سياسية
الحركة الشعبية تيار السلام تستلم شهادة تسجيلها كحزب سياسي من مجلس الأحزاب
وأوضح د. قاسم نسيم حماد الناطق الرسمي باسم الحزب في تصريح لـ(smc) أنهم قاموا بتسليم أسماء عضوية المجلس لمجلس شؤون الأحزاب توطئة للفراغ من تسمية المكتب السياسي والأمانات مبيناً أن حلحلة قضية ولايتي جنوب كردفان والنيل الأزرق ستكون من أولوياتهم السياسية بجانب ممارسة نشاطه وفقاً لقانون مجلس الأحزاب للعام 2008م.
وأشار نسيم إلى أنهم بصدد عقد لقاءات وندوات مكثفة للتنوير بأهداف ومباديء الحزب لممارسة نشاطه في الفترة القادمة وسط قواعده بكافة الولايات.[/JUSTIFY]
SMC
ولماذا الاصرار على اسم الحركة الشعبية…وهل ياترى حذفت كلمة لتحرير السودان عن قناعة ام هى مسألة لذر الرماد فى العيون لاستكمال مشروع الهالك قرنق…وان جنحوا للسلم فاجنح لها…لكن ليس معنى هذا ان تجعل لهم كيانا يحمل ان لم يكن كل فهو قطعا يحمل كثيرا من الافكار التى قامت عليها هذه الحركة ربيبة الدوائر الغربيه التى اعلنت الحرب على هذا السودان منذ بزغ فجر اول حكم وطنى بهذه البلاد بقيادة ابو الثورة السودانيه الامام محمد احمد المهدى بمرجعية اسلاميه قائمة على الكتاب والسنه….ان معركة الاسلام بالسودان يتلون اعداؤها كل يوم بلون ويلبسون لكل مرحة رداء فليحذر القائمين على امر الوطن ان يؤتوا من مثل هذه الابواب التى قد تخفى وراءها الكثير ومانيفاشا منكم ببعيد
أوجه ندائي للدكتورة تابيتا بطرس وأقول نعم انك سودانية أصيلة ووطنية غيورة على بلدك وتبين ذلك من يوم انسلاخك من الحركة الدموية وجنحك الى السلم وأعلمي أن جل الشعب السوداني يحبك ويود أن يراك دائماً تساهمين في حل قضايا الوطن، لكن تعلمين يا دكتورة أن كلمة الحركة الشعبية هي كلمة أصبحت – ومنذ أمد بعيد- بغيضة لكل الشعب السوداني ودائماً تذكر بالحرب والدمار والدماء وتذكر كل أم وكل أب فقد ابنه أو أبناء فقدوا والدهم وكلهم في ريعان الشباب جراء تلك الحرب اللعينة وطرفها تلك الحركة الشعبية التي ما زالت تحصد في خيار الناس وآخرهم شهيد الوطن بلندية ، كما تذكر بانشطار الوطن ومن هنا اناشدك باسم الوطن أن تفكروا بتغيير مسمى الحزب حتى يكون حزباً جامعاً لكل أبناء السودان وتذكري بأن هناك ثلاث حركات شعبية هي دولة الجنوب وجناح عقار/عرمان وجناحكم وأن الاول والثاني حركات دموية لا تعرف غير منطق الحرب. أما أنتم فحركة وطنية مسالمة أرجو لكم التوفيق والشعب السوداني لا يفضل أن تظلوا بهذا الاسم، فنأمل أن يتم التغيير قريباً.
لابد من ذهاب حكومة الواغيت الماسونيين والا اننا سنقدم التنازل خلف الاخر