أوباما يرحب بالاتفاق بين السودان وجنوب السودان وبريطانيا تؤكد دعمه

لقد خدعت اهل السودان بناعم الملمس ياثامبو!!نحن نعلم بان اهدافك ومقاصدك العلمانيه الغربيه تختلف عن مقاصدنا النهائيه!!فما كان للبترول ان يُضخ عبر انبوب الشمال قبل الانتهاء من الملف الامني والحدود!! ولكن استثمارك والغرب للضائقه الماليه وضغوطك وضغوط الغرب جعلا من الممكن تجاوز الضخ بتاجيل الملف الامني!! وفي اعتقادنا سيستمر اي التاجيل لاغراض الاستنزاف!! وعدم الاستقرار!! بالاضافه الي تفعيل سؤ استخدام حقوق المواطنه للجنوبيون في الشمال(مشروع السودان الجديد القبيح) بالاستعانه بالغرب كما فعل في تنزانيا وساحل العاج بتغليب وسياده الثقافه المسيحيه العلمانيه علي العربيه الاسلاميه!!
ولكن هل تظن بان السودان مثل تنزانيا او ساحل العاج !! والله هذا لن يكون ابدا وبين ظهرانينا مجاهدون ولو بعد مائه عام…ووالله انا لكارهون لهذا الاتفاق بالرغم من عدم المامنا بالتفاصيل والشروط الاخري !! ولكن لثقتنا في قول الله تعالي (وعسي ان تكرهوا شيئا وهو خير لكم).. (والله يعلم وانتم لاتعلمون)……نامل ان تكون نتائجه النهائيه كصُلح الحديبيه الذي كرهه بعض الصحابه!! نصر وفتح مبين للاسلام والمسلمين!! واستقرارا وسلام دفعنا له وضحينا له بالكثير ولم نجني ثماره بعد !! واستمكال لبناء نهضه السودان الحديثه.
اما ابيي فنحمد الله ان لم يمكنك منها!!فهي ارض اسلام وجهاد منذ مئات السنين!!ونصره المجاهدين اقرب اليها من اطماع الصهيونيه والغرب!!وحتي الاتفاق الاطاري الذي افرحك سنفشله لك من خلال المؤسسات الدستوريه والرقابه الشعبيه فهو حقها الديمقراطي وارادتها الحره !! والله من وراء القصد,…. ودنبق

ما دام اوباما وهيج رحبا بالاتفاق فهذا يعنى ان الاتفاق مكسب للجنوب اكثرمماهو مكسب للشمال

لن ترضى عنك اليهود والنصاري حتى تتبع ملتهم ” ويرون السودان مقسم إلى دويلات صغيرة تعجز عن حماية نفسها ويسودها الدمار والخراب وسوف يتم تحقيق ذلك من خلال الحريات الأربع وسوف ترون والبشير لم يحقق أي إنجاز للشعب وللسودان بل مزيد من الإنبطاح والإنبراش والذل والمهانة وسوف تثبت لكم الأيام القادمة أو الأسابيع القادمة صدق قولنا بعدأن يستكين الإ نقاذيين لهذا الإستسلام وسوف تكون المفاجأة بإحتلال مناطق مهمة في الشمال ” الإتفاقية هذه مخدر للإنقاذيين كما حدث قبل ذلك عندما أقيمت الولائم وذبحت الذبائح لوفد حكومة الجنوب وإقيمت الحفلات ورقصوا وطربوا في منزل جمال الوالي على أنغام الكابلي إبتهاجا بدخول جيشهم هجليج وهذه المرة مامعروف أين سيدخل جيشهم ولكن سترون.

اي اتفاق رضي عنه هذا الخنزير غير مقبول لدي الشعب السوداني متي التزم الجنوبيين ومتي كان لهم اخلاق في الالتزام بالتفاقيات ونحن بهذا التفاق سنتيح لهم فرصة تحسين اوضاعهم حتي ياتوا ويفاجئونا باشياء ستزهل العالم فلماذا نحن كشعب سوداني قبلنا رفع الدعم عن كل السلع حتي وفضنا يفاوض من واقع قوة والحمد لله اقتصادنا باء يتعافي فلماذا نتيح لهم فرصة بالسماح بضخ النفط الذي لا يعود علي المواطن الجنوبي الا بصناديق الزخيرة واشراء المدرعات ………………………..
لن ترضي عنك اليهود ولا النصاري حتي تتبع ملتهم ) صدق الله العظيم
فمتي ما رضي عنك اوباما واشباه فتاكد انك ابعد ما يكون المسار الصحيح قبل اليوم رضوا باتفاق نيفاشا فماذا حصل ؟
انهم يضمرون السوء ولا زال فكرة السودان الجديد موجوده في ازهانهم وانتم بهذه الاتفاقيات تمهدون لهم الطريق لتحقيق هذا الحلم .
اولا مشكلة ابيئ فقط كفيلة بنقض هذه الانفاقية طبعا الهخطوة دي ستتم بعد ضخ النفط وتحسين اوضاعهم الماليه فنفضل نتباكي بان الجنوبيين لا اخلاق لهم ووا ووا ووا وهذا كله لا يجدي لدينا مطالب واضحة وقانونية
( [حل كافة القضايا محل الخلاف والا مافيش بترول يعبر ببلدن كل القضايا وما عايزين حريات اربعة ولا واحدة مادايرنها حتي متي نفضل في ابداء حسن النوايا لزول مجرب )