اقتصاد وأعمال

خسائر هجليج تفوق (700) مليون دولار

قال خيبر اقتصادي دولي إن السودان فقد 20 بالمئة من عائداته النفطية ما يعادل أكثر من 700 مليون دولار بتوقف حقل هجليج عن الضخ.
وأوضح الخبير الدولي طالباً عدم كشف اسمه وفقاً لوكالة الصحافة الفرنسية : (تقديراتي لخسائر السودان من توقف إنتاج حقل هجليج وهي تقديرات أولية أن السودان فقد 20 بالمئة من عائدات نفطه الذي تبقى له بعد انفصال الجنوب السودان).
وأضاف:(إنها فجوة كبيرة وتقدر بحوالي ملياري جنيه سوداني (741 مليون دولار بحسب السعر الرسمي للدولار مقابل الجنيه السوداني)”.
وتوقع الخبير الدولي اتساع الفجوة لحاجة البلاد لاستيراد النفط كما لا يمكن معرفة كلفة الحرب مع الجنوب مع أن الصرف العسكري في الميزانية هو الجزء الأكبر”.
صحيفة السوداني

‫6 تعليقات

  1. [SIZE=4]تستاهلو عشان تاني ماتختو لينا واحد حمار زي عبد الرحيم وزير دفاع[/SIZE]

  2. [SIZE=5]هههههههه والله ضحكتنا يا الخبير الدولى المبلغ ده خساره يوم واحد يا معفن العب على غيرنا عايز يذكرالمبلغ ده عشان يوحى للجزم الجنوبيين يمسكه فيه ويقولوا خسارتكم 700 مليون دولار اولا حقل هجليج بنتج 50% وليس 20% يا خسيس بعدين الدمار الفى ابار النفط والموتورات والمستشفى والمساكن الحكايه تصل 700 مليار دولار وليس مليون . [/SIZE]

  3. لماذا يتحفظ على ذكر اسمه هل لان كلامه غير صحيح ثم ان هذا المدعى انه خبير اكيد سودانى معارض وهكذا دأب معارضينا

  4. [COLOR=#479657][FONT=Arial][SIZE=7]ياعوض بخيت قالوا خبير دولي وماقالوا اكاديمي سوداني ، ما تقعد تعلق قبل ما تفهم الموضوع . عاوز تبقى زي حلو ؟ حلو ده متخلف وعرفناه انت كمان عاوز تبقى زيه ؟[/SIZE][/FONT][/COLOR]

  5. في السودان مشكلة كبيرة انا اطرحها هنا الي الاخوان عسي ان تعم الفائدة
    1- تفتقر المعارضة للروح الوطنية والنظرة المستقبلية
    2- الموطن يفتقر للحس الوطني ويجري خلف الاشعاعات المضرة
    3- المغتربين وانا اولاهم لا نهتم بتحويل المال عن طريق البنك انما عن طريق افاة الاقتصاد تجار العمله .
    الحلول هي
    ان يكون للمعارضة حكومة ظل تكشف عن الحس الوطني وتعري وزراء الدولة
    وان يكون الهم الوطني هو المحرك الاساسي للمعارضة وان تشعرنا بذلك حتي نجدد فيها الثقة .
    علي الموطن العمل علي استقرار الوضع الاقتصادي وان لا يكون ضحية الاشاعات التي تتضر به هو اولا وبي اخوانه.والعمل علي فضح كل ما هو فاسد من المسؤلين .
    ولكل بداية نهاية ونهاية التعاون هي بلد مستقر وتمشي في خطي ثابنه وهناك من يتابع اعمالها