سياسية

الجبهة الثورية تخطط لاغتيال قيادات بالمسيرية وتحدد أسماءهم

[JUSTIFY]هددت الجبهة الثورية – في بيان تحصلت «الإنتباهة» على نصه معنون لجماهير المجلد، ووزع على نطاق واسع بالمنطقة- قيادات المسيرية، بتنفيذ عمليات اغتيال وتصفية وسطهم، وإلحاقهم ببلندية ومعتمد كتم، وحددت الجبهة الثورية أسماء بعينها لتصفيتهم في المرحلة المقبلة، من بينهم الصادق مريدة معتمد شئون الرئاسة سابقاً بجنوب كردفان، ومعتمد الدبب شيبون الضوي مستشار الوالي السابق بالقطاع ، ومعتمد أبيي الحالي رحمة عبد الرحمن النور، وبشتنة محمد سالم عضو آلية الحل لأبيي، والأمير مختار بابو نمر أمير أولاد كامل، والأمير عيسى عبد المولى أمير المجاهدين وقائد كتائب الدفاع الشعبي، وداؤود حريقاص أحد قيادات الدفاع الشعبي. ورهنت الجبهة الثورية عدم تعرضهم لعملية الاغتيال بتعديل موقفهم. وقال:(لا عذر لمن أُنذر).
في وقت قللت فيه قبيلة المسيرية، من تهديدات الجبهة الثورية. وحذرت من المساس بقياداتها. واعتبرت ما جاء في البيان عبارة عن فرفرة مذبوح، ودعت أبناء المنطقة بالجبهة الثورية إلى الرجوع لصوت العقل والعمل من أجل السلام، وليس الدعوة إلى الحرب. اتهمت الجبهة من وصفتهم بشرذمة من أعداء الوطن قالت إنهم ينفذون سياسات النظام على حساب المواطن. وأضاف البيان(حرصاً على المصلحة العامة، يجب تصفية هؤلاء الفاسدين والمفسدين على شاكلة بلندية ومعتمد كتم). من جهته، حذر عضو الهيئة الشعبية العليا لدعم قضية أبيي محمد عمر الأنصاري في تصريح لـ«الإنتباهة»، الجبهة الثورية من مغبة التعرض لقيادات المسيرية. وأكد أن الجبهة تحاول زرع الفتنة بالمنطقة. وقال إن إغتيال قيادات من المنطقة لن تحل المشكلة. ودعا أبناء المسيرية للوقوف بصلابة ضد تلك المخططات التي تسعى لجر المنطقة إلى الحرب. من جهته قال نائب رئيس إدارية أبيي السابق، رحمة عبد الرحمن النور لـ«الإنتباهة» إن أي تهديد من الجبهة الثورية لتصفية قيادات من المسيرية ليس له معنى، وقال نحن لا ننظر إلى التهديد بقدر ما ننظر إلى قضية المنطقة وكيفية حلها، ودعا أبناء المسيرية بالجبهة الثورية إلى التكاتف والوحدة من أجل المرحلة المقبلة ومواجهة أي خطر بدلاً من إرسال التهديدات، ودعا إلى أخذ العظة والعِبرة من المناطق الملتهبة في جنوب كردفان والنيل الأزرق ودار فور.
[/JUSTIFY]

الانتباهة

‫2 تعليقات

  1. اول من ادخل العنف في السياسه وتحقيق الاهداف السياسيه بالبندقيه والقتل بغير الحق والتدمير هو التمرد الجنوبي عام ١٩٥٥ تبعهم في ذلك انيانيا١ وانيانيا ٢ ومن خلفهم الهالك قرنق والحركه الشعبيه قاتلهم الله جميعا فقد سنوا اسوأ السنن واورثوا اهلنا الاحقاد وثقافه الكراهيه وحطوا من قدر الانسان البرئ الذي وهبه الله الحياه وامره بالمحافظه عليها وكرّمه واسجد له ملائكته ورفع من قدره!! وهاهم من بعدما نالوا (الاستقلال) كما يزعمون ومعه اموال النفط بالمليارات لم يقدموا شئ لبلدهم و مواطنيهم غير المزيد من الجوع والفقر والمرض!! نهبوا الاموال!! وعادوا الشمال!! واجاعوا الرجال والنساء والاطفال !! وهاهم يدخلون شيئا قذرا جديدا في قاموس السياسه !! فقه( الاغتيالات) فبلنديه ومعتمد كتم ومحاولات بائسه لقيادين اخرون انجاهم الله من شرورهم !! الحركه الشعبيه لاتقدم خيرا للسودان واهله مطلقا وهذا لايختلف فيه اثنان لان فاقد الشئ لايعطيه؟؟ ولاتمثل اهلنا في جنوب كردفان ولا اهلنا في الانقسنا!!فهم مجموعه قتله وشذاذ افاق!!عملاء للغرب!!علمانيون!! يبشرون بتجارب فاشله لفظها بني البشر شرقا وغربا وشبعت موتا الا في عقول هولاء المساخيت !! وسوف يكتون بكل بدعه سيئه ادخلوها قسرا وفي النهايه لايحقوق سوي السراب وتملاء اجفانهم التراب!!لانهم يعملون لاهداف شريره !! فتمزيق وحده التراب!! وسرقه الموارد!!والانفصال والتشرزم فيه ضعف وضياع للحقوق وهذا لايقره انسان عاقل سوي محبا للخير!!والله من وراء القصد…. ودنبق

  2. [SIZE=6][B]ما رأي نصرالدين الضلالى نائب رئيس حزب الأمة والذى هو فى الوقت نفسه يُعرِّف نفسه بأنه نائب رئيس الجبهة الثورية عن منشور جبهته العنصرية والتى يهددون فيها أبناء قبيلة المسيرية مع العلم بأن تلك القبيلة المُجاهدة هي من قامت على أكتافها الدولة المهدية والتى لولاها لما كان نصرالدين معروفاً فى الشارع السودانى ولا سيما أن غالبية أبناء تلك القبيلة ينتمون لحزب الأمة والذى يقول الضلالى أنه نائب رئيس ذلك الحزب [/B]!![/SIZE]