سياسية
مراجعة شاملة لمشروعات الطرق والأنفاق والجسور الطائرة بالخرطوم
وشدد المهندس الرشيد عثمان فقيري وزير التخطيط لـ(smc) على أهمية أن تقوم الهيئة بدور المراقبة المستمرة لضمان جودة وتنفيذ الطرق حسب المواصفات المتفق عليها، موجهاً بازالة السكن العشوائي بمسار الطريق الدائري قطاع أم درمان واتخاذ التدابير اللازمة لعدم عودته مرة أخرى واعادة تصميم الكباري التي تقع فى مسار الطريق بحيث تستوعب أي كمية من الأمطار والسيول التي قد تحدث لاحقاً.
وكان وزير التخطيط يرافقه معتمد أمبدة عبد اللطيف فضيلي تفقدا سير العمل فى الطريق الدائري قطاع أم درمان والأعمال الكبيرة التى تجري فى إزالة المنطقة الجبلية التى تقع فى مسار الطريق في غربي أمبده بجانب تفقد المنازل المتأثرة من جراء السيول والأمطار التي ضربت أمبدة مؤخراً ووعد الوزير والمعتمد باتخاذ التدابير اللازمة لدعم هذه الأسر والبالغ عددها 120 منزلاً.
اذا ارادات ولاية الخرطوم ان تنعم بطرق حديثه ذات مواصفات عالمية عليهاالابتعاد من شركاتها فهي شركات ضعيفة جداً تفتقر لكل مقومات صناعة الطرق فى السودان فهى شركات لايوجد بها مهندسين اكفاء وليست لديهم خبرة الكافية في تنفيذ الطرق بالمواصفات العالمية شغل كله تلتيق في تلتيق عليكم باحضار شركات اجنبية لها خبرة وباع طويل في انشاء الطرق حتى لو استعنا ببعض الاشقاء من الدول العربية كالسعودية مثلا لديهم شركات متطورة في بناء الطرق .
انا بفتكر لو كل سنة تعملوا لينا طريق واحد بس يكون حسب المواصفات العالمية يكون اربعة مسارات يشمل على انارة وصرف صحي وحماية لطريق الاسفلت من الزحف الاتربة واهم حاجه الفنش مش يعني اسلفت تكبوا وخلاص.
افضل من المليارات المهدورة في الطرقات التى لاتعيش اكثر من موسم خريفين شارع الاسفلت يكون ملح وذاب.
نحن اصلا شعب عشوائي فى كل تصرفاته نبنى البيوت فى مسار السيول ومتداخلة فى بعض بدون ترك شوارع وندفن المجارى بمخلفاتنا وحكوماتنا مثلنا لانها مننا ونولول فى النهاية عندما تقع الكوارث بالله عليكم هل ما سمي بالطرق القومية يسمى طرق بالمعنى المتعارف دوليا انظر لشريان الشمال او التحدى او مدنى فانها تشبه الصارقيل لا تسع شاحنتين متقابلتين والا تداقشتا بقرونهما اى بالمرايات والذين لا يعرفون الصارقيل وهى عبارة عن دوة طويلة يستعملها الصيادون للسمك وبعد موت المئات بل الالاف تفكر الوزارة فى المواصفات والازالة
انا عندي شكوى ضد الشركة التي نفذت الشارع الذي يفصل الحارة الاولى والرابعة بمدخل الشارع من جهة شارع النص هنالك كرضمة في الاسفلت جاءت نتيجة خطأ هندسي غير مبرر ويبدو تنفيذ عشوائي وملفت للنظر
قولوا واحد
نرجو من الاخوة المسئولين(امام الله تعالى) أن يتقو الله ويصلحو الطريق الجنوبي للسلمة الخرطوم الرابط مابين محطة البقالة وسوبا, لان هذا الطريق له اكثر من سبع سنوات تحت الانشاء وأهالي المنطقة يرزحون تحت وطأة الغبار الشديد مما سبب للكثيرين الامراض خصوصاً الاطفال من ربو وضيق في التنفس. وهذا الشارع كبير جداً من حيث العرض (أتجاهين مزدوجين) ولايتعدى طوله الكيلومترين, فلكم أن تتخيلو حجم المعاناة الشديدة للسكان هناك والشارع تمر فيه كل انواع المركبات ليلا ونهاراً ولاتكاد تتوقف حتى بعد منتصف الليل. فأتقوا الله واتقوا يوماً ترجعون فيه الى الله يا مسئولين. ورمضان كريم
