سياسية
المعارضة دبرت التخريبية بمساعدة إسلاميين
ووجه نافع في لقاء جماهيري بقرية الكريدة في ولاية النيل الأبيض انتقادات لقوى المعارضة، وقال إنها لاتملك رؤية لحكم البلاد ولاتتفق إلا في شىء واحد هو إزالة النظام الحالي.
وأضاف “إنها تتلقى الأوامر من الغرب والعلمانيين وتناصر الحركات المسلحة لإسقاط النظام”.
وقال إن المؤامرات التي تحاك ضد السودان لن تزيده إلا قوة ومنعة وأن الحق سينتصر ولو بعد حين وأن الباطل سيهزم.
وجدد نافع تمسك الإنقاذ بالشريعة، وقال إنها لن تحيد عنها أبداً لأن الشريعة هي برنامجها الأول وهي البرنامج الاقتصادي والسياسي والعلاقات الخارجية والعبودية المطلقة لله رب العالمين.
الشروق
ما فى داعى القاء التهم جزافا على الاخرين لتبرير الفشل واتقوا الله فى ما تقولونه واذا صح الحديث لماذا لم يتم القبض على كل من ثبت بالدليل الاشتراك بدلا عن الحديث الشفاهى فى محاولة الكسب السياسى الرخيص اعوذ بالله
قلناها زمان ان الطبخة طبخة معارضة قلتم لنا لالالا نبوءة مولاكم الترابى وهنالك من يقول ان الوحى ينزل عليه بالاخبار حين يخلو لوحده
كلام ساكت وكلام كثير ومسيخ كمساختك ، الإنقاذ دمرت السودان وكل شئ في السودان خاصة الزراعة ومشروع الجزيرة بالأخص الذي كان يمثل العمودي الفقري لإقتصاد السودان ولو كان هذا المشروع في الولاية الشمالية لكان حاله أفضل بمليون مرة من زمان ” الصناعة تدمرت والتعليم والصحة والخدمات و الأخلاقيات والسلوكيات وهذا الأخطر ، الغنى إزداد غنى والفقير إزداد فقرا وفقر مدقع ، الإنقاذ خدعت الناس بالشعارات وبالإسلام ولكن إتضح أنها أبعد ما يكون عن الإسلام والشريعة ومايحدث اليوم من فساد مالي وخلقي ورشاوي ومحسوبية دليل على ذلك، مثلا ماذا كان يمتلك د. نافع عندما أتت الإنقاذ وماذا يمتلك الآن ” ثروته قبل وبعد الإنقاذ ؟ اليوم فنادق في ماليزيا ومزارع وشركات تنقيب ذهب ، قبل الإنقاذ كان إستاذ في جامعة الخرطوم بكلية الزراعة “وراثة” كان لا يملك حق الفطور وسيارة مكعكعة ” هل هذا هو الإسلام ونطلب من الإنقاذيين كلهم الرجوع إلى سيرة سيدنا عمر بن الخطاب والسلف الصالح وإلي سيرة المصطفي “ص” وخاصة د. نافع وعبدالرحمن الخضر وعلي عثمان والمتعافي وكل الإنقاذيين ” تجار الدين” دمرتوا البلد وكفاية 23 سنة نفس الوجوه والأشكال ” خلاص ملينا وزهجنا ودايرين التغيير وضيعتوا السودان ونهيتوه نهاية بطل وسوف تسألون يوم القيامة عن ذلك لأنكم أتيتم بإسم الدين ؟ نهبتوا أموال الشعب وجوعتوه وضيعتوا البلد ياكيزان.