سياسية
د. نافع : تبرؤ الترابي من الحركة الإسلامية من مصلحتنا
وتابع: لأننا نعرف موقعه في الشارع السوداني. إلى ذلك وصف نافع حديث مدير شرطة دبي بدولة الإمارات المتحدة بأن مؤتمر الحركة الإسلامية في السودان يعتبر مهدداً لأمن دول الخليج بأنه رأي، وقال نافع: إن الذي يخشى الإسلام ليس له من وسيلة ليصحح بها أخطاءه لأنه مصحوب بأفكار مزعجة له شخصياً، وقال نافع:«لا أرى في المؤتمر مفسدة لعلاقاتنا مع دول الخليج ولا العالم العربي».[/JUSTIFY]
الانتباهة
اذا لبس العمامة صار قردا وخنزيرا اذا خلع العمامة
سبحان الله سيماهم على وجوههم
باين على وجهه الخبث والشر واللادين والفساد والافساد وتبعيتة للشيطان
واللصوصية والدناءة والرزالة والكذب والفجور
مسكين مسكنه غباؤه لانه وجنوده من زبانية النفاق يستخدمون اساليبهم القديمة وال كانوا يستدرجون بها الناس تحت لوائهم فى زمن الجهالة وطيبة الناس المنبثقة من الدين والعفاف والهوى العزرى
ولا يعلمون ان اسليبهم البائدة لاتجدى نفعا من زمن العقول الالكترونية وحضارات العصر وثقافته والتطورات المتلاحقة بل المتنافسة فيمابينها كل صبح جديد
حالتك تحنن يا ( تربه)
المؤتمر السوداني الوطني وأمثالهما يستمدون مسمياتهم من تلبيسات ميكيافيلية وكأنهم هم من يمثلون الوطن والسودان وما خلاهما ليس بسوداني ولا وطني. أما ان يقنعنا نافع بانهم هم الاسلام وما عداهما ليس بمسلم كما يتاجرون على البسطاء بتصوير كل معارضة للانقاذ بانها معاداة للشريعة فهذا امر لا اسم له الا النفاق. فاسلام نافع وشريعته التي تبيح قتل دكتور فضل ومجدي وعوضية عجبنا وصبيان نيالا المحتجين على الغلاء، هي ليست بشريعة المصطفي عليه الصلاة والسلام. شريعة نافع التى تبرر كل ارتكابات الانقاذ الفاجرة من تمكين للموالين واقصاء للمناوئين وافقار للمساكين وتشريد للعاملين وتفكيك للاسر وتدميرا لاخلاقيات المجتمع بالفوارق التي ترفدنا يوميا بثلاثة لقطاء غير الجرائم ضد الاطفال والمحارم، فهي ليست بشريعة رب العالمين. اسلام نافع وشريعته التى فشلت في تطبيق شرع الله على مدى ربع قرن من الزمان لتتاجر بها الي ابد الابدين وتكرس بها الظلم الذي اعترف به كبيرها البشير في الرياض السعودية، ليست بشريعة رب العالمين. والا فمحاكمة من اعترف بظلمه لشعبه بعد ان أسقمه المرض، يجب ان تكون أولى أولويات من أراد تطبيق شرع الله، لأن الرئيس عندما يقول “باننا ظلمنا شعبنا” فان ظلمه يتناسل حتى ادنى جلاوزة الانقاذ ولكم في “قدوقدو” جالد فتاة الكبجاب وعلى كوشيب (أو على مريسة) سفاح الجنجويد خير مثال لجنود نافع لرفع راية الاسلام .. كفى تجارة بالدين وأمر شرع اللع.
[SIZE=5]لكي يعرف الجميع بان مشاكل البلد مكايدات شخصية ونحن مالنا ومال نافع ولا الترابي ولا المهدي يهمنا العمل بالقانون والبلد للجميع هل هذه التي تسمى نخب او ساسة لديهم طفل مريض لديهم طفل جاع لديهم طفل او طالب يعاني من الرسوم من الكتاب من السكن من الاكل هل السودان حواشة ابوكم احترموا نفسكم قدموا لهذا الشعب عشان نحترمكم عشان نقول والله الناس بتشاتموا بتصارعوا على خدمة الوطن والمواطن لكن هنالك فرق بينا وبينكم بيوت حداد ومداد قروش بالبنوك النار ما تاكلها تتحدثون وتشتمون زي ما عايزين لو تحدث فقير خذوه الى السعير ارموه هل هذا حال ساسة اخجل من ساسة بلادي حاكمين ومعارضين وضعتم شخصية وهيبة الانسان السوداني بالارض – لا امانة ولا عهد ولا اخلاص والاهم من كل هذا هؤلاء ينسون الموت الموت فراق الحبايب واعمارهم تعدت(60) من العيب والمشين في حقهم ويقولوا نحن مسلمين تصرفكم لا يقوم شخص سوي الاول صحوا ضمائركم الاعمار بيد الله لكن الموت ات الحساب ات اعملوا شيء على الاقل لو ذكراكم تشفع لكم بدعا الملايين المحرومين المكبوتين نحن ذنبنا شنو معاكم شيوعية جبهجيه والمهدي والميرغني ديل شنو ما عارفين الكل ارتمى ورمى معه البلد في حضن اليهود وكل يوم نسمع والله نتحالف مع الشيطان لاسقاط النظام وهنا الحسوا كوعكم في دار منو تشكلوا لينا هل انتم كلكم ياساسة قدر التحدي والله لا يود فيكم من شق شممس ولا جلس في ضل راكوبة والمطر او الشمس حناكيش كلكم بالله عليكم واستحلفكم بالله اتقوا الله فينا نرجوكم تقوى الله فينا وفي هذا الوطن ما يحصل عيب ومسؤولين عنه[/SIZE]
هم الاثنين مثل
الاب المنافق والابن العاق / وخائب الرجاء على التعيس
والله يا نافع انت راجل وارجل راجل في الدولة
سواء قبل به الترابي ام لم يقبل وموقعه من الشارع لو تركوه للشارع لرجموه بالحجارة هذا الرجل المخرف والمعروف ان مشاكل السودان وخاصة الإنفصال ومشاكل دارفور من تحت رأسه والمفروض انه يعدم من اول
يكفي الصبر على هذا العجوز يجب أن يتم القضاء عليه وتخليض الشعب السوداني منه ومن أشراره فهو حتى في هذا العمر يسعى للكرسي والله المستعان