوء الاخضر للبقاء فيما يسمى المشوره الشعبيه—–اعتذر ارجوك تحلى بالشجاعه واعتذر