شابة سودانية تتفاجأ بأن وثائقها تحمل في مكان المهنة وزير – صورة

[SIZE=3][B]لانه ياعزيزى مدخلى البيانات الواجد بيتكلم بالموبايل مع اصدقائه
ولا يعرف مكان الحروف اين مكان الالف واين مكان الميم وهومشغول بالتلفون , ولا رغيب ولا حسيب وانت وحظك ,,,,[/B][/SIZE]

عادي جدا يا ناس .. تحصل في ارقي الدول .. اخطاء عاديه جدا جدا والشباب حيصلحوها … ما تكبرو الموضوع اكتر من اللازم..

يا خسارة ما حا تتهنى بالوزارة لان النظام قرر اعادة النظر فى الوزراء والدستورين نظرا الضائقة المالية والانهيار الاقتصادى المدوى الذى صدع قبة البرلمان والجميع يترقب القائمة ليرحل او يبقى ؟

[SIZE=4]يا جماعه يعنى الوزيره احسن من ربه المنزل بلعكس كان يكتب البروف او الدكتوره تكريم لهذه الام[/SIZE]

لا احد ينكر ان الخطأ البشري وارد مهما كان حتى علماء ناسا احينا يجدون ان هناك خطأ بشري يمكن ان يؤدي لكارثة فيتم التفادي في اخر ثواني .. ولكن المصيبة عندنا ان الخطأ خطأ عبيط وكان يمكن ان يتم تفاديه بطرق سريعة جدا وبطرق آمنة لا تؤدي الى اي لخبطة وازدراء من متصيدي الهفوات والاخطاء .
كان يجب ان يراعى في برنامج ادخال المعلومات احداثيات تنبيه او ان تكون كل صفحة مختلفة للفئات .. مثلا تغير لونية الحروف في البرنامج بحجيث الاحمر للرجال والازرق للنساء ، وفئة العمال لون وفية الموظفين لو وفئة الطلاب لون وهكذا ودي حاجات اسهل من الساهل لان الاكسل ممكن يعمل كدا .. ناهيك عن برنامجي مهني ووثائقي ..
ومن التنبيهات ان يكون هناك صوت او جرس في حال ادخال الجنس ليجبر المدخل للتاكد .. يعني كتب ذكر يسمع صوت فيعيد ما كتب ويطابقه مع المعلومات التي لديه وهكذا
الا اننا الارتجال وعدم التجويد والتدقيق هو ديدن هذا البلد انظروا حولكم .. لايجد شيء يتم تنفيذه ويكون بصورة متقنة او بعيد عن الاخطاء السخيفة
ومن ثم لم لايوجد مراجع للمحتويات قبل التسليم يعني يقرا المعلومات من البطاقة المطبوعة ولا تاخذ ثواني

حلويين يا معلقاتية ,فالتماس العذر للاخ رحمة ,فكثير من الاخطاء غير المقصودة تمر بنا , فتاكدوا ان مايقع من خطا بحسن نية لايجلب الضرر ,,

عادي جداً يا جماعة الأخطاء الزي دي الاخت دي كان عليها ان تذهب الى مركز استخراج الرقم الوطني ويتم تعديل المهنة من وزير الى ربة منزل ببساطة شديدة جداً . ولكن اصحاب الاقلام التي تكتب اي صغيرة وكبيرة تستاهل ام لا عليهم الانشغال بقضايا المواطن هذه الايام بدلا من اثارة موضوه كهذا يمكن حله في ثواني لا اكثر. المواطن محتاج الاهتمام بامور اخرى وضغوط يواجهها في الحياة اليومية. واللا رايكم شنو ؟؟