عالمية
رئيس أوغندا يبيع بحيرة فكتوريا…اتخذ قرارا بطريقة سرية لصالح مستثمرين أجانب
ومن بين الجزر التي تم بيعها بحسب المعلومات المتوفرة «تافي كيمي»، و»إمبيفو»، و»بولاغو»، و»سووي»، و»بوبي مبا».
ولم تتضح بعد الشركات أو الدول المستثمرة في قطاع الأسماك ببحيرة فكتوريا، إلا أن المعلومات على نطاق واسع تشير إلى بريطانيا، أو شركات بريطانية وفق الأستاذ في جامعة ماكريري الحكومية هارون عبد الحميد غامبا.
أما القيادي في منتدى الديمقراطي للتغيير المعارض كيزا بسغيا ذكر أن الحكومة باعت أجزاء من البحيرة لشركة من جنوب أفريقيا، دون أن يحدد اسمها.
وقال غامبا للجزيرة نت إن السلطات الأوغندية باعت بحيرة فكتوريا إلى بريطانيا، أو شركة تابعة لها وبناء على هذه الاتفاقية فإن الجهة المستثمرة تصدر الأسماك مباشرة إلى أوروبا، الأمر الذي أدى إلى غلاء أسعار الأسماك في البلاد.
وأوضح أن بداية الأزمة تعود إلى عام 2001، غير أن الأوغنديين أدركوا حقيقة ما يجري بعد تعرضهم لاعتداءات المستثمرين الأجانب.
بالمقابل نفت وزيرة الدولة لشؤون الثروة السمكية روث نانكابيروا بيع أي جزء من بحيرة فكتوريا، وأشارت إلى استحداث محميات طبيعية في البحيرة بغرض الحفاظ على التنوع البيولوجي المائي، متحدثة عن تحديات تواجه قطاع الأسماك كالتجارة غير المشروعة، مما أدى إلى انخفاض كمية الأسماك في البحيرة. [/JUSTIFY]
الصحافة
طيب السودان يهمه شنو في هذا الخير ؟
خلونا على شؤن السودان الداخلية ويكفي ان حكومتنا باعت الاخضر واليابس وباعت المواطن حيا يرزق بعظمه وشحمه ودفعته لعمل كل ما هو غير شرعي كي يتورط اكثر وللان لم نستطع التغلب على افعال نظامنا الجائر
ما الغريب فى ذلك هكذا دائما الحكام الافارقة وما السودان ببعيد