سياسية

إنضمام قياديين بارزين بحركة تحرير السودان لـ ” العدل والمساواة “

[JUSTIFY]كشفت مصادر موثوقة امس ان ” نهار عثمان نهار ” و ” عادل طيارة ” القياديين البارزين بحركة جيش تحرير السودان الموقعة على السلام قيادة مصطفى تيراب ، إنضما لحركة العدل والمساواة بقيادة ” بخيت ديجو ” القائد العام لقوات الحركة السابق الذي أطاح بالدكتور جبريل إبراهيم من الرئاسة ، وفي اول ردة فعل على إنضمام القائدين اكد الناطق الرسمي بإسم حركة جيش تحرير السودان قيادة ” يحيى حسن نيل ” التي إنشق عنها نهار وطيارة وكونا حركتين برئاستهما قبل إنضمامها لتيراب حاتم ايوب ابو الحسن ، أكد انضمام طيارة ونهار للعدل والمساواة ، وقال ان تجاهل الحكومة للحركات الموقعة على السلام هو الذي يدفع بقياداتها للعودة للتمرد ، لافتاً النظر ان انضمام القياديين يعد خصماً على السلام والإستقرار ، ولم يستبعد ابو الحسن أن يتخذ آخرون خطوات مماثلة إذا ظلت الحكومة تتجاهل الحركات التي انحازت للسلام وتمسكت به بإعتباره خياراً إستراتيجياً ، مطالباً الحكومة بضرورة أن يكون الجميع جزءاً من عملية سلام دارفور وآليات تنفيذ وثيقة الدوحة ، لأن إتفاقية ابوجا هي التي وضعت الإطار الصحيح لسلام دارفور .
آخر لحظة
[/JUSTIFY]

‫6 تعليقات

  1. هسى يجو يقولو الحكومة همشتنا ووجدنا لنو الحكومة ماجادة فى السلام وشنو ماعارف.
    الحاجة دى كانت متوقعة ومعروفة من زماااااان..وشئ طبيعى انهم ينقضو العهود ويرجعو للتمرد..وغالبا بكرة يلحقو بيهم باقى الجماعة الموقعين على الاتفاقية.
    العدل والمساواة لو كان بتنفع كان نفعت خليل..عالم جاهلة

  2. [SIZE=6][B][COLOR=undefined]هؤلاء لا خير فيهم لأنهم يبحثون عن مصالح ومطامع شخصية لا علاقة لها بدارفور وأهلها ، وهذا يثبت الدعاوى التى تقول بأن حركات تمرد دارفور قد إختطفت دارفور بأهلها فى محاولة لتوظيفهم لتحقيق مصالح ومطامع شخصية ليس من بينها قطعاً مصلحة المساكين من أهل دارفور وتلك هي الحقيقة التى يجب على أهل دارفور معرفتها والإبتعاد عن هؤلاء الحرامية قُطاع الطرق والذين دوّخوا دارفور بأهلها ودفعوهم لهذه المحرقة والتى طال أمدها بسبب أن الحركات تريد أن تقبض ثمن تلك الحرب من الحكومة نقداً أو توظيفاً وإلا فالمحرقة ستستمر إلى ما لا نهاية!![/COLOR] [/B][/SIZE]

  3. في ستين ألف داهية
    أي واحد متمرد يجي راجع يفتش منفعة عند الحكومة وحين لا يجدها. يرجع يتمرد، بعد الدورة تكتمل وعمرو يكمل بي نيران صديقة أو عدوة.
    يذهب مباشرة لجهنم وبئس المصير والأخيرة دي الجماعة ديل ما مؤمنين بيها، لكن فليتأكدوا إنهم محشورين مع أولياء نعمتهم من اليهود والأمريكان وناس سلفا وبس الرفقة يومذاك.
    لا حول ولا قوة إلا بالله

  4. عاوزين الحقيقة المرة .
    احسن حاجة يفصلوا دارفور وخليهم في هوسهم وقتلهم ونهبهم لبعضهم .اي مصيبة تحصل يرموها على الشماليين. قرفنا من الكلام الفاضي وكل واحد يرضوه وياخد مناصب وفلوس وبعد فتره يرجع للتمرد . الى متى نحن الشماليين ندفع من دم قلبنا لؤلاء المرتزقة اللصوص

  5. رغم اننا لن نرتاح مشاكلهم حتى ولو انفصلوا ومع ذالك انا كنت ارى انفصال دارفور قبل الجنوب هؤلاء مرغوا سمعة السودان وليست لهم قضية ولا حتى يمثلون الدارفوريين الحقيقيين هؤلاء خليط من التشاديين وغيرهم ومعظمهم يحمل جنسيات اجنبية ويسعون فقط للمال والمنصب الرفيع ويملأ قلوبهم الحقد دولة قطر تعدت بدفع اربعة مليار دولار لدارفور وجلب مثلها من الاخرين فلماذا يحاربون الان اليست هذه البالغ كافية لجعل دارفور مثل فرنسا