[JUSTIFY]عبّرت دولة جنوب السودان عن بالغ اسفها لرفض سلطات الخرطوم طلب الإلتماس الذي تقدمت به لتأجيل حكم الإعدام الصادر في حق مواطن جنوبي موقوف بسجن كوبر ، عشية ليلة ميلاد المسيح ، بينما ينتظر (8) من رعايا دولة الجنوب تنفيذ حكم الإعدام من بينهم نزيل موقوف في ذمة قضية سياسية معلقة ، ودعا السفير الجنوبي خلال مخاطبته اسم الثلاثاء ، إحتفالات أعياد الميلاد بكاتدرائية القديس متى الكاثوليكية بالخرطوم ، إلى المحبة والسلام والتحلي بالقيم الإنسانية الفاضلة ، وطلب من المشاركين الدعاء لأجل النزلاء الجنوبيين بالسجون السودانية البالغ عددهم (179) نزيل موقوفين في ذمة قضايا مختلفة منهم (9) محكوم عليهم بالإعدام . وعاب السفير على السلطات السودانية رفضها للإلتماس الذي تقدموا به لتأجيل حكم الإعدام بحق احد النزلاء عشية ليلة اعياد الميلاد المقدسة ، وأوضح السفير ان هنالك (8) نزلاء آخرين بسجن كوبر في انتظار تنفيذ حكم الإعدام .
[SIZE=6][B][COLOR=undefined]والسؤال المهم هو هل حقاً إن دولة جنوب السودان كانت ستعفو عن سودانيين فى سجونها محكوم عليهم بالإعدام ، لأن الحقيقة تقول بأن الكثير من السودانيين فى دولة جنوب السودان جرى قتلهم دون ذنب إرتكبوه بل لمجرد أنهم سودانيين يجرى نهبهم ثم قتلهم وما حادثة ود دكونة الشهيرة والتى أحرقت فيها مخابرات الجيش الشعبى 5 من التجار داخل فرن لأنهم رفضوا دفع ضرائب كيدية باهظة عليهم فرضتها محلية ود دكونة ، ثم إن المتهم فى ذمة قضية سياسية ومحكوم عليه بالإعدام هو المدعوا إبراهيم الماظ نائب رئيس حركة العدل والمساواة والذى تم القبض عليه فى ميدان المعركة وهو يقاتل الجيش ومحكوم بالإعدام ؟؟[/COLOR][/B][/B][/SIZE]
اقول للسفير الجنوبي أنكم في الجنوب تقتلون الشماليين من غير ذنب وجريمتهم فقظ أنهم من الجلابة، فلماذا نترك من قتل نفسا بريئة في وسط الخرطوم؟ والقانون يشمل الكل شمالي وجنوبي من قتل يقتل وليس كما في الجنوب لا قانون فقط غابة.
ل شفاعة والتماس فى حق من حقوق الشعب او الوطن
ولا يمكن للعدل ان يقام اذا كان صاحب الجرم ذو الظهر المسود اليه يفلت من العقاب تحت ذريعة الالتماس فى حين تنفيذ حكم العقوبة على من ليس له ظهر يستند اليه مثله مثل الغنى الكاذب الفاجر والفقير الصادق يبيع الناس ضماثرهم فى الحكم عليهما بالميل لصاحب المال
ان الغنى اذا تحدث كاذبا قالوا
صدقت وما نطقت محالا
واذا الفقير اصاب قالوا
لم تصب وكذبت ياهذا وقلت ضلالا
سؤال بسيط متي اعدم الرئيس صدام حسين؟ مع الاختلاف الكبير في الشخصيتين
[SIZE=6][B][COLOR=undefined]والسؤال المهم هو هل حقاً إن دولة جنوب السودان كانت ستعفو عن سودانيين فى سجونها محكوم عليهم بالإعدام ، لأن الحقيقة تقول بأن الكثير من السودانيين فى دولة جنوب السودان جرى قتلهم دون ذنب إرتكبوه بل لمجرد أنهم سودانيين يجرى نهبهم ثم قتلهم وما حادثة ود دكونة الشهيرة والتى أحرقت فيها مخابرات الجيش الشعبى 5 من التجار داخل فرن لأنهم رفضوا دفع ضرائب كيدية باهظة عليهم فرضتها محلية ود دكونة ، ثم إن المتهم فى ذمة قضية سياسية ومحكوم عليه بالإعدام هو المدعوا إبراهيم الماظ نائب رئيس حركة العدل والمساواة والذى تم القبض عليه فى ميدان المعركة وهو يقاتل الجيش ومحكوم بالإعدام ؟؟[/COLOR][/B][/B][/SIZE]
اقول للسفير الجنوبي أنكم في الجنوب تقتلون الشماليين من غير ذنب وجريمتهم فقظ أنهم من الجلابة، فلماذا نترك من قتل نفسا بريئة في وسط الخرطوم؟ والقانون يشمل الكل شمالي وجنوبي من قتل يقتل وليس كما في الجنوب لا قانون فقط غابة.
[SIZE=4]الجماعة ديل سدروا فى غيهم … يعنى دايرين يفكوا ليهم حتى القتلة واللصوص ….[/SIZE]
اعدموا وكان في طريقة تعدموا السفير دا معاهو تكونوا ماقصرتو
غير خراب البلد الجنوبين لقينا شنو من وراهم ..
ل شفاعة والتماس فى حق من حقوق الشعب او الوطن
ولا يمكن للعدل ان يقام اذا كان صاحب الجرم ذو الظهر المسود اليه يفلت من العقاب تحت ذريعة الالتماس فى حين تنفيذ حكم العقوبة على من ليس له ظهر يستند اليه مثله مثل الغنى الكاذب الفاجر والفقير الصادق يبيع الناس ضماثرهم فى الحكم عليهما بالميل لصاحب المال
ان الغنى اذا تحدث كاذبا قالوا
صدقت وما نطقت محالا
واذا الفقير اصاب قالوا
لم تصب وكذبت ياهذا وقلت ضلالا