سياسية
مندور : المحاولة التخريبية لن تهز الإنقاذ
وقال مندور خلال مخاطبته الاحتفال إن الكثير من الناس يراهنون على انقسام الصف وعلى وهن رجال ونساء الإنقاذ لكننا نقول إن الإنقاذ شهدت أكبر انقسام لها عام 1999 في إشارة للمفاصلة التاريخية بين الرئيس البشير والترابي حيث خرجت الإنقاذ بعدها أكثر قوة وعزيمة وإرادة”.
وأضاف أن الإنقاذ “استطاعت أن تحقق نجاحات واسعة متصلة ولم يضعف ذلك من عزيمتها وإرادتها أو كسر شوكتها”.
الشروق
[SIZE=5]دا هو الوهم نفسه انفصل الجنوب قلتم لن يهتز الاقتصاد وقلتم نحن جاهزون وعاملين حساب لاسوا الظروف ؟؟؟؟؟؟ قبل هذا عملتم انشقاق ظللتم موتمر شعبي وموتمر وطني ؟؟؟؟؟؟ اليوم انقلاب ونزاع بين الشعبي والوطني ،،،، طيب تعال نتحدث حديث العقل حديث الناس التي تحب اوطانها تحترم ابناء اوطانها تقدس تراب اوطانها الذي ضحى فيه الاجداد والابناء اليوم باغلى ما يملكون منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر – من ينتظر فيهم الذي يحمل اعاقه فيهم من اضاع عمره وعلمه لغرض تمكين الدولة لا تمكين الاشخاص ما نشاهده اليوم هنالك صراع نفوذ صراع احمق من خلفه حمق من المعيب والمشين في حق ما يسمون نخب خاصة الحاكمين هنالك غفلان هنالك استهتار لم يتبقى لنا بان نوصفكم الا بشيء قاله لي احد الناس كنت اريد منه مبلغ من المال هذا الشخص كان من اغنى الناس مالا وثروة وكان يماطلني في حقي ولم تكن لي به علاقه او معرفة الا بعد الدين يوم سالته قلت له انت يا فلان تملك من المال كذا وكذا واسمك له زيط لماذا تجبن في دفع المال قال وبكل صدق يا بني هو يكبر مني كثيرا هل تعلم او تعرف ماهي اكبر واعظم شهوة بهذه الدنيا كت ولم اجبه لانه اكبر مني سنا اذا كان عمره بعمري لاجبته شهوة النساء حسب عمري واعتقادي حينها فسبقني بالرد حسب شطارته قرا وجهي من الحياء لم اقول كما ذكرت شهوة نساء ونحن اولاد مربين تربية لا يعلمها كثير من شعوب العالم – باختصار قال لي اقوى شهوة بهذه الدنيا ولا يشبع صاحبها شهوة السلطة والمال – اليوم هنالك مرض عضال اصاب ابناء السودان هو مرض شهوة المال والسطلة الناس نسيت وضلت عن طريق الحق نسوا الله تاهوا وراء ملزات الدنيا ( سورة الحشر » قوله تعالى ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم أولئك هم الفاسقون )
ويحتمل أن يكون المراد بهم اليهود لأنهم أضاعوا دينهم ولم يقبلوا رسالة عيسى عليه السلام وكفروا بمحمد – صلى الله عليه وسلم – .
فالمعنى : نسوا دين الله وميثاقه الذي واثقهم به ، قال تعالى وأوفوا بعهدي أوف بعهدكم وإياي فارهبون وآمنوا بما أنزلت مصدقا لما معكم – صدق الله العظيم —— يارب اصلح حالنا وفرج همومنا وكربنا وجنبنا وبلدنا من كل منافق من كل طالب دنيا[/SIZE]