عريس يتفاجأ بأخرى في ليلة الزفاف ومفاجأة ..

[B]ورغماً عن أنها تشبه قصص الأفلام ، إلا أننى أصدقها لأن مثلها حدث فى منطقتنا فى ستينات القرن الماضى ، حينما تقدم رجل فى ألـ60 من عمره وكان متزوجاً ولديه العديد من الأبناء لطلب أحد البنات وهي بيضاء اللون ولها أخت تكبُرها بسنوات وكانت مُشلخة كعادة نساء السودان فى الماضى ، وقبل أهل الفتاة ولكنهم مكروا عليه وتفاجأ الرجل بالفتاة المُشلخة ليلة الدخلة ، فإذا به يصيح أنا ما داير المُشلخة أنا داير البيضاء ، وتدخل الأجاويد ولملموا الفضيحة وأجبروا الرجل على الدخول بها وكان ، وهي تعيش اليوم فى عصمته ورزقت منه العديد من البنات والصبيان !!![/B]

[B][SIZE=5][FONT=Arial Black]فترة الخطوبة هذه
الم تقرب الخطيبين ألى بعضهما اكثر واكثر
فكيف قبلت هذه الخطيبة
ان يتزوج عريسها من اختها
هل يعني هذا انها شاركت في هذه الجريمة
مهما كان الأمر
فنحن ننصح هذا العريس
ان يصرف نظر نهائي في الزواج من هذه الأسرة
سواء من خطيبته التي وافقت اهلها على جريمتهم
او حتى من البنت الكبيرة
ويا ايها الأب
سامحك الله
نعم لك الحق في ان تخاف على مصير بنتك الكبرى
ولكن ليس لهذه الدرجة
لقد حرمت بنتك الصغرى من الزواج
والخوف ان تكون فعلتك هذه سبب في تطفيش العرسان من بناتك جميعا
وبدل ما كانت واحدة بايرة
بقوا بناتك كلهم بايرات[/FONT][/SIZE][/B]

عنْ أبي ذَرٍّ رضي اللَّه عَنْهُ قالَ : قالَ لي رسولُ اللَّه صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم : « ألا أُخْبِرُكَ بِأَحبِّ الكَلامِ إلى اللَّهِ ؟ إنَّ أحبَّ الكَلامِ إلى اللَّه : سُبْحانَ اللَّه وبحَمْدِهِ » رواه مسلم .

سُبْحَانَ اللّهِ وَ بِحَمْدِهِ ، سُبْحَانَ اللّهِ الْعَظِيمِ

[SIZE=7]ههههههههههههههههه مسكوه ماسوره[/SIZE]

داير يعرس لبنتو رجاله ده غريب جدا

دي ما المرة الاولى حصلت برضه قبل كدا والعريس رفض ووقف الفا احمر ..
لكن انا لو في مكانه لا هي ولا اختها وبس في نص الدارة الفلوس على دائر المليم ولا المحكمة لانه اختها ذاتها مشتركة في المؤامرة ولا كيف كانت طيلة الفترة تتكلم معاه وتتواصل معاه وهي عارفة انها ما حتكون العروس .. وبعدين اصله هم الناس ديل ما عندهم جيران ولا العريس عنده اخوات مشوا معاها الكوافير ولا عزموهم حنة العروس ولا مشوا اهله ودودا قولة خير العروس ما بتكون واضحة يا جامعة .. جهة قاعدة دخان وكدا .. معقول ابو العروس يدقس القبيلة والجيران واهله والبنت دي ما عندها صاحبات يكشفوا امرها من الاول ..
غايتوا يا سودان بقى فيك المحن