جرائم وحوادث
نجاة عميد الآداب من الموت حرقاً على يد طلابه
ونجح أستاذ في الكلية من إنقاذه بأعجوبة من الموت بكسر باب المكتب قبل أن تسيطر قوات الدفاع المدني على النيران التي قضت على محتويات المكتب بالكامل ، وألقت الشرطة القبض على طالبين .
وتفجرت الأوضاع بالكلية بعد مذكرة تقدم بها الطلاب ، تحوي مطالب اكاديمية منها التقويم وبيئة الكلية ورفضهم لعميد الكلية الحالي .
وبحسب الطلاب فإن مطالبهم لم تجد أذناً صاغية من إدارة الجامعة ، مما أدى لتفجر الأوضاع وإندلاع احداث شغب الجامعة .
السوداني
دي تصرفات طلاب !! و قول مطالبكم ما وجدت اذان صاغية تقومو تحرقو العميد !!
دي اقل شئ يفتحو فيهم بلاغ بالشروع في القتل و يحاكموهم باقصى عقوبة !!
لأنو التهاون خلى طلاب الحركات المسلحة يعتدو على الطلاب الابرياء و يجبروهم يطلعو في مظاهراتهم و لا دي كمان ما سمعتو بيها ؟؟
و الله انا لو ماسك منصب في البلد دي الا انضفها ليكم و تشوفو بعيونكم بس ..
دا شغل عصابات سااااى
لك الله يابلادى
[SIZE=2]يــابلطجــيه كهـرتونـا … انـتو قـايلين روحكم طــلاب …. مفـلفلين شعـركم زى الدراويش …. وتجكسـو فى البنــات وتجى تعمـلو فيهـا رجـال ..؟؟؟ تســتـاهـلو الضـرب بسيــاط مـن حـديد … الحمـد للـه فى حـكومـه البشـير دى اسـاسـا انتو عـاوزين كده … وكـل مـن تسول لـه نفسـه امثـالكم … ربنـا يحفـظك يـا البشـير ويحفـظ السـودان مـن مـثل هـؤلا الجـرزان الاوغـاد
ديل طلاب واللا زبانية !!!؟
انا والله شايفهم طلبة شكلا بلا مضمون ولا خلق ولا اتزان لان تصرفاتهم
ليست بتصرفات اهل العلم
يجب على طلبة العلم ان يكونوا قدوة صالحة ومثلا يهتدى بهم اهل الجهالة فى المجتمع وما دونهم من التلاميذ ولكننى التمس فيهم عكس ذلك فشتان شتان بينهم
وبين من استناروا وافادوا بعلمهم وثقافتهم المجتمع
المثل يقول علم بلا ادب كشجرة بلا ثمر
لك الله يا وطنى اين كانت بذور هذا الجيل الفاسد يا ليتهم كانوا طمثا
حليل ايام زماننا زمن ما كان الانسان انسانا بكل معناه ومواصفاته
فهؤلاء والله لا مشابهة بيننا وبينهم الا فى الشكل فقط والشكل بلا ذى بلا لبس
لان ذيهم ايضا مختلف عن ذينا تماما
كنا نعرف الذكر من الانثى بذيه من بعيد اما اليوم فيراود الواحد منا التثبت من نوعية من بجوارك من جيل الغم هذا ان كان ذكرا ام انثى
يا سبحان الله
لك الله يا بلدى ان ضاع شبابك
[SIZE=4]الشعب السوداني شعب بلطجي[/SIZE]
..[SIZE=5]مهزلة والقانون نائممممممممممممممممممممممممممممممممممممم…[/SIZE]
ديل جيل ثورة التعليم أتمنى أن اسمع الحكم عليهم بالشروع فى القتل وعندها سوف يرعوى هؤلاء الجبناء وسيكونون عظة لغيرهم
ديل ما سودانين
بسم الله والصلاة والسلام على رسول الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لا حول ولا قوة إلا بالله
معادلة في مسألة بسيطة: السلطة بيد الطلاب الذين يدفعون الرسوم من كد أهليهم. إذا السلطة مزعومة بقدر الحقوق المهضومة.
ولو لا أن تخونني الذكرة فإني قرأت في وقت سابق مقالا لمدير جامعة الإمام المهدي يتحدث فيه عن سن قوانين تخص الجامعات… يعني من جديد، يعني لم يك شيئا..
ستستمر براقش في الجناية على نفسها.
قال المولى عز وجل:{أَفَنَجْعَلُ الْمُسْلِمِينَ كَالْمُجْرِمِينَ (35) مَا لَكُمْ كَيْفَ تَحْكُمُونَ (36) أَمْ لَكُمْ كِتَابٌ فِيهِ تَدْرُسُونَ (37) إِنَّ لَكُمْ فِيهِ لَمَا تَخَيَّرُونَ (38)} [القلم].
والله المستعان
من اين اتى هولاء حيرتونا والله
عمداء اخر زمن,اثنين من الطلاب يشلوا حركته؟؟؟ الظاهر عميد حنكوش او عجوز
عميد الكلية يستاهل وكل المتاسلمين الحرامية فى السلطة يستاهلون وعلى راسهم لص كافورى ماكلين حق الطلبة والمال العام
العنف هو العنف ولا يولد الا العنف، وأجزم بأن نصف السودانيين يجهلون اسم الاب لرئيس جلسات مؤتمر الحركة الاسلامية الثامن ولكنهم يعرفون الطيب “سيخة” الذي أشتهر بسيخته الشهيرة وسيلة للنقاش والتفاوض عندما كان طالبا بجامعة الخرطوم، وها هو يرأس جلسات الحركة التي أدخلت العنف بالجامعات واول من افترع الاستقواء بالاجنبي لماحربة جيش السودان ببندقية القذافي عام 1976م ومن قيادات أولئك الخونة ابراهيم السنوسي وغازي صلاح الدين بتاع دار الهاتف والذي تلمعه الحركة الاسلامية كمصلح لمسيرتها الانتهازية. ان توثيق دور الحركة الاسلامية في إذكاء العنف الطلابي بالجامعات لا يتأكد الا بايراد الحادثة الشهيرة لحاج ماجد سوار التي صفع فيها عميد كلية القانون، ليكافأ اليوم سفيرا لجمهورية السودان بليبيا. تلك الحادثة لوحدها كانت كفيلة باعاده من اى منصب دستوري دع عنك المنصب الدبلوماسي. اذا كانت هذه بضع نماذج تمت مكافأتها على سلوكها الهمجي، فلماذا نستكثر على هؤلاء الصبية سلوك ذات الدرب الذي أوصل ذاك النفر من الغوغاء الى تلك المناصب التي يتبؤنها رغما عنا. العنف هو صناعة انقاذية بامتياز، عرفناه في بيوت الاشباح ومجازر الطلاب بالعيلفون وقتل الطلاب المناوئين وقصف الامنين واغتيال الحرائر امام بيوتهن كعوضية عجبنا، فلا غرابة ولتذهب الانقاذ بعنفهاليرجع السودان، والا فمن ده كل يوم، ومن شابه أباه فما ظلم!!