سياسية

مبارك الفاضل: قيادات الأمة القومي قابلة للشراء بالمال

[JUSTIFY]جدّد مبارك الفاضل المهدي هجومه على حزب الأمة القومي وقياداته، وقال في ندوة سياسية نظمها المنبر الديمقراطي بواشنطن، إنه اخترق الأمانة العامة للحزب بما في ذلك مكتب الإمام الصادق المهدي الذي قال إن ذلك أزعجه كثيرًا، وأضاف أن أغلب قيادات الأمة قابلة للشراء بالمال، وكشف الفاضل بأنه ليس هناك بوادر اتفاق مع ما يسمى بالجبهة الثورية والحركات المسلحة، وأرجع ذلك إلى ضعف الأحزاب السياسية.وقال إنها تعمل بعقلية «الستينيات» في إشارة إلى الصادق المهدي، وأردف بأنها قيادات مترددة وستزيلها جماهيرها. على صعيد متصل تحدث رضوان داود، مبعوث منظمة «سودان صن رايس» ذكر أنه ذهب إلى السودان لمشروع بناء كنيسة بالكلاكلة والتفرُّغ لتفعيل الثورة وتحريك القواعد بمنطقة الحاج يوسف، وأنهم قرروا في حركة «قرفنا» بأنهم تجاوزوا قيادات الأحزاب المحنّطة. وطالب أحمد عبد الله، ممثل الحزب الاتحادي الديمقراطي مولانا محمد عثمان الميرغني بالتنحي عن رئاسة الحزب والتفرُّغ إلى السجادة الختمية.[/JUSTIFY]

الانتباهة

‫2 تعليقات

  1. [SIZE=6][B]هؤلاء وأولئك هم من فرضوا أنفسهم كقيادات على أهل السودان حيث يتآمر الكل على الكل والكل مع الأجنبى والهدف الوصول لكراسى الحكم من جديد ليواصلوا ضلالهم وعجزهم وفشلهم القديم الجديد ، ثم ما كان لللامبارك هذا أن يتحدث عن الإختراق والشراء بالمال لأن كلامه هنا مجروح لأنه نفسه مُتهم بذلك وبل بأدهى من ذلك وكان عليه أن يصمت ويخليها مستورة ، أم أنه يريد أن يثبت عليه مقولة “الفيك بادربو” ؟؟!![/B][/SIZE]

  2. لا قيمة في السودان لرموز الاحزاب وصعاليق الحركات
    المسلحة
    في الاصل هم مرتزقة واصحاب أجندة أجنبية والحكومة
    في ظل التسلط الامريكي علي العالم الاسلامي
    تحاول شراء عملاء امريكا الصادق والمرغني لتتجنب
    شر امريكا
    عدا ذلك لا يساوي الواحد منهم جناح باعوضة وعدمهم افيد
    للدولة من وجودهم
    ومبارك الفاضل نفسة ارخص لدرجة ان من يحرضة هو سلفاكير
    والدليل أموال لعمل كهرباء مدينة جوبا بالكامل كانت من نصيب
    مبارك الفاضل