[JUSTIFY]تمسكت حكومة ولاية الخرطوم بالبروفيسور مأمون حميدة وزيراً للصحة بالولاية رافضة ما سمته بشخصنة الامور وتجاوز الخطوط الحمراء ، معلنة إكمال كل النواقص بالمرافق الصحية ، وأصفة ما يقال عن تدني الخدمات عقب أيلولة المستشفيات الإتحادية بالأكاذيب وتقليل الجهد المبذول . في وقت اكد عدد من الاختصاصيين إستمرار جمع التوقيعات ضد إنهيار القطاع الصحي بالولاية جراء سياسات بروفيسور مامون حميدة للشأن الصحي بالولاية وتجديدها لفترات أخرى مبينا ان ما يقوم به الوزير عمل ممنهج وفقاً لخطة مدروسة لتقديم الخدمات الصحية ويقوم بتنفيذ سياسة صحية مجازة من قبل حكومة الولاية ، منوهاً الى العمل على دعم اصحة مع اكمال الخطة العلاجية ، مؤكداً ان حكومته مسؤولة عن تقديم جميع الخدمات وليس الصحية فقط وماضية في ذلك ، مؤكداً إحترامه لكل الأطباء ، ” ولكن اي شخص يريد ان يعرقل سياساتنا الرامية لراحة المواطن لن نتركه يقف في طريقنا ” ، مبديا الإستعداد لمناقشة السياسات مع الاطباء وإيجاد الحلول للمشاكل .
حكومة الانقاذيون (سورى الاكاسيون) لم تحاسب يوما مسئولا على فشله بل تتمسك بهم اكثر لان الولاء للحزب والتنظيم هو الاساس اما الولاء للوطن ففى ستين داهية والامثلة كثيرة فقد سقطت عمارة وزير الداخلية وقتها عبد الرحيم محمد حسين فى جامعة الرباط الوطنى فبعد ان كثف الاعلام حملته على الوزير المعنى اكافى الرئيس باعطائه “استراحة محارب” وقام بتعيينه بعد ذلك وزيرا للدفاع وهاهو كذلك المتعافى “المتعافن كما يحلو للكثيرين قوله ” فشل فشلا زريعا فى كافة مااوكل اليه منذ ان كان واليا للخرطوم ثم الان وزيرا للزراعة التى ليس له صلة بها ولا تخصص وقال انه ادخل القطن المعدل وراثيا وقد فشل ذلك المشروع فشلا زريعا يستحق به الفصل من الوزارة ولكن الحكومة تتمسك به وهناك الكثير من الامثلة
وختاما انا اتسأل لماذا تصر الحكومة على رجال اعمال لهم اعمالهم الخاصة ومؤسساستهم الخاصةفى العمل الحكومى العام ؟؟؟؟؟؟
ارجو الرد ياسيد رئيس البلاد
والله الحسد عندنا نحن السودانين هو الذى يحركنا وهؤلاء الاطباء مايحركهم تجاه الدكتور مامون الا الحسد لوان والوزير كان من مجال اخرلما فعلوا شىئا .ثم ان هل هؤلاء فعلا يهمهم المريض السودانى؟؟ ياسبحان الله والله ان غالبيتهم بممارساتهم فى عياداتهم الخاصة والحكومية سبب البلاوى والى الامام ايها البروف الهمام
حسبنا الله ونعم الوكيل لا نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل رجل اعمال يعمل فى القطاع الصحى ويمتلك مستشفى وجامعة ويعين وزيرا للصحة نقولها للرئيس لا نريد هذا الحميدة وزيرا للصحة طفح الكيل انتم لا تحترمون الشعب السودانى
هذا ديدن الحكومة دائما التمسك بالفاشلين في مناصبهم لمزيد من الفشل .
تتعلم الحجامة في ضهر اليتامي حسبنا الله ونعم الوكيل
لاشي ممنهج غير تدمير ماتبقي من الخدمات يا سادة
حكومة الانقاذيون (سورى الاكاسيون) لم تحاسب يوما مسئولا على فشله بل تتمسك بهم اكثر لان الولاء للحزب والتنظيم هو الاساس اما الولاء للوطن ففى ستين داهية والامثلة كثيرة فقد سقطت عمارة وزير الداخلية وقتها عبد الرحيم محمد حسين فى جامعة الرباط الوطنى فبعد ان كثف الاعلام حملته على الوزير المعنى اكافى الرئيس باعطائه “استراحة محارب” وقام بتعيينه بعد ذلك وزيرا للدفاع وهاهو كذلك المتعافى “المتعافن كما يحلو للكثيرين قوله ” فشل فشلا زريعا فى كافة مااوكل اليه منذ ان كان واليا للخرطوم ثم الان وزيرا للزراعة التى ليس له صلة بها ولا تخصص وقال انه ادخل القطن المعدل وراثيا وقد فشل ذلك المشروع فشلا زريعا يستحق به الفصل من الوزارة ولكن الحكومة تتمسك به وهناك الكثير من الامثلة
وختاما انا اتسأل لماذا تصر الحكومة على رجال اعمال لهم اعمالهم الخاصة ومؤسساستهم الخاصةفى العمل الحكومى العام ؟؟؟؟؟؟
ارجو الرد ياسيد رئيس البلاد
تدمير الفطاع الصحي ليخلو له لاجو في مستشفياته الخاصة ماهكذا تورد الابل ياحميده رافة بالشعب السوداني المنكوب
والله الحسد عندنا نحن السودانين هو الذى يحركنا وهؤلاء الاطباء مايحركهم تجاه الدكتور مامون الا الحسد لوان والوزير كان من مجال اخرلما فعلوا شىئا .ثم ان هل هؤلاء فعلا يهمهم المريض السودانى؟؟ ياسبحان الله والله ان غالبيتهم بممارساتهم فى عياداتهم الخاصة والحكومية سبب البلاوى والى الامام ايها البروف الهمام
حسبنا الله ونعم الوكيل لا نقول الا حسبنا الله ونعم الوكيل رجل اعمال يعمل فى القطاع الصحى ويمتلك مستشفى وجامعة ويعين وزيرا للصحة نقولها للرئيس لا نريد هذا الحميدة وزيرا للصحة طفح الكيل انتم لا تحترمون الشعب السودانى