الطريقة المكاشفية : شيخ ( الأمين ) يقدم رسالة (معووجة) وإعتمد على ماله وصولجانه

[SIZE=4]خلاص اتبريتو من الراجل[/SIZE]

هوووووووووووووووي يا المكاشفية كلكم دايرين مراجعة والرجوع الي الكتاب والسنة وما تغير اسمكم من مسلمين الى مكاشفية كونوا ربانيين

الله يكشف حالكم يا المكاشفية ….
طرق صوفية وبدع وخزعبلات والشيخ قال والشيخ فعل ياخ انتو متين تتعلموا يا ناس الطرق الصوفية …
انصح كل الناس ان يشاهدوا او يستموا للشيخ احمد ادم الساحر التائب الزي فضح الصوفية

[FONT=Simplified Arabic][COLOR=#FF0073][SIZE=5]غريب امر هذه البلد ،، رجل لا درس ولا تأهل ولا علم له .. ولا من اهل مايسمى بالشيخ و يتولى امر هكذا في وسط الحي والله اعلم ماذا يمارس ؟؟ المصيبة ان هذه الظاهرة اتسعت وجذبت اليها كثيرا من الشباب من الجنسين واتخذت وسيلة للهروب من واقع الحياة واتخذت سببا او ذريعة للخروج من البيت للفتاة وحضور الفتى متاخرا.. والله يعلم اين كانوا؟؟
الشباب في كل العالم يقضي وقته او جل وقته في تحصيل العلم والانتاج ونحن نقعد ونسمع هطرقات مدعين للدين .. يا اخي هناك حلقات ذكر وليست رقيص في الجوامع والشيوخ المثقفون والمتفقهون امثال جيل الشيخ عبد الحي يوسف لديهم من العلم الغزير مايبصر الامة فلم يترك الامر هكذا لامثال هذا الشيخ والذي اشك انه له مآرب اخرى في عمله هذا ؟؟
والله شيء مزعج ويضايق اي شخص له حمية على الدين ان مايفعله هؤلاء البشر عواقبه وخيمة على الامة وقناة ساهور ماقصرت ساعدت على كل شيء حتى مديح مونيكا للرسول ..
ونساء يتبارين في ابداْ الزينة لياتين الى القناة تحت انهن يمدحن الرسول .. الرسول لاينتظر مدحا منكن ولا من احد فقد مدحه الله من فوق سبع سماوات .. وتنقل لهم ساهور حفلات الروك اند روك تحت مسمي ذكر الله.. اين الذكر في هذه الحركات المجنونة والحركات الشياطنية ؟؟ انها الشياطين تؤزهم ازا .. ويتخبطهم الشيطان من المس .. كلهم او جلهم اناس منافقون وياكلون اموال الناس بالباطل تحت اسم الاسلام والدين ومنهم من يهدف للقاء النساء وهتك عرضهن .. ومنهم من يكذب بتلك المسبحة التي يقول انه يجرها في اليوم او بالليل اكثر من مية مرة واذا ما لاحظتم لكيفية الجر كانما شخص يجر حبلا ولا يعدو حباتها واحدة واحدة اذا ماهي الفائدة اذا كان الجر لايكون بالحبة ؟؟ولم تكون سبحة ما يشوف ليه حبل وخلاص .. 😡 😡 اما اؤلئك الذين يضعون قرون على رؤسهم من الورق الملون وقطع من قماش ملونة واشياء غريبة نود من يجيبنا فقط ماعلاقة هذا بالدين بالله عليكم .
.انه الهروب من المسؤلية ومن الحياة السوية ..و العياذ بالله[/SIZE][/COLOR][/FONT]

{وَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُوا فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنْسِيَنَّكَ الشَّيْطَانُ فَلا تَقْعُدْ بَعْدَ الذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ}
{وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَهِينٍ هَمَّازٍ مَشَّاءٍ بِنَمِيمٍ}

النَّمَّامُ شُؤْمٌ لَا تَنْزِلُ الرَّحمة على قوم هو فيهم

في حديث أحمد: شِرَارُ عباد الله المشَّاءون بالنَّميمة المُفرِّقون بين الأحبَّة البَاغون للبرآء العَيْب.

