مقتل 13 متطرف في إشتباكات مع قوات الأمن بالدندر
وكشفت مصادر أن السلطات فى الخرطوم بعثت بتعيزات عسكرية للمنطقة واشتبكت فور وصولها مع المتطرفين وتبادلا إطلاق نيران كثيفة داخل حظيرة الدندر حتى وقت متقدم من مساء الجمعة .
وقالت المصادر إن الإشتباكات صرعت 13 عنصراً من المجموعة المتشددة فيما القي القبض على شخص واحد بينما لاذ البقية بالفرار ، بينما سقط احد افراد قوات الحياة البرية متأثراً بجراحه ، و اصيب آخرون من القوات الحكومية على نحو متفاوت .
وتعود خلفية الأحداث لشهر على الأقل حيث هاجمت مجموعة ،وصفت حينها بالمجهولة ، معسكر( قلقو) لقوات الحياة البرية داخل حظيرة الدندر وطردت الحراس الموجودين وإستولت على اسلحة بينها مدفع قرنوف استخدم في تدمير برج تابع لاحدى شركات الاتصال السودانية المعروفة
ولم تجد تلك المجموعة مقاومة تذكر إذ جرت العادة اخلاء المعسكر من معظم القوات خلال فترة الخريف .
وقالت المصادر ان اصابع الإتهام وجهت في البداية للصيادين الذين يكثرون من الحركة في المنطقة وعادة ما تشتبك معهم قوات الشرطة السودانية ، لكنه تحريات اجهزة الامن اكتشفت لاحقا معسكرا لمتطرفين اسلاميين داخل الحظيرة استغلوا على مايبدو انقطاع المنطقة خلال فترة الخريف ، ويجرى فى المعسكر تدريب عناصر من الشباب يتم إرسالهم للمشاركة مع الجماعات الإسلامية التي تقاتل في الصومال ومالي .
وقال مصدر اخر ، من ذات المنطقة لسودان تربيون ان المعسكر مجهز بكامل المعينات ويضم عدد كبير من المتدربين كما وجدت اجهزة اتصال وحواسيب.
وقبل عدة اسابيع كانت الاجهزة االمنية السودانية تراقب فى الخرطوم تحركات لمجموعة من الشباب المتطرفين لكنهم افلتوا من رقابتها على نحو مفاجئ ولم تتمكن من تحديد وجهتهم.
وقال احد مواطني المنطقة ان اصوات الرصاص سمعت من بعيد ولمدة طويلة ، من الثانية عشر ظهراً وحتى الثامنة مساء ، منوها الى ان القوة العسكرية التى هاجمت كان قوامها اكثر من عشرين سيارة بما يشير الى ان عدد المتواجدين فى المعسكر كان كبيرا .
وفي مدينة الدندر تمت مواراة الضابط الذي قتل اثناء الإشتباك وهو من ابناء المدينة فيما نقل بقية المصابين الى الخرطوم .
ويشار الى ان عدد من الشباب السودانيين انضموا للجماعات الإسلامية في الصومال ومالي ، وبينهم من قتل هناك .
سودان تربيون
[/JUSTIFY]
لماذا يقتلون الم يكن من الاجدر ان يحاكموا او يدعوهم الى كف الاذي !
هل جزاء الفئة الباغية القتل مباشرة ام الحوار و الدعوة الى السلم ؟
هذا طبعا اذا صحت الرواية التي طرحتها السلطات و لم يلفق الموضوع جزافاً
[SIZE=5]دا شغل العمالة والمخابرات الامريكية متشدد على شنو الدين هو الدين هذه التسمية لا نقبلها الاسلام واحد وكتاب واحد المسلم هو المسلم هل هنالك تعريفان للكتاب وللمسلم الشيء الاخر هذه غابه محجوزة وكل ما نملك من حيوانات بداخل هذه الغابه بحيث انفصل الجنوب هذا عمل غير مقبول حرب مثل هذا النمط المعنى حرب اهليه كما هو الحال بكل ما يسمى متشددين هذه طريقة جديدة لاستنزاف موارد الدول نرجو لكل من يخاف الله اولا لا امركا ولا اوربا نريد مخافة الله هل هذه ترضيه لامركا [/SIZE]
كيف يواجه اختلاف الرأي والفكر بالبندقية والله انها الطريقة الأمريكية الهمجية وقد فشلت في السعودية وموريتانيا وغيرها. الأفضل محاورتهم. وهم حينما طردوا قوات الحياة البرية لم يقتلوهم هذا لانهم يرفعون أسلحتهم في وجه البغي في الصومال المستباح يوغنديا وأثيوبيا وأمريكيا ومالي المستباحة فرنسيا.
أمنياً وعسكرياً الخبر مضروب لأنه مستحيل أنك تريد أن تدرب (تدرب لاحظ) وتقوم تهاجم مجموعة؟! أول شيء انكشاف أمر هذه المجموعة ومعروف أن أي جماعة بتدرب بتختار افضل مكان سرية، (مش يضرب ويقول للحكومة أنا هنا)، ثاني شيء من غير الممكن انك لسه ما تدربت وتقوم تهاجم، ما عارف هل الذين هاجموا هم القادة أم ماذا؟! وثالث شيء وهو الأهم نحن لم نصل لهذه الدرجة من التعصب والتشدد فالشباب السوداني أصبح يدور عن لقمة عيشه وأهله.. ما هي هذه الجنسيات التي تتدرب في السودان؟ والله أكبر والعزة للسودان.
