سياسية
الترابي .. وثيقة الفجر الجديد ” هيلمانة فارغة ” وعمل غير جيد
وسخر الترابي في لقاء خاص لعدد من القيادات الوسيطة للمؤتمر الشعبي بمنطقة الخرطوم ، سخر من القوى المشاركة والتي صاغت الوثيقة بقوله ” احدهم جمع الناس ووفر لهم التذاكر والمتاع للنقاش في ورقة لم يعدوها جيداً ” ، ووصف الأمين العام للشعبي الذين وقعوا بإسم الحزب بأنهم تصرفوا من تلقاء أنفسهم وان الحزب لم يفوضهم وبالتالي فإنه غير مسؤول عن توقيعهم .
وطالت إنتقادات الترابي الصادق المهدي رئيس حزب الامة قائلا ان الصادق المهدي يدعي ان جذور المهدي هي القرآن وأن جزور الحركة الإسلامية هي قرآنية ولو إجتمعوا تحت رايته يستطيع أن يؤلف بين قلوبهم بما فيهم المعارضة ، وهذا حلم الإمام وأحبائه دوماً يحلمون بالزعامة .
صحيفة الإنتباهة
لاