الإرشاد تعلن عن تخفيضات في رسوم الحج وبدء التسجيل في أبريل

يا جماعة الخير السماسرة هم الحكومة نفسها فهل يعقل ان نرى الحكومة وعصاباتها فجأءة ربنا هداهم وتركوا الفساد ؟

الله أعلم بس للشايفنه وحسب ما عودتنا الحكومة يكون جاين بطريقة احتيال اخرى حتى وان كان الاحتيال على الحجاج مش يهم المهم فلوس تتدخل جيوب الناس الما بتخاف الله دي

هو وين في ضوابط معمول بيها في البلد دي ..
اي كلام بتقديم خدمات اعرفوا ان القيمة ستسرق ولا خدمات ستقدم ..
الواحد ماعارف القائمين على الحج ديل بعدين يلاقوا ربنا كيف بعد ان يملأوا بطونهم وجيوبهم من اموال المساكين الذين ناداهم المنادي ؟؟
افضل شيء ان تلتزم الحكومة بالترحيل والسكن مع جهات سعودية دون شركات محلية وتطلب الحكومة السودانية من الحكومة السعودية ان يتم تعيين سودانين من المغتربين يتبعون لشركات سعودية .. ، ولايشمل الاكل في قيمة المدفعوات فقط يتوفر مطعم داخل المعسكر ويشتري الحاج بنفسه مايريد .. لانه ماحصل حاج دفع قيمة اكل لقاه ..
المواصلات تشترط ان تكون كلها من فئات البصات المتعارف عليها السياحية والدرجة الاولي كسائر بلدان العالم

لان مايدفعه الحاج السودان اكثر بكثير مما يدفعه اي حاج ومع هذا هو اكثر الحجاج مبهدل وممرط ويكون ابعد الحجاج سكنا ..
العام المنصرم في المدينة كان احسن حالا واقرب للحرم من السنوات الماضة . اما في مكة فقد كان كبار السن والعجزة
اول بند ايقاف تاجير اي عربات او سيارات على حساب البعثات ماعدا الاسعاف لانها تستغل استغلالا سيئا وهي سيارات فارهة من فئة الجمس والاندكروز الايجار اليومي لايقل عن 3 الى 5 الالف ريال يومي في موسم الحج .. وقد شهدنا كيف ان احد امراء البعثة كان يستاجر لاندكروزا ويتنقل به فقط لاحتياجات الشخصية وتلبية عزائم الاهل للغداء والعشاء في المدينة مكة .. وفي احدي المرات اتصل حاج بهد يمكن ملايين المرات فقط يرفع الجول ويري الرقم ان عرفه رد والا فلايرد واخير رد فاخبروه ان هناك حاجة توفت في بجوار الحرم في مكة وهو في مكة ايضا فقال انا الان في جدة وسارجع بالليل انتوا واصلوا في الاجرات لم اجيكم واغلق الجوال وواصله تسامره مع الاخرين ..

سلام عليكم
قال تعالى: {وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا} [آل عمران: 97]
أنا على يقين أن الأخوة السعوديين حكومة وشعبا هم ممن يحبون من هاجر إليهم، وهم على استعداد للرضا بالقليل من الربح في خدمات الحج أسوة بأسلافهم الذين كانو يقومون بذلك بدون مقابل وخالصا لوجه الله تعالى. ولكن المشكلة في وزارتنا التي تطمع في أن يكون كل نفل وصدقة لها ولمحسوبيها، حتى ظهر منهم من اتهم في أموال الأوقاف. والمشكلة في حكومتنا التي دأبت على حج المستطيعين على حساب المساكين.