سياسية

الشعبي: السنوسي وشمار يواجهان تهماً خطيرة لا تقبل الضمانة القانونية

[JUSTIFY]لم يستبعد حزب المؤتمر الشعبي إعادة القياديين البارزين بالحزب إبراهيم السنوسي وعلي شمار إلى المعتقل مجددًا بعد أن أكد في مؤتمر صحفي بداره أمس إحالتهما إلى نيابات الخرطوم وبحري بغرض التحقيق معهما حول التهم المنسوبة إليهما والمتعلقة بتقويض النظام الدستوري والحرب ضد القوات المسلحة والدولة.وكشف أمين أمانة حقوق الإنسان بالمؤتمر الشعبي المحامي حسن عبد الله الحسين، عن تقدمهم بطلب للنيابة العامة اليوم أو غدًا لشطب تلك التهم التي وصفها بالخطيرة، وأوضح أنها لا تقبل الضمانة القانونية، وفي الوقت الذي كشف فيه عن تلقيهم لاتصالات خارجية لعدد من المنظمات الدولية والحقوقية للاطلاع على الأحوال الإنسانية بالبلاد، وجه الحسين انتقادات لاذعة للمفوضية العليا لحقوق الإنسان بالسودان ولجنة حقوق الإنسان بالمجلس الوطني لعدم تفاعلهما مع قضايا منسوبي حزبه المعتقلين حسب قوله.[/JUSTIFY]

الانتباهة

‫2 تعليقات

  1. النظام هش بفعل الخونة
    الحكومة تدافع عن الوطن بعيدا عن التدخلات الغربية
    وهذا لا يعجب امريكا والغرب
    والخونة للوصول الي الحكم يحاولون ضرب السودان بالمجتمع الدولي
    بإشعال الفتن وخلق وضع انساني
    تشريد السكان الي معسكرات نزوح ضرب ونهب قري
    وتصوير ذلك للعالم بان هنالك تصفية عرقية ودينية
    ولا يقولون سياسية لان حريات الاحزاب متوفرة
    ويحاولون مرة بالقول بان حرية الاعلام
    كل ذلك والكثير الكثير ينطبق علي الترابي ومجموعة لمه
    الخمر والهلس صعاليق المجتمع
    قضية طمس هوية السودان ليست أمرا سهل ولا كائن كان
    علي وجه الارض يفكر فيها فقط من يفكر يضاف الي قائمة
    الصعاليق او المجانين
    هوية السودان تدافع عنها اثنان وعشرون دولة
    عقار وغيرة اذا لم يتشرف بالانتماء الي امه محمد الرسول العزيز
    عليهم الرحول لمناطقهم وفصلها ولهم. في السابق دول وسلطنات
    بعيدا عنا

  2. مصيبة السودان في ناس الترابي هم سبب البلاء وهم الداء وليس لهم دواء الا السيف ونسأل الله يخلصنا منهم امين .