وابل من الشهب يلف الكرة الأرضية أول أمس
يحظى سكان نصف الكرة الشمال بإمكانية التمتع بمراقبة هذه الظاهرة الفلكية سنويا والتي تعرف عالميا باسم” برسيادا” وأطلق عليها العرب اسم ” شهب البرشاويات”، ويبدأ نشاطها في الفترة الممتدة بين 23 تموز/يوليو حتى 20 آب/أغسطس، لكن ذروة النشاط تبلغ أقصاها بين 11 إلى 13 شهر آب/أغسطس، بمعدل 100 شهاب في الساعة. كانت الذروة في كثافة الشهب ليلة أمس الاثنين، لتحطم كل التوقعات الفلكية في هذا العام.
وبلغت كثافة ذخات الشهب السماوية 125 شهابا في الساعة. ويعود السبب في هذه الظاهرة البديعة لمرور الكرة الأرضية في غيمة فضائية من بقايا مخلفات غبار ذيل المذنب “سويفت توتل”، يصل حجم ذرات هذا الغبار من الرمل الناعم إلى حصيات بحجم “حبة الحمص”، ويبلغ عدد الشهب التي تسقط على الأرض حوالي 100 مليون يوميا معظمها لا يرى بالعين المجردة.
ترتبط إمكانية رؤية الشهب بحالة القمر، فان كان بدرا ساطعا يبهت لون المذنبات فلا تغدوا مرئية لعيون البشر، أما في حال القمر الهلال تتضح الشهب لذا يفضل رصدها في منطقة بعيدة عن إضاءة المدن ولن يحتاج الراصد إلى أي معدات خاصة سوى التمتع بالعين المجردة ويبدأ الشهاب بالظهور على ارتفاع 100 كم تقريبا عن سطح الأرض ليحترق في طبقات الغلاف الجوي قبل بلوغه الأرض.
وذكرت هذه الظاهري لأول مرة من قبل فلكي صيني في عام 36 ميلادي إلا أن اكتشاف التتابع السنوي لوابل الشهب نسب إلى”ادولف كيتيل من بلجيكا في عام 1835، كما وتنشر أعراف عند شعوب كثيرة تفيد أن الأمنيات تتحقق عند ذكرها في لحظة هبوط المذنب، فعلى الراغبين اقتناص الفرص في الأيام المعدودة المتبقة من “شهب البرشاويات”.
شبكة محيط
[SIZE=4]ماتجيبو صور يا اذكية انتو[/SIZE]
قال احد علماء المسلمين الذين يعملون في وكاله الفضاء الامريكيه (ناسا) انها اكتشف ليله القدر قبل عشره سنوات ولكنها تكتمت الخبر لكي لا يسلم الناس ويدخلون في دين الله الحق بالاكتشافات العلميه التي قال بها القرآن او الاحاديث التي قالها رسولنا الكريم صلي الله عليه وسلم قبل ١٤٥٠ عام . قال بان في رمضان ليله لاتتساقط للشهب فيها علي الارض في الوقت الذي تتساقط فيه الشهب علي الارض يوميا بمعدل ١٠٠ الي ١٢٠ شهاب في الساعه !! ومن المعروف ان الشهب رجوما للشياطين !! وان ليليه القدر تتنزل فبها الملائكه وعلي راسهم جبريل امين الوحي!! اللهم اصرف عنا تساقط الشهب في ليله القدر وارزقنا ثوابها في هذا الشهر الكريم وكذلك اهلونا وجميع المسلمين انك سميع الدعاء. ودنبق