سياسية
الميرغنى يرفع الحظر عن مركزية الخرطوم المحلولة
وقال الأستاذ ميرغنى مساعد عضو الهيئة القيادية للإتحادى الأصل في تصريح لـ(smc) مولانا إنطلاقاً من مسئولياته الوطنية والحزبية قد قرر رفع الحظر عن عضوية الحزب من مركزية الخرطوم والسماح لهم بممارسة نشاطهم الحزبى تمهيداً للمؤتمر العام مبيناً أن رفع الحظر يهدف إلى إنخراط الأعضاء الفاعلين والإسهام فى نهضة الحزب وبناءه وأكد أن الأعضاء الذين تم رفع الحظر عنهم هم رئيس المركزية السابق وأمين التنظيم بالخرطوم.
وأضاف أن الأعضاء المشار إليهم مارسوا نشاطهم السياسي والتنظيمى بالحزب من تاريخ رفع الحظر عنهم لافتاً إلى أن خطوة مولانا لاقت ترحيباً كبيراً وسط قواعد الحزب لجهة إسهامها في عودة الحزب موحداً فى المؤتمر العام المزمع عقده بنهاية العام الجاري.
وتشير (smc) إلى أن الحزب كان قد قرر حل مركزية الخرطوم إبان رفضهم مشاركة الحزب في الحكومة بجانب رفضهم تعين مشرف سياسى لهم.
[FONT=Arial][SIZE=5]سلم تسلم تلك الجملة الشهيرة التي قالها مولانا إبان السنوات الأولى من حكم الإنقاذ يبدوأن المراد منها ( سلمونا مصاري تسلموا من معارضتنا )وفعلا منحت الإنقاذ مولانا مبتغاه فسكت عن الكلام المباح – حليل مبادئ الإتحاديين التي رووها بالدماء والعرق . [/SIZE][/FONT]
انتو عارفين الميرغي ده راجل خروف تيس شتت الحزب ضيع الفرص واخيرا اباها مملحة وجا ياكلها جقام زي قال المثل السوداني
شكلة يشبه. طائر البوم
والله الحكومة لو فعلا متمسكة بشرع الله.
تقطع رقابهم وكل من يتبع لهم
الى المعلق نور الدين
أولا من الأدب أحترام الرموز الوطنية ، حتى ولو كنا مختلفين معهم
في الرأي والمبدأ … وما لا تعرفه أنت عن السيد/ محمد عثمان
أنه رجل وطني من الطراز الأول وله مواقف مشهودة ، تجبرنا أن نحترمه ونقدره
فالرجل أن لم يكن له أي عمل تجاه الوطن ، لكفاه ما قدمــه للقوات المسلحة السودانية ، خلال الديمقراطية الثالثة ، من دعــم مستخدما علاقاته الخاصة وتم تحرير الكرمك وقيسان ،،، الميرغني هــذا يا سيد نورالدين وقع أتفاقية مشرفة للغاية مع العقيد الراحل د . جون قرنق ، تمسك فيها بوحــدة الوطن ولم تكن لها أي أشارة الى تقرير مصير أو خلافــه وكان السلام سيعم في الوطن الواحــد لولا أنقلاب الأنقاذ … ياخي نور قبل أن نصف الآخرين بنعوت وأوصاف لاتليق ، كان ينبغي أن نعرف من هو السيد/ محمد عثمان الميرغني ..
وسامحك الله فيما أصاب الميرغني من كلام ينقصـــه الأدب تنقصه الأخلاق …