سياسية

أضبط: ((عقار)) و((عرمان)) فى اسرائيل قبل العودة إلى ((أديس))


[JUSTIFY]كشفت مصادر قريبة من مفاوضات ” أديس أبابا” أن رئيس (قطاع الشمال) المتمرد فى جنوب كردفان والنيل الأزرق ” مالك عقار” غادر العاصمة الاثيوبية قاصدا ” جوبا” حاضرة دولة جنوب السودان فيما بقي ” عبد العزيز آدم الحلو” نائب رئيس القطاع بمقر إقامته بالولايات المتحدة بدعوى الاستشفاء وظل ” ياسر عرمان” مرابطا بفندق ” شيراتون أديس” منتظرا نتائج قمة الرئيسين ” البشير” و”سلفاكير” .
وأكدت المصادر أن ” عقار” وصل “جوبا” محبطا فى مواجهة المواقف الصلبة لوفد الحكومة لمنطقتي جنوب كردفان والنيل الازرق الذي تمسك بشرط فك الارتباط بين دولة الجنوب والفرقتين التاسعه والعاشرة قبيل التفاوض وتفهم الوساطة لموقف الوفد برئاسة د.”كمال عبيد” ورصد مراقبون فى مقر المفاوضات خروج ” عقار” وهو ينخرط فى حديث جانبي ساخن مع الوسيط “أمبيكي” عبر خلاله عن عدم رضائه من تعسر مفاوضات المنطقتين. وعاد أعضاء وفد الحكومة للمنطقتين أمس إلى الخرطوم فيما تأخر الدكتور” كمال عبيد” بصحبة وفد الرئيس.
وفى السياق كشفت المصادرعن أنباء ترددت بقوة فى “أديس أبابا” عن زيارة قام بها ” مالك عقار” و” ياسر عرمان” إلى اسرائيل فى طريق عودتهما من واشنطن إلى “أديس أبابا” وقالت المصادر أن ” عقار” و”عرمان” اختفيا بعد وصولهما ” قبرص” لمدة ثلاثة أيام قبل أن يتوجها إلى العاصمة الاثيوبية . وأضافت لقد زارا تل أبيب للترتيب لتصعيد الحملات العسكرية والدبلوماسية ضد الحكومة فى جنوب كردفان والنيل الأزرق بالتزامن مع اتصالات يجريها “الحلو” فى أمريكا مع مجموعات الضغط الداعمة للحرب فى جبال النوبة.

المجهر السياسي
[/JUSTIFY]


تعليق واحد

  1. [SIZE=6]الله يأخذكم اخذ عزيز مقتدر .. حتى يرتاح السودان واهله من عملاتكم ..[/SIZE]

  2. يخرب عرمان على عقار على النيلين القاعدة منتظرة اخبارهم تقول ماعندها مصادر لاخبار تانية وهريتونا بصورة الزفت دا

  3. [SIZE=4]ويعني شنو اسرائيل عادي زيها زي اي دولة تانية ماتخليكم معقدين[/SIZE]

