منوعات

تربويون يحذرون من ابتعاث الطلاب للدراسة في ماليزيا ..انخراطهم تحت شبكات اجرامية وترويج المخدرات


[JUSTIFY]رسم خبراء وتربويون صورة قاتمة عن اوضاع الطلاب السودانيين بماليزيا ، مشيرين الى ان الوضع لم يعد آمناً للدراسة ، وحذروا الاسر السودانية من ارسال ابناءئها للدراسة بمفردهم ، وكشفوا عن صعوبات تواجه الطلاب في تحويل المصروفات الدراسية وانخراطهم تحت شبكات اجرامية وترويج المخدرات بشكل مخيف ، ووجود عدد منهم بالسجون الماليزية بسبب المخالفات .
وحذر الامين العام لجهاز المغتربين كرار التهامي، في ندوة نظمتها الجمعية السودانية للارشاد الاسري بالمغتربين امس ، من تدهور الوضع الي الاسوأ ، وقال ان مايعانيه الطلاب ناقوس خطر ويجب تدراك الامر ومعالجة الاسباب التي تؤدي الي انحراف الطلاب عن دراستهم .
وطالب استاذ علم الادراك، بروفيسور عبد العزيز مالك، بوضع استراتيجية تعليمية وثقافيه لتوعية الطلاب الدراسين بماليزيا ووضع الحلول المادية المناسبة .
من ناحيته، حذر البروفيسور عبد الرحيم علي، الاسر السودانية من ابتعاث ابنائها للدراسة الجامعية في الخارج ، وقال ان صغار السن من الدارسين ينغمسون في اللهو وينخرطون تحت عصابات اجرامية ومروجة للمخدرات ، واضاف انه يجب توفير الاحتياجات الاساسية للطلاب قبل اي شئ، وارجع تدهور اوضاعهم الي الاسباب الماديه في المقام الاول .
[/JUSTIFY]

الصحافة


تعليق واحد

  1. هذه المشكلة ليست جديدة اطلاقا وانما موجودة اصلا وليست خاصة فقط بالطلبة السودانيين بل بكل الطلبة العرب الذين يذهبون الى الدراسة خارج اوطانهم وهم في سن 17 او 18 سنة…..هذه المشكلة ايضا موجودة عندنا في الهند حيث ان الطلاب الذين يأتون وهم في سن صغيرة معرضون للاحراف الاخلاقي المتمثل في ممارسة الجنس وايضا المخدرات وشرب الخمر وهي عندنا متوفرة بكثافة نسبة لان الهنود يشربون الخمور بشكل عادي وهي شيء عادي في حياتهم…………..لكن ايضا في السنين الاخيرة اصبح الطلاب السودانيون الذين تـاتي مصروفاتهم من السودان اصبحو يواجهون مشكلة في تحويل الاموال وبعضهم ربما بقي قرابة الشهر او الشهرين ولم يستلم مصاريفه فيلجأ اما للدين من زملائه مسورين الحال او ممن يتعامل بمسألة الدين من اصحاب المحلات الهنود الذين ربما يقدرون هذا الظرف وليس كلهم…..حتى ان السفارة السودانية في الهند ساهمت في حل هذه المشكلة عبر اصدار شهادة توضح ان الطالب يدرس في الهند مختومة وموقعة من احد المسئولين الكبار في السفارة لكي يستطيع اولياء امور الطلاب تجاوز هذه المشكلة وتحويل الاموال اللازمة للنفقات الدراسية والمعيشة وغيرها……………..

  2. ليس ماليزيا وبس …..ز والهند والفلبيين واوكرانيا وباكستان والكتيير من الدول ….. الخ

    والمشكله ليست في انخراط بعض الطلاب وفي العصابات الاجراميه وبس وفي انو كتير من الجامعات دي بتخرج طلاب اي كلام يعنـــــي بتخرجوا بالقروش وبالغش وبالدفع للاساتذه والمراقبيين في الامتحانات وفي النهايه يكون عندنا دكاتره ومهندسيين وصيادله ……..الخ . ما عرفيين راسم من رجليهم ,,,,,

