سياسية

د. غازى : ينفى رفض كتلة نواب الوطنى بالبرلمان لإتفاق النفط


أكد د. غازي صلاح الدين رئيس الهيئة البرلمانية لنواب المؤتمر الوطني بالمجلس الوطني أن الهيئة البرلمانية لم تتخذ أي قرار بشأن الاتفاق حول البترول مع دولة جنوب السودان الذي تم في أديس أبابا. باعتبار أن البرلمان سيتخذ فيه قراره عندما يعرض عليه من حيث هو اتفاقية دولية بين السودان ودولة أخري.
ونفى د. غازي فى تصريح لـ(smc) ما أوردته بعض الصحف اليومية من أن كتلة نواب المؤتمر الوطني أو الهيئة البرلمانية قد قررت في اجتماع (( عاصف )) رفض الاتفاق حول البترول مع دولة جنوب السودان الذي تم في أديس أبابا.

وقال د.غازى” كتلة نواب المؤتمر الوطني لم تجتمع في الأساس لمناقشة هذا الموضوع، والاجتماع الذي انعقد أول أمس هو فقط لرؤساء الهيئات البرلمانية الولائية وقيادات اللجان وليس للهيئة البرلمانية.وناقش الاجتماع عدة موضوعات متعلقة بعمل المجلس الرقابي معظمها في الجانب الاقتصادي” .


تعليق واحد

  1. بعد الزمن دا كلو اتفقتو علي المبلغ الزهيد دا. 11 دولار اتفاق مهين والله المفاوضين ديل في لجنه شعبيه ماينفعو ناس فاشلين.

  2. وناقش الاجتماع عدة موضوعات متعلقة بعمل المجلس الرقابي معظمها في الجانب الاقتصادي” .وناقش الاجتماع عدة موضوعات متعلقة بعمل المجلس الرقابي معظمها في الجانب الاقتصادي” .وناقش الاجتماع عدة موضوعات متعلقة بعمل المجلس الرقابي معظمها في الجانب الاقتصادي” .وناقش الاجتماع عدة موضوعات متعلقة بعمل المجلس الرقابي معظمها في الجانب الاقتصادي” .وطيب يا غازى يا سودانى يا اصيل والبترول ده وعبوره اليس من الجووانب الاقتصادية؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

  3. [SIZE=5][B]لماذا لا تعلن الحكومة عن ذلك الإتفاق لمن يهمهم الأمر وهم أهل السودان بدلاً عن هذه الضبابية والتكتم والتستر على بنود الإتفاق ، فبعض المسؤولين يُلمحون بأن السعر الذى تم الإتفاق عليه هو 25,80 دولار بينما يقول مسؤولى دولة الجنوب أنه 9,57 دولار وفى رواية أخرى يقول البعض بأنه 11 دولار ، ولا يعرف أحد أين الحقيقة ، وأخشى ما أخشاه فى ظل هذا التكتم أن يكون وفدنا قد تم خداعه للمرة الألف وأنه قبل بما يقوله مسؤولى حكومة الجنوب ، إن أكثر ما أضر حكومة الإنقاذ وأفقدها مصداقيتها فى الشارع السودانى هو عدم ثباتها على ما تقول ورضوخها السريع لضغوط أعداء السودان فى أمريكا وغيرها وقبولها لكل ما يفرضونه عليها طمعاً من حكومتنا فى كسب ود أمريكا والذى لن يكون حتى تنفذ أمريكا ( اللى فى بالها ) وهو إسقاط الإنقاذ ومحوها من على الخارطة السياسية السودانية !![/B][/SIZE]

  4. اولا وقبل اي اتفاق مع دولة الجنوب نريد ان نعرف ما مصير شكوانا ضد دولة الجنوب فيما يتعلق بما لحق بمنشاتنا النفطية في هجليج ؟؟؟
    ثانيا متي التزم الجنوب ببنود اتفاقيه يعني هذه الاتفاقيه مهمة للجنوب اكثر مننا.
    ثالثا اين وفدنا المفاوض من قضية الحدود وهل سحب الجنوب تلك الخريطة التي قدمها خلال الجولة لابداء حسن النوايا ؟
    اذا هذا لم يتم وما اظن يكون تم علينا ان ان نكون في اقصي درجات الجاهزية لما ستسفر عنه الايام القادمات من عصابة دولة جنوب السودان
    والله المستعان .