  4. أتفه البشر وأخس العملاء لن يؤثروا فينا لحظة ونحن في السودان لهم بالمرصاد ونهايتهم قريبة جدا بإذن الله ، هؤلاء ليس لهم صليح أو مؤيد في السودان وعاملين لنفسهم أهمية والغرب وإسرائيل وأمريكا أتفه منهم وخليهم يمشوا يدرسوا نفسية المواطن السوداني أولاً ثم بعد ذلك يقفوا إلى جانب هؤلاء التافهين المنحطين ” أتفه القوم وأتفه من مشى على وجه الأرض من إنس وجن وحيوان. قال إيه دايرين يحكموا السودان ال… ديل ماعارفين قدر نفسهم وأمانة ماهنت ياسودان ولكن إلا على جثة آخر حرة أبية سودانية ولتفهم أمريكا واسرائيل والغرب ذلك ونهدي لهم قصة الخواجة الذي أتي للسودان من الهند مأمورا وكان في الهند يتم حمله على الإكتاف عندما يريد الذهاب للسوق وعندما أتي للسودان أمر المترجم بأن يأمر أحد المارة من السودانيين لحمله للذهاب للسوق وعندما أخبر المترجم أول سوداني وقال له ” يازول الخواجة ده قال ليك تعال تركب فيك على كتفك وتوديه السوق وماكان من الرجل إلا أن هجم على الخواجة وضربه ضرب شديد مبرح وإنتهي بهم الأمر إلى قسم الشرطة ولكن الحاكم العام أمر فورا بإرجاع المفتش الإنجليزي لبلده بريطانيا وتم إطلاق سراح السوداني وهو من أبناء الديم وإسمه عبدالرحيم محمد طه وعندما كبر الخواجة ظل يسأل عن هذا الرجل من السفارة السودانية بلندن وكان معه رقم المحضر وتم العثور على السوداني وكان مريضا وقام الخواجة بإستدعائه إلى لندن ومعه أحد أولاده للعلاج وتبرع له بكل تركته تقديرا لشهامته وشجاعة الشعب السوداني وهذه قصة حقيقية وهي :
    الخرطوم- (صيف عام 1939):
    خرج من مكتبه بالمديرية بشارع النيل بالخرطوم، بصحبة المترجم السوداني الذي خُصص له، الى الشارع ليتفرج على الخرطوم لأول مرة في حياته؛ إذ كان قد وصل الليلة الفائتة من صيف ذلك العام من مستعمرة الهند- درة التاج البريطاني- منقولاً الى مستعمرة السودان، وفي ذاك الصباح وقبل استلام مهام عمله- رأى أن يستكشف هذه البقعة من العالم، وكان أول ما لفت نظره في سكان تلك البقعة من هؤلاء البشر ذوي السحنة السوداء، قوامهم الفارع وأجسادهم القوية وعضلاتهم المفتولة، وقفز الى ذاكرته منظر أجسادٍ ضئيلة وقاماتٍ قصيرة من شعب تلك المستعمرة التي جاء منها وكيف أن تلك الأجساد كانت تنوء بجسمه السمين، وقال في نفسه أن هؤلاء السودانيين هم أقدر على حمله والمشي به في مشاويره القصيرة دون أن يترنحوا تحت حمله الثقيل.
    قال لمترجمه وهو يشير الى أحد السودانيين المارين من أمامه- وكان شاباً طويل القامة وقوي البنية- أن ينادي هذا الرجل ليركب على كتفيه فيتجول به ليتفرج على الخرطوم من علٍ- فتبسم المترجم بابتسامة غامضة، إذ كان يتخيل ما سيحدث لهذا الخواجة، ولم يتردد في تنفيذ طلبه أملاً في أن يتعلم الدرس الأول من هذا الشاب، ثم نادى على الشاب:
    – يا زول تعال.
    فجاء الشاب نحوهما:
    – حبابكم..
    فقال المترجم:
    – الخواجه ده قال عايز يركب فوق ضهرك وتمشي بيهو يتفسح في شوارع الخرطوم.
    ويبدو أن الشاب عقدت الدهشة لسانه:
    – قلت شنو؟
    – قلت ليك الخواجه ده عايز يركب فوق ضهرك زي الحمار، أصلو متعود على كده في الهند.
    رد المترجم وهو يترقب رد الفعل من الزول، وكان رد الفعل سريعاً وحاسماً أكثر مما تصور المترجم، فقال للمترجم :
    – قول للخواجة ده نحن هنا عندنا الكبير بيركب فوق ضهر الصغير
    ولم ينتظر من المترجم ترجمة ما قاله للخواجه، بل أمسك به ودفسه تحته وركب فوق كتفيه وهو يتمتم من الغضب:
    – يا خواجه يا نجس، الليله أوريك الما شفتو لا في الهند ولا في بلدكم.
    وتعاون المترجم مع عدد من المارة لتخليص الخواجه من تحت الرجل الثائر، وأصر مستر كلارك على فتح بلاغ ضد هذا الرجل، وفعلاً تم فتح البلاغ، وفي مكتب المتحري بنقطة الشرطة أدلى كل منهما بأقواله بشهادة المترجم وبعض المارة الذين خلصوه من هذا الرجل، ووضع الرجل في الحبس وحدد موعد لاحق للمحاكمة.
    ووصل الخبر الى حاكم عام السودان الذي أمر بإطلاق سراح الرجل حالاً، وصدر قرار مستعجل بنقل مستر كلارك فوراً من مستعمرة السودان، وأفهمه الحاكم العام بأنه رغم أن السودان مستعمرة بريطانية إلا أنها ليست كبقية المستعمرات البريطانية الأخرى، وأن التعامل مع شعبه يتطلب صنفاً آخر من الموظفين غيره.
    ولم يلملم مستر كلارك أوراقه ولا أن يجمع حاجياته ولا أن يجهز شنطته استعداداً للسفر، لأنه أصلاً لم يفتحها ولم يخرج حاجياته منها، ولم يفتح أوراقه بعد، ولم يطلب منه تسليم لأنه أصلاً لم يتسلم شئ.. وغادر مستعمرة السودان مندهشاً أكثر منه حانقاً.