  3. [B][SIZE=4][FONT=Simplified Arabic]صورة طبق الأصل عن مايجري فى الداخل … إنحلال فى كل شيء سياسي وإقتصادي وإجتماعي وأخلاقي … هل نلوم الطلاب وقد نشأوا فى بيئة عدوانية ملغمة بكل ما هو سيء وكل ما هو غير أخلاقي … أولياء الأمور مشغولين وراء توفير لقمة العيش ولا يعلمون ما يحدث لأبنائهم داخل المنزل فضلاً عن خارجه فى هذه البيئة الملوثة بكل ما تحمل هذه الكلمة من معنى … عبث فى كل شيء فى السلم التعليمي وعبث فى المناهج وعبث فى التربية ولذلك ضاعت القيم والمباديء والأخلاق والأراضي جنوباً وشمالاً … وأصبحنا تائهين ولا نعلم الى أين يسير هذا البلد مستقبل قاتم ونفق مظلم لا نهاية له ، الله يجازي الكان سبب فى هذا التدهور المريع بما يستحق !!!!![/FONT][/SIZE][/B]

  4. [frame=”6 100″]
    [JUSTIFY][B][SIZE=5][FONT=Simplified Arabic]وروني دولة في العالم ده ما فيها مخدرات. لا أعتقد أن هذه الرؤية دقيقة، لأن الشخص الذي لديه إستعداد للإنحراف يمكن أن ينحرف مهما كانت الظروف. في إعتقادي أن الدراسة في ماليزيا قبلة لمعظم طلاب العلم من كل دول العالم لأن الـ Quality بتاعة التعليم عندهم تعتبر عالية مع توفر المختبرات اللازمة، والأهم من كده الخريجين بتاعين ماليزيا مرغوبين في سوق العمل زي الخريجين بتاعين السودان زمان (الله لا كسب الذين حرمونا من عضوية الكومونويلث).[/FONT][/SIZE][/B][/JUSTIFY][/frame]

  5. خلاص تقول عندكم الدراسة الجامعية نافعة كلها حشي و كلام فارغ و النتيجة عاطل عن العمل حتي الزول لو لقاء شغل بشهادته في الخارج لن يستطيع ان يعمل بنطرد بكل بساطة لان الشهادة الجامعية ابسط مقومات العمل لا يجدها في المنهج العقيم الذي و ضعته وزارة التعليم الناس في السودان بتفكر في الصباح في الاكل تقول لي الدراسة في الخارج ما نافعة دا كلو عشان المغتربين يجيبوا اولادم للسودان و طبعا فيها دفع بالعملة الصعبة كفاية الناس الجبتوهم من اوربا في التيسعينات و دمرتم مستقبلهم

  6. [SIZE=5]الطلبة هنا في ماليزيا اما ابناء مغتربين أو ابناء كيزان مؤتمر وطني او ابناء تجار لان المواطن السوداني المتوسط لا يقدر على تعليم ابنائه في الخارج وحتى الشريحة الاخيرة يعانون الان مشاكل مالية كبيرة ومنهم من هو في السنة الاخيرة ولكن بسبب ارتفاع الدولار مقابل الجنيه بأكثر من 100%
    يعني اكتر من الدبل اصبح من المستحيل دفع الايجار والفواتير والاكل ناهيك عن رسوم الدراسة ومنصرفاتها واصبحنا ناكل ليس وجبة في اليوم ولكن وجبة كل يومين وتكدس الطلبة مع بعضهم البعض في البيوت والغرف الضيقة والكثير رجعوا الى السودان واما عن ظاهرة المخدرات فهي منتشرة انتشار كبير جدا بين الطلبة الاغنياء ابناء منسوبي الوطني في الخرطوم والولايات والميسورين من المغتربين والمشكلة تكمن في ان متعاطي المخدرات يصرف امواله كلها في البنقو والنايت كلبس وتأجير السيارات حتى بدون رخصة قيادة لفساد الشرطة هنا وامكانية رشوتهم وفي النهاية الطالب الميسور يفلس ولكن لانه يعلم دروب البنقو وطريقة جلبه يلجأ للايقاع بالطلاب البراليم ويأتي بالبنقو ويبيعه لهم بضعف الثمن فيؤمن لنفسه حق راسه وبعض النقود وهذه مشكله المخدرات الكبرى لانها تحول المتعاطي تدريجيا الى تاجر مخدرات وقد تقوده للسجن وربما الى حبل المشنقة اذا لم يتدخل اهله وينقذوه برشوة كبيرة تخليهم على الحديدة [/SIZE]