المرأة كالسيارة ؟؟؟
الكلام لرجل إماراتي أسمه داد محمد مراد وهو من إماراة رأس الخيمة وهدفه في الحياة هو تحقيق رقم قياسي عالمي ( حديث ) بإنجاب مئة طفل من صلبه كما وعد والده الراحل … وحتى يحقق هذا الهدف تزوج فقط 17 مرة ويسعى للمزيد رغم أصابته بحادث أليم أدى لبتر أحد ساقيه ؟؟؟
نعم 17 زوجة مرت على شريط ذكريات أخونا داد الذي بدأ تجربة الزواج عام 1967 فأنجب من زوجته الأولى 13 ولدا وبنتا قبل أن ” تتكل وتتوفى ” والآن على ذمته أربع سيدات والبقية متقاعدات يقاضين راتبا شهريا !!
حتى الآن أنجب داد 90 طفلا أكبرهم عمره 36 سنة وأصغرهم ” في اللفة ” وعمره 3 اشهر وهناك أثنان على الطريق لو وصلا بالسلامة ( ان شاء الله ) فسيكون العدد 92 ويبقى ثمانية أعتقد أنه مقدور أنجابهم والسبب أن صحة داد هي عال العال ( رجاء دقوا على الخشب أو امسكوه ) فهو لا يأكل البرغرات وأخواتها من الفاست فود ويأكل الإغذية الصحية القادمة من المزرعة فقط أي أنه يعرف كيف تمت زراعتها ولكن الوصفة السحرية التي يستخدمها للبقاء على شبابه هي الزواج مابين الحين والآخر من فتاة بين ال14 وال15 كي تجدد حيويته وشبابه على حد قوله عندما ألتقته شبكة Cnn الأمريكية
وللفضوليين ذكر أن زوجات داد متعددات الجنسيات من المغرب وأيران وباكستان والهند وعمان وبلوشستان وهو للامانة تجاوز حاجز ال142 طفلا ولكن ليسوا كلهم أبناءه بل هناك أحفاد وهو يبدو مصمما على الرقم 100 وبما ان للمرأة سن معين تتوقف معها عن الإنجاب لهذا يقوم داد بإستبدالها بأخرى قادرة على الإنجاب وله فلسفة خاصة في هذا الأمر إذ يقول للcnn
” المرأة بالنسبة لي مثل السيارة … فحين يتوقف محرك السيارة عن العمل نستبدلها بأخرى … كذلك حال المرأة حين تتوقف عن الإنجاب أستبدلها بأخرى قادرة على الحمل والإنجاب ” … وأنا اسوق الكلام بحرفيته ولم أتدخل في أي حرف فيه حتى لا تثور الإتحادات النسائية في وجهي فأنا متزوج من إمرأة واحدة أعترف علنا أنني أخاف منها وأخاف غضبها وزعلها وعتبها وأنجبت منها ولد وبنت ولو توقفت هي عن الإنجاب فلم ولن ولا أفكر بإستبدالها أو تغييرها ولا أستطيع تشبيهها بالسيارة ولا حتى بالطيارة حتى لا تهبط أي طيارة على قفاي هبوطا أضطراريا …
أخيرا سألت المحطة الأخ داد إن كان يعرف أسماء جميع أولاده ( وهذه مشكلة جديدة وهي تسمية 92 ولدا بدون اي تكرار بالأسماء ) فأجاب وأيضا أستشهد كلامه بالحرف “لو أعطوني ورقة وقلم لكي أكتب أسماؤهم، أكيد واحد منهم قد يسقط سهوا.. لكن لو شفتهم رح أعرفهم” !!!!