فالمسلم الصادق أيها الإخوة
له وجه واحد حيثما كان وله لسان واحد
لا ينطق إلا بما يرضي ربه عز وجل

{وَلَا تُطِعْ كُلَّ حَلَّافٍ مَّهِينٍ (10)
هَمَّازٍ مَّشَّاء بِنَمِيمٍ (11)
مَنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ أَثِيمٍ (12)
عُتُلٍّ بَعْدَ ذَلِكَ زَنِيمٍ (13)}

سُئِلَ بن تيمية رَحِمَهُ اللَّهُ
عَنْ الْغِيبَةِ هَلْ تَجُوزُ عَلَى أُنَاسٍ مُعَيَّنِينَ
أَوْ يُعَيَّنُ شَخْصٌ بِعَيْنِهِ ؟
وَمَا حُكْمُ ذَلِكَ ؟
فَأَجَابَ :
أَصْلُ الْكَلَامِ فِي هَذَا أَنْ يُعْلَمَ أَنَّ الْغِيبَةَ
هِيَ كَمَا فَسَّرَهَا
النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
فِي الْحَدِيثِ الصَّحِيحِ لَمَّا
{ سُئِلَ عَنْ الْغِيبَةِ فَقَالَ : هِيَ ذِكْرُك أَخَاك بِمَا يَكْرَهُ
قِيلَ : يَا رَسُولَ اللَّهِ أَرَأَيْت إنْ كَانَ فِي أَخِي مَا أَقُولُ ؟
قَالَ : إنْ كَانَ فِيهِ مَا تَقُولُ فَقَدْ اغْتَبْته
وَإِنْ لَمْ يَكُنْ فِيهِ مَا تَقُولُ فَقَدْ بَهَتّه.
بَيَّنَ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
الْفَرْقَ بَيْنَ الْغِيبَةِ وَالْبُهْتَانِ
وَأَنَّ الْكَذِبَ عَلَيْهِ بَهْتٌ لَهُ
كَمَا قَالَ سُبْحَانَهُ :
{ وَلَوْلَا إذْ سَمِعْتُمُوهُ قُلْتُمْ مَا يَكُونُ لَنَا أَنْ نَتَكَلَّمَ بِهَذَا سُبْحَانَكَ هَذَا بُهْتَانٌ عَظِيمٌ }
وَقَالَ تَعَالَى : { وَلَا يَأْتِينَ بِبُهْتَانٍ يَفْتَرِينَهُ بَيْنَ أَيْدِيهِنَّ وَأَرْجُلِهِنَّ }

كان عمرو بن العاص رضى الله عنه
يسير مع أصحابه فمر على بغل ميت قد انتفخ
فقال: والله لأن يأكل أحدكم من هذا حتى يملأ بطنه
خير من أن يأكل لحم مسلم .

وعن عدي بن حاتم : الغيبة مرعى اللئام .

وعن كعب الأحبار: الغيبة تحبط العمل .
ويقول الحسن البصري: والله للغيبة أسرع في دين المسلم
من الأكلة في جسد ابن آدم .

قال سفيان بن عيينة رحمه الله
الغيبة أشد من الدّين
الدّين يقضى ،
والغيبة لا تقضى.

وقال سفيان الثوري رحمه الله
إياك والغيبة
إياك والوقوع في الناس فيهلك دينك .

وسمع علي بن الحسين رضى الله عنه
رجلاً يغتاب
فقال: إياك والغيبة
فإنها إدام كلاب الناس .
وقال أبو عاصم النبيل:
لا يذكر الناس بما يكرهون
إلا سفلة لا دين له.