    لندن (خريف عام 1980م):
    دخلتُ الى السفارة السودانية في لندن، فوجدت في بهو الانتظار بريطاني شارف السبعينات من عمره ينتظر الأذن له بالدخول على القنصل، وبما أنني كنت على موعد مع الملحق الثقافي بخصوص موضوع يتعلق ببعثتي وكان عليّ أن أنتظر الأذن بالدخول إليه؛ وددت قتل الوقت وفي نفس الوقت اشباع حب الإستطلاع الذي تملكني وأنا أسائل نفسي عن غرض هذا البريطاني الذي أفقدته السنون أسنانه فاستعاض عنها بطقم اسنان صناعي.. فجلست بجانبه أتجاذب معه أطراف الحديث، ولم أجد صعوبة في إدارة دفة الحديث في اتجاه الغرض من حضوره للسفارة السودانية، فقال لي أنه يريد أن يعتذر لرجل سوداني بعينه وللشعب السوداني كافة.. مم يعتذر؟ أجاب مستر كلارك، (وكان هذا اسمه):
    – لقد ارتكبت حماقة في شبابي عندما نقلت الى السودان موظفاً ادارياً، وحسب ما تعودت في المستعمرة السابقة التي جئت منها منقولاً- درة التاج البريطاني- فقد أردت أن يحملني أحدهم ليطوف بي في شوارع الخرطوم، وبدلاً من أركب على كتفي الرجل ركب هو على كتفي- وأنا صاحب السلطة والسطوة، وهو الخاضع لسلطتنا- ولكن للأسف فقد وقف حاكم عام السودان في صفه وتم نقلي فوراً من السودان.
    تنقلت بعد ذلك كثيراً في مستعمرات امبراطورية بريطانيا العظمى التي لا تغيب عنها الشمس، وفعلت ما فعلت بأبناء تلك الشعوب، ولكن لم يقابلني في أي من تلك المستعمرات مثل ذلك الرجل الأسود العملاق في السودان، وكنت انتظر السنوات الطوال لأعود الى مستعمرة السودان حاكماً عاماً للإنتقام من ذلك الرجل وكنت قد حفظت رقم المحضر وتاريخه لذلك الغرض- ولكن لم يسمح لي أبداً بالعودة الى السودان، وفقدت الأمل نهائياً بعد إعلان استقلال السودان في العام 1956م.
    طوال السنوات التي أعقبت ذلك كنت اطّلع على وثائق مستعمرة السودان بوزارة المستعمرات البريطانية، فوجدت عجائب الأحداث؛ من ضمن ما قرأت تقرير مدير المديرية الشمالية الذي كتب عن الأيام الأخيرة للحكم البريطاني في السودان فقال:
    (كنت ماراً بجوادي مع ناظر دنقلا في جولة تفقدية، فلقينا في طريقنا رجلاً طاعناً في السن يزرع أرضه، فقلت للناظر قل لهذا الرجل أننا (أي البريطانيون) سوف نترك بلادكم، فما رأيه، فرطن الناظر باللهجة المحلية الدنقلاوية للشيخ بما قلت، فترجم لي الناظر رده الذي يقول: “قل لهذا الرجل ذو الوجه الأحمر هل أنتم استشرتمونا عندما جئتم الى بلدنا حتى تستشيرونا وأنتم تغادرون؟” فسقط في يدي، وقلت للناظر، إذا كان هذا الشيخ الفاني والفلاح البسيط الأمي الذي لم يتعلم حتى القراءة والكتابة يقول هذا الكلام؛ فإنه فعلاً لا بقاء لنا هنا حتى وإن أردنا ذلك.)
    بعد سنوات من مراجعة ما حدث لي هناك وما قرأت عن هذا الشعب؛ بدأت أغيّر رأيّ، فمثل هذا الشعب الذي منه ذلك الرجل لا يجوز عقابه، بل يجب ثوابه.. لذا قررت أن أهب تركتي له، فجئت الى السفارة السودانية قبل ثلاثة أشهر ليبحثوا لي عن ذاك الرجل وأعطيتهم رقم وتاريخ المحضر ليبحثوا لي عن عنوانه أو ما يوصل إليه، فوعدوني بعمل اللازم وأن أرجع إليهم بعد ثلاثة أشهر، وهأنذا أعود.
    أكمل مستر كلارك كلامه وكنت متشوقاً لرد السفارة أكثر منه، فلما سمح له بالدخول انتظرت خروجه بفارغ الصبر، وسمحت لمن بعدي في صف انتظار الملحق الثفافي بالدخول إليه قبلي، وبقيت منتظراً خروج مستر كلارك، ومرت الدقائق، ثم مرت نصف ساعة بعدها خرج مبتسماً يحمل عنوان (الزول) واسمه عبد الرحيم محمد طه ومعلومات عنه، قال مستر كلارك:
    – لحسن الحظ أن الرجل ما زال على قيد الحياة
    وواصل قراءة رد السفارة:
    – (ويسكن الديوم الشرقية، لكنه مريض بالمستشفى منذ مدة إثر إصابته بجلطة أدت الى شلل نصفي بعد سقوط منزله- المتهالك أصلاً- بسبب أمطار غزيرة، فأضطر وعائلته الى بناء (راكوبه) في ما تبقى من الحوش.. (راكوبة) لا تقيهم برد الشتاء ولا مطر الخريف ولا شمس الصيف، حزّ ذلك في نفسه ولم يتمالك، فسقط صريع المرض.)
    – لم يتمالك نفسه وهو ذو الشكيمة القوية التي أشهد له بها.. والذي يعيش في هذا الفقر في بلاده التي استلبنا خيراتها ونعمنا بها دون أهلها.. لذا طلبت عبر السفارة نقل عبد الرحيم وأحد أبنائه- كمرافق له- الى هنا للعلاج، وطلبت بناء منزله الذي تهدم، وصرف مخصص شهري لعائلته في السودان، وقبول منح تركتي بعد موتي له، ولو كان لي أولاد لما ترددت أيضاً في منحه تركتي فهو أولى بها.. وأحس الآن براحة بال وسعادة غامرة، أولاً لأنني اعتذرت للزول وللسودان بطريقة عملية وثانياً لأنني فعلت خيراً في إنسان يستحقه لرجولته وعزة نفسه، ولفقره وظروفه الصحية والمادية.
    قال هذا وخرج يمشي بخفة ورشاقة كأنه ليس هو ذاك الرجل السبعيني الذي رأيته منذ ساعة واحدة ينتظر في ردهة الإنتظار في السفارة السودانية، فقلت في نفسي، سبحان مغير الأحوال، وسبحان الرزاق وسبحان من بيده ملكوت كل شئ.
    ____انتهت__