[SIZE=5][B]خيرٌ لنا أن ننفذ طريق يبلغ طوله 5 كيلومتر وبمواصفات عالمية من أن نبنى طريق طوله 50 كيلومتر بمواصفات سودانية لا يصمد لأكثر من عام ويكون قد أهدرنا فيه المال العام والذى هو أصلاً شحيح ، فشركاتنا الوطنية فى مجال البناء والطرق وغيرها لا تملك الخبرة ولا الإمكانيات فى تنفيذ مشاريع يُعتمد عليها بالإضافة للفساد الذى يلازم غالب تلك الشركات والتى ( تكلفت ) مشاريعها بالتواطوء مع بعض ضعاف النفوس من المسؤولين والذين يأكلون المال الحرام ويقبضون رشاوى من تلك الشركات الغير مؤهلة لتمرير فساد هؤلاء والذى يكون ضحيته هو الوطن والمواطن !![/B][/SIZE]
لست ادري من اين ابدا فقد تحدث مسؤل ان الطرق من 200 كلم الي 4500 كيلو متر تحدث عن الكم ولكن لم يتحدث عن الكيف فطرق الخروط كسرت البلالي والركب والزجاج مطبات لو سرت بقدميك في الظلام لذهبت للحوادث ليلا حتي ياتيك الطبيب في الصباح وتكون في خبر كان
الطرق اغلقت المجاري الموجودة في السنين السابقة حتي تحولت البيوت الي برك ووقعت بعد ذلك واعطي مثالا ووووووووووواحدا وهو الخور في المنطقة الصناعية الخرطوم الذي كان ياتي من كل العاصمة ويحمل مياة الامطار الي النيل الابيض فهو فارغ الان
لو طلبنا من مزارع من الشمال وطلبنا من تصريف مياه الامطار الموجودة في في الخرطوم لاخلى الخرطوم من المياه بالطورية وليس بالاليات المكدسة والتي دفعت فيها المليارات وتقف بجوار المحليات
المهندس في بلدي لم يدرس الهندسه بل درس علما اخر والشواهد علي ذلك كثيرة وسوف اوثقها وابعثها لكم لتروا بام اعينكم اين تذهب اموال المواطن محمد احمد المسكين
المشكلة ليست في الطرق وحدها ولكن في المرافق
ففكرة ان كل المرافق الحكومية موجودة في الخرطوم فكرة غبية ويجب توزيع المناطق الصناعية على ولايات السودان واختيار مدينة من كل ولاية للمرافق الصيحية الكبيرة مثلا مركز القلب يكون في مدني ومستشفى العيون في عطبرة وغسيل الكلى في اكثر الولايات معاناة من امراض الكلى وكذلك اختيار مدينة صغيرة لتصبح مدينة صناعية سواكن مثلا لقربها من البحر وسرعة التصدير المحكمة العليا مثلا تنقل لمدينة الفاشر وتوزيع جميع الجامعات على مدن السودان الصغيرة لتصبح مدن جامعية ولا داعي لاكثر من ثلاثة جامعات حكومية وثلاثة خاصة بالعاصمة وحينها لن تكون هناك زحمة والنتيجة رضى الناس وعدم شعورهم بالتهميش بالاضافة للحفاظ على ارواح المواطنين في حالة حرب شاملة يستخدم فيها النووي فلو قصفت الخرطوم حاليا كل شيئ سيضيع من ارواح و منشآت ووزارة الثروة الحيوانية تنقل لمدينة قريبة من مناطق الانتاج وكذلك الزراعة لاحدى مدن الجزيرة مع مكاتب صغيرة للوزراء في الخرطوم ويا حبذا لو أنشأت مدينة جديدة لنج كعاصمة سياسية فقط وهندا وهذا هو البترول ضخ من جديد فرصة للكيزان للخروج من مزبلة التاريخ
تتدثون عن البيوت العشوائية وهي التي يسكنهنا الفقير ومبني من طين وحصير اما البيوت العشوائية وغير المخططة فتجدها عمارات وفلل الشارع فيها لا يتسع لدخول وخروج العربة الفارهة لصاحب الفيلا ولا يوجد تخطيط في هذه المناطق حيث كان شعار المهندس ابني العمارة بعدين بنطلع الشارع
الجسور في بلدي تنزل في اشارة او صينية علينا بالخبراء والدول المتقدمة في الطرق والجسور لتنفذ لنا شوارع ليقوم السائق من الجبل ليصل الخرطوم ثم امدرمان ثم بحري دون ان يرفع رجله من البنزين العالم يحتفل بالغاء الاشارات المروريه واذا بنا سنحتفل بالاشارة المليون في ولاية الخرطوم العام القادم ان شاء الله
المنفذ الوحيد لوسط الخرطوم من الشمال الي الجنوب هو شارع الحرية الذي اصبح اتجاها واحدا للقادم الي الخرطوم والان اصبح هذا الجزء مفرشا لليمون والعجور