كيسنجر: «تل أبيب» أبلغت «واشنطن» أنها مضطرة لاحتلال 7 دول شرق أوسطية

خرف مبااااالغٌ فيه

ههههههههههههههههههااااااي يا عمي كسنجر كفايه خرف وتسويف

حرب ايه وشرق اوسطي ايه الحكايه بقت في دوكه

حضرة المخرف الكبير نسي ان المسلمون يملكون النووي (( باكستان )) وقريبا الدولة المسلمة الثانية تقترب منها ((ايران))… والله ياخرفان لو بالحجارة حنوقفك… والظاهر الصهيوني فعلا نسي يقرا التاريخ… الروم والصليبين كلهم قبرناهم..، نحن العرب في غفوة صحيح … لكن خلي اليهود يجربو … بعدين روسيا عندها سلاح نووي وهيدروجيني ومايكرويف وكهرومغنطيسي يدمر العالم كله 27 مرة … ونسي الخرف الصين ربع سكان العالم … امريكا دولة قوية لكنها لم تنتصر في حرب بتاتا… حرقت اراضي وشعوب لكنها لم تنتصر…الراجل صهيوني اصيل… واذكر دموع الرجل وهو يبكي علي الصهيوني المقبور بيريز … بيريز الذي كان يكسر أصابع أطفال الانتفاضة..

المملكه الخفيه التي ظلت تحكم العالم منذ آلاف السنين اى مايعرف بالماسونيه العالميه بلغت نهاية تنفيذ مشروع النظام العالمي الجديد ولذلك اصبح اللعب علي المكشوف وعلي الامه العربيهوالاسلاميه اخذ الحيطه والحذر الآن وليس فوات الأوان لأنه لم يتبقي اوان

احلام زلوط

حلم الجعان عيش ولتدخل اسرائيل في الحر وأمريكا والله إلى الجحيم

ماهو السر الذي جعل عرمان وكدروف خروف وصاحبهما قُفه يتمعان بتائيد الحزب الديمقراطي الحاكم والحزب الجمهوي المعارض؟ فكيف حصل علي تأيد اوباما له وهو رئيس منتخب حاكم!!وعلي تأيد مرشح الحزب الجهوري رومني وهو في المعارضه وخارج السلطه ويسعي لاهثا للفوز بالمقعد الرئاسي؟؟ ولكن كليهما يدعم ويؤيد قطاع الشمال والجبهه الثوريه!! فكيف حدث هذا انه امر يثير التساؤل حقا؟؟ ولكن اذا عُرف السبب بطل العجب!! والجواب بسيط فالحاكم الفعلي في الولايات المتحده الامريكيه ليس الحزبان الكبيران الذان يتبادلان ظاهريا السلطه والمعارضه!! فالذي يفوز يتولي السلطه والذي يسقط يكتفي باداء دور المعارضه!! الحاكم الفعلي هو رأس المال عصب الحياه الامريكيه!! وراس المال هذا يسيطر عليها اوعلي معظمه اليهود واليمن المسيحي المتطرف!! وتسيطرعلي اليهود وتتحكم فيهم المنظمات الصهيونيه والماسونيه !! اذن الحاكم الاعلي والاكبر الذي يسيطر علي قمه الهرم المالي هي الصهيونيه وتنظيمها الذي يسمي اختصارا بالايباك……فهو يسيطر ويهيمن علي الحزبين الحاكمين ومجلسي الشيوخ والنواب والاداره الرئاسيه ومراكز اتخاذ القرار.
من هذا يتاكد لنا بان النظام الديمقراطي نفسه هش ومخترق!! وان اللعبه الديمقراطيه نفسها عباره عن مسرحيه يتحكم فيها راس المال الذي تملكه اقليات بالاحتكار وحب السيطره والنفوذ!!وهذه الاقليات تحكمها الاثنيات صغيره العدد كثيره الجشع !!واذا كانت الولايات المتحده هي القوي العظمي في العالم فالذي يحكمها يحكم العالم!! ويشتري بالمال من يشاء من العملاء من سوق النخاسه بدأ من المتمردين مرورا بوزراء وانتهاءا برؤساء دول من الذين يخدمون اجنداتهم السريه لنهب الموارد المتناقصه في جميع انحاء العالم.
اذن الكل في خدمه راس المال !! ومن يدفع اكثر يطاع والاجندات السريه تنفذ طالما الدفع بالعملات الصعبه مستمر!!وقطاع الشمال!! وقطاع الجنوب!! وقطاع الغرب!! والجبهه الثوريه!! وكل انواع المعارضه والاحزاب تقبض وتعارض منذ اكثر من عقدين والانقاذ ثابته وقويه وباقيه!! يسندها المجاهدون وشعب السودان الصامد.
وذهاب الوفد للحج في الولايات المتحده في فتره الانتخابات كنا نعتقد بانه سيساعد اوباما الديمقراطي الافريقي الاسود الذي ولد من اب مهاجر مسلم !! ولكنا فوجئنا بوقوفه خلف حزب غزا دولتان شرق اوسطتيان بكذبه وخرقا لقوانين الامم المتحده وحقوق الانسان والحيوان!! ووقف خلف مرشح ابيض متعصب في الوقت الذي تدق فيه اسرائيل طبول الحرب ضد ايران ويهدد فيه هنري كسينجر بغزو سبع دول شرق اوسطيه وقتل الملاين بالقنابل الذريه !! فهل انضم عرمان ورفاقه لجوقه المطبلين لدمار الشرق الاوسط وشعوبه ودوله وفي وسطهم بلدهم المسكين!!
كسره:علو بني اسرائيل المفسد يُقدر بقائه بحوالي سبعون عاما ومضي علي عمر دويله الشياطين اربعه وستون عاما…..واقتربت النهايه المحتومه التي يسمع فيها بني اسرائيل طبول كوش تدق للمره الثانيه(كما ذكرت التوراه) وكانت الاولي بيد تهارقا ملك مملكه كوش السودانيه القديمه. والله اعلم ومن وراء القصد….. ودنبق

ايه التواضع ده لو كان فى قدرتها ذلك لما بكت الهالكة قولدا وحدث هذا فى زمنك وأوج مؤامراتك على الاسلام والمسلمين ماذا فعلت اسرائيل غير البكاء تستجدى الحمير الامريكية لنجدتها ليس من العرب كما توهمت بل من دولة واحدة فقط وبلاش اطلاق بالونات اختبار فقد ولى زمنك يا هامان .

ههههه شر البلية ما يضحك انتو قدرتوا على حزب الله وحماس .

من قرأ من الاخوة القراء كتاب” احجار على رقعة الشطرنج” يتذكر ان الحرب العالمية الثالثة تقوم بين الصهيونية العالمية وبين الاسلام المتطرف بعد تسليح الطرفين وهذه الحرب تمتد بين جميع دول العالم وتنتهي تقريبا بقضاء كل من الطرفين على الاخر بعد استنفاذ كل الجهود وبعده يبرز حكام العالم الخفيوون من مرابين واصحارب المصارف والاحتكارات العالمية ليقموا الحكومة العالمية التي تدمر الاديان والاسرة و تقيم الحكومة الدكتاتورية العالمية.