  5. ذهبت لقوقل حتى اتي ببعض ادلة تعامل الرسول مع اليهود ولكن كلها قصص تدل على خبث اليهود وغدرهم و عرمان و عقار غلطانين في هذه الخطوة ولكن يظلوا معذورين بعض الشيئ فهم كالمستجير من الرمضاء بالنار وهم احسن من الكيزان والعسكر في السودان وفي مصر الذين ظلوا وما زالوا يتعاونون مع اليهود وراء الكواليس ويأتمرون بهم ثم يسبونهم في وسائل الاعلام (نفاق)
    ومصر تبيع الغاز لاسرائيل وتوصل لها مياه النيل مجانا والمصريون بصدد الزراعة في السودان بالمياه الجوفية حتى يبقوا على نصيبهم من مياه النيل واخذ جزء كبير من نصيب السودان عن طريق اعاقة التنمية وتدمير المشاريع الزراعية عن طريق عملائهم في السودان من العسكر والجبهة اللا اسلامية ورأينا كيف ان ابو ريالة رفع علم مصرائيل وكيف والواقع هو ان اسرائيل في قمة الهرم والمصريين في الوسط وعسكر السودان وكيزانه في الاسفل فتقوم اسرائيل باصدار الاوامر ومصر تنفذ وتشيل وش القباحة والمؤتمر الوطني من كيزان وعساكر ينفذوا مع المصريين ولكن سرا لعلمهم برفض الشعب السوداني لاسرائيل وظلمها