كيزان غدارين والكيزان هم اللموهم طيب كان تطردوهم بس
حكومة الكيزان تستقطب الثوار والمجاهدين واعداء اسرائيل وامريكا من فلسطينيين وكارلوس وبن لادن واردغان بغرض بيعهم للغرب يعني نخاسين ببيعوا المجاهدين بالراس بعد خداعهم واقامة المعسكرات لهم وتقديم الحماية
واخرتها يا شبابنا وهل نحن ناقصين ولا البلد ناقص هموم وتفلتات امنية ونيران واتهامات وبلاوى لاتحصى ولاتعد ام ناقص الحركات المسلحة التى ترهق الوطن والمواطنين وامنهم واقواتهم فكيف تفكرون ….الا تعقلون فلا والله انكم موهومون ومتواهمون والمثل يقول الموية مابتجرى فى العالى
فاتقوا الله فى انفسكم وفى اخوانكم وفى دينكم فان الشيطان يزين لكم اعمالكم خذوا قسطا من التفكير مع انفسكم وراجعوا تصرفاتكم ذلكم الشيطان يزين لكم اعمالكم…..بسم الله الرحمن الرحيم
يا ايها الذين امنوا ان الشيطان لكم عدو فاتخذوه عدوا انما يدعو حزبه ليكونوا من اصحاب السعير
صدق الله العظيم
تسأل الله لهم القيول الحسن المبارك ويلهم زويهم الصير الجميل وهم حتما فى عليين بالرغم ان الجهاد اقرب مما يظنون
الشكر كل الشكر لقواتنا الباسلة
في قمع هذة الفئات التي عكست صورة الاسلام بصور دموية
وايقنت في قلوب بعض الشعوب ال لا اسلامية ان الاسلام دين تطرف …
(الاســـلام دين تسامح ) يا بشر
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لقدتأخرت في كتابة هذا التعليق؛ ولكن لابأس؛ لأن الناس لا زالوا ينبشون في أصل الموضوع.
حسب ما أفهم فإن بعض مشاكل المسلين تتمثل في:
ـ البعد عن الدين والتفقه فيه.
ـ المسميات الحزبية والطائفية ببعض جوامع الكلم التي جاء بها الإسلام.
ـ عدم المقدرة على تفسير المصطلحات المتداولة بين الأمم، مثل: التطرف، الإرهاب، التخريب، التكفير، إلخ…
هذه النقاط السابقة وغيرها أدت إلى نتائج غير المطلوبة، حيث ظهر الشعور بالتهميش، والإقصاء، الذي لم يكن يتوقع مع وجود الطاعة الولاء.
ـ أكثر البأس في الأمة يكون من أبنائها، وليس من غيرها كما يزعمون…
قال الله تعالى: {قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِنْ فَوْقِكُمْ أَوْ مِنْ تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًا وَيُذِيقَ بَعْضَكُمْ بَأْسَ بَعْضٍ انْظُرْ كَيْفَ نُصَرِّفُ الْآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَ (65)} [الأنعام: 65].
وقال صلى الله عليه وسلم: ” سَأَلْتُ رَبِّي عَزَّ وَجَلَّ ثَلاثًا: سَأَلْتُهُ أَنْ لَا يُهْلِكَ أُمَّتِي بِالْغَرَقِ فَأَعْطَانِيهَا، وَسَأَلْتُهُ أَنْ لَا يُهْلِكَ أُمَّتِي بِالسَّنَةِ فَأَعْطَانِيهَا، وَسَأَلْتُهُ أَنْ لَا يَجْعَلَ بَأْسَهُمْ بَيْنَهُمْ فَمَنَعَنِيهَا ” أخرجه أحمد وغيره. وفي حديث: صَلَّى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَلَاةً فَأَطَالَهَا، فَقَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، صَلَّيْتَ صَلَاةً لَمْ تَكُنْ تُصَلِّيهَا، قَالَ: «أَجَلْ إِنَّهَا صَلَاةُ رَغْبَةٍ وَرَهْبَةٍ، إِنِّي سَأَلْتُ اللَّهَ فِيهَا ثَلَاثًا فَأَعْطَانِي اثْنَتَيْنِ وَمَنَعَنِي وَاحِدَةً، سَأَلْتُهُ أَنْ لَا يُهْلِكَ أُمَّتِي بِسَنَةٍ فَأَعْطَانِيهَا، وَسَأَلْتُهُ أَنْ لَا يُسَلِّطَ عَلَيْهِمْ عَدُوًّا مِنْ غَيْرِهِمْ فَأَعْطَانِيهَا، وَسَأَلْتُهُ أَنْ لَا يُذِيقَ بَعْضَهُمْ بَأْسَ بَعْضٍ فَمَنَعَنِيهَا» أخرجه الترمذي وغيره.