تفاصيل جديدة حول الأجانـب المأسورين فـي هجليج
يذكر أن منظمة العون النرويجي قد تمت إدانتها وفق تقرير وزارة الخارجية النرويجية بسبب نشاطها بجنوب السودان، حيث كانت تزود الجيش الشعبي بشحنات الأسلحة، بجانب أنها كانت سبباً في إطالة فترة الحرب بين الشمال والجنوب، وقد حظرت النرويج تقديم أي دعم حكومي للمنظمة، بالإضافة إلى أنها نشطت في التسعينيات في شحن الأسلحة إلى ولاية جنوب كردفان، وبعد اتفاق نيفاشا نقلت المنظمة نشاطها إلى دارفور.
وعلمت «الإنتباهة» أن البريطاني المقبوض عليه بهجليج كان ضابطاً بسلاح المهندسين في الجيش البريطاني قبل أن يتعاقد مع شركة «ميكم» الجنوب إفريقية، ويشار إلى أن شركة «ميكم» كانت تزود جيش جنوب إفريقيا بالتقنية الميكانيكية والكيمائية. وكانت الناطقة باسم الأمم المتحدة في جوبا قد أعلنت أن أحد الأربعة الموقفين يعمل لصالح الأمم المتحدة، غير أن الأمم المتحدة في خطابها لوزارة الخارجية السودانية ادعت أن الأربعة المقبوضين يعملون لصالحها
الانتباهة
[B][SIZE=5][FONT=Arial Black]يعملون مع الأمم المتحدة
يعملون مع سجم الرماد
قبضوا عليهم مع القوات الغازية لبلدنا
معناهم مرتزقة
ومن حقنا نحاكمهم
ياريت كنتوا خلصتوا عليهم في الميدان
هسع ما فات شيء
أي واحد فيهم دولته عايزة
تدفع فيهو مية مليون دولار[/FONT][/SIZE][/B]
دا كلام معقول وكلو جائز احتمال حضروا لزراعه الالغام او تخريب منافذ البترول اوالكشف عن السلاح الكيمياوي او يكونوا طلائع للبحث عن يوسف كوني اليوغندي كما حصل في قصه بن لادن وووو؟وبعدين الحل شنوووو:confused:
[SIZE=3]اها دخلتوا يدكم في جحر العقارب حصانة وامم متحدة
مش كان احسن تصفوهم في الغابة وخلاص[/SIZE]
حكومة المؤتمر الوطني الجبانة حتطلق سراحهم معززين مكرمين ورجلها فوق رقبتها والا وضعت اوربا الكيزان تحت جزمتها ولا تقوم لهم قائمة بعدها