سياسية
الوطني لن نتعامل بردود الأفعال مع متمردي الحركة
ونفى د. ربيع عبد العاطي عضو القطاع السياسي في تصريح صحفي امس وجود اي ضغوط دولية أرغمت السودان على الدخول في التعاون مع الجنوب ، منوهاً الى انه تلقى قرابة (150) قراراً دولياً ولم يستجب لها وأن تلك القرارات كانت اخطر من القرار (2046) لكنه ابان ان الحكومة تسعى للسلام ولذا جلست للتفاوض من اجل مصلحة الشعبين في الشمال والجنوب وأضاف لن نتعامل بردود الافعال والتصعيد ولن نتبع سياستهم بل نتجاوز التحديات من اجل تطبيق إتفاق التعاون المشترك مع الجنوب .
آخر لحظة
[SIZE=6]عندما تصبح ارادة الدولة وهيبتها مترهلة امنيا واقتصاديا وسياسيا وكل من ” يبرطم ويخرب يحصل تكويشة وترضية ووزارة ” فلعمري هذا ” النعججة ” من قولنا يا نعجة” في ادارة البلد – الى متى يظل استقرار السودان وهيبته رهينة سياسات خاطئة من يتمرد لا يفاوض بل تجب ابادته من يفسد لا يترك بل يجب شنقه ” لا ادري لماذا استحضر قول الشاعر ” حليل الكان بهدي اصبح محتار كايسلوا هداي ” – يعني من ينفذ احلام الشعب بالحسم في ادارة البلد – الحكومة لن تسقطها معارضة ولا امريكا بل يسقطها ظلم القرارات الخاطئة – كان الله في عوننا من فساد المسئؤلين – ماليا واداريا وسياسيا
[/SIZE]
بعد القصف العشوائي للمره الثانيه يكون المُلتقي كمن يؤذن في مالطه!! السلام له قوه تحميه والا تحوّل الي استسلام وتخاذُل وهزيمه!! ولن تستطيع ن تحاور من يرميك بالدانات ويرسل اليك الموت الي المواطنين والنساء والاطفال !! ويدمر المدارس !! يجب ردع المعتدين باكثف قوه نيران ممكنه!! والقبض عليهم ومحاكمتهم وشنقهم في الميادين العامه. بعدها تُرفع رايه السلام لمن اراده!! وإلا سحق الفلول وضرب المعتدين!! فمن دون قوه منتصره متفوقه لايكون سلام ابدا…… لقد تم توقيع الاتفاقات مع حكومه الجنوب التي اكدت علي فك الارتباط بينها وقطاع الشمال !! فمن المعتدي هذه المره اذن؟؟. إي كان لابد من سحقه بقوه السلاح ومن ثم نكون للسلام قوه تحميه والا كان عبثا لاطائل منه!!الموقف يحتاج رجال عزائهم كالاسود الضاريه تقاتل لؤم هولاء الفجره الذين لاعهد لهم ولاذمه !! فهم يتحينون الفرص ويندسون ليضربوا ويهربوا فهم يعلمون انهم لن يستطيعوا النصر ابدا!! يساعدهم في ذلك المترددون والذين يمسكون العصا من النصف والذين تعبوا من الجهاد والنضال!! فليجدد الوطني القياده ولنا في النيل الازرق اسوه حسنه!! والله من وراء القصد…… ودنبق