  6. اساطير كثيرة بنسمع بيها من نحن صغار لو كانت حقيقة كان ورثنا جيل قدم السودان لقدام

  7. البُرقص مابغتّي دقْنُه !!وطبعا المثل يتكلم عن رقيص الرقبه بتاع النسوان السودانيات مش بتاعين امريكا!! لانو الجماعه ديل (الثالوث الشيطاني) مامستوعبين تراثنا الشعبي وامثاله فلابد من الشرح!! وبعد ان تم قلع برقع الحيا واصبحت الحكايه مكشوفه !!صارت اسرائيل حاجه كده زي ماتقول زياره مكه للمسلمين والقدس (فك الله اسرها) للمسيحين !! وطبعا الحج عند ماما امريكا !! وطبعا بعد اداء الحج لابد من اداء مايشبهه العمره !! والبكاء عند حائط البراق وتقديم فروض الطاعه كما يفعل الاخوه المرشحين الجدد للرئاسه قبل امتطاء الحصان الابيض عفوا (البيت الابيض) !! وطبعا في حاله سجمان لافي بيت ابيض ولا اسود ولكن لاستلام التعليمات من خشم سيدو !! ولانو العلميه كلها ترجع لاهميه موارد السودان لكوهين بعد مامس داء الفلس بعض خزائن الرجل الابيض ودخلت علي عمك سام بالساحق والماحق!! وفي النهايه اللي اختشوا ماتو!! ونحن نحب الحياه ولانختشي بالاستمتاع بملاين الغلابه !! والسفر والسياحه جزء من التمتع بلمذات الحياه خصوصا الي اسرائيل وجزلانك منفوخ وحقتك ملانه!! زول حاقد

  8. حكومة السودان الحالية حار بها الدليل واصبحت تتخبط .. ريس مطلوب للعدالة
    نائب فرط في تراب السودان وقسمه باتفاقية نيفاشا العجيبة خوفاً من اتهامه باغتيال حسني مبارك ( لو كنت اعلم الغيب لاستكثرت من الخير )
    ابو مازن صاحب القضية .. يجلس ويسمر مع نتنياهو وبريز وموفاز دول الجوار الاسرائيلي لديها علاقات وسفارات .. نحن شن نفرنا
    الختشو ماتوا .. صلاح قوش سيء الذكر زز باع لـ سي اي ايه كل ما يتعلق باخوانه من الاسلاميين .. في دوائر المخابرات الامريكية اهم عميل خلال العقدين السابقين .. الحكومة الحالية افضل حكومة تخدم امريكا واسرائيل
    افهموها يا شباب