منوعات
ماقدا .. ملكة أثيوبية تبحث عن عريس سوداني – صورة
مقارنات:
تعرف ماقدا الكثير من الوجبات السودانية ولكنها تحب التقلية والبامية والملوخية، وتقول أن التقلية محببة إلى نفسها أكثر من غيرها، وتتابع في تعديد الاختلافات في الطعام السوداني والأثيوبي حيث ترى أن الأخير يطبخ مع الكثير من البهارات مثل (البرابري) أو الشطة وغيرها، وتذهب إلى أن الطعام السوداني أفضل بشكل كبير من الأثيوبي، وتقول إن (الانجيرا) وهي الكسرة الحبشية تشبه الكسرة السودانية التي تختلف بأنها خفيفة.
فضول:
ماقدا درست طباع السودانيين جيداً، وهي تكاد لا تمل من ترديد مفردة (إشي) التي تعني حاضر عند تقدم أي شخص بطلب فنجان قهوة من يديها، وتقول إن السودانيين يحبون القهوة بالزنجبيل، وتضيف: “أعتقد أن ثقافتهم تجذبهم نحو القهوة بمجرد النظر إليها”.. وهي ينطبق عليها قول الشاعر: “الأذن تعشق قبل العين أحياناً”، حينما تتحدث عن رغبتها في زيارة السودان التي ترهنها بسماح الظروف بذلك، وبرغم ذلك هي تعرف مناطق أم درمان وبحري، وتقول إنها ترغب في معرفة الثقافة السودانية والعادات والتقاليد، وفي ذلك تحب الطريقة التي يتصافح بها السودانيون عندما يلتقون، كما تحب إصرارهم على تقديم الدعوات لبعضهم البعض أو حتى للمارة لتناول الطعام معهم، وتحفظ عبارة (اتفضل عليك الله).
ارتباط:
لا تمانع ماقدا من الزواج من شاب سوداني ولكنها تشترط الحب والتوافق على العادات والتقاليد كمهر للزواج، وتقول إنها تعرف عادات الزوجة السودانية من دلكة وخمرة وبخور، وتقول إن دخان المرأة يعد عادة مشتركة بين السودان وأثيوبيا..!
صحيفة السوداني
[SIZE=4]شيــــــــــــــــــــنة لكن اممممممممممممممم[/SIZE]
قالت قال تكتشف عادات وتقاليد جديدة هو أنتو برا دا ماليين
علينا البلد التقول اثيوبيا دى المانيا و اليابان كدي قومي لفي بلا
جبنة اسع عليك اللة دي ملكة جمال كما ساهي
هسة استفدنا شنو ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
جنس تخلف
والله الاثيوبيين والارتريين ديل أناس طيبين ومسالمين، يعنى لو (شكوها) ووزعوها تاني، وكل زول يشوف البريحو.. بدل حكاية (البيضة والجدادة دي) لي يوم القيامة.
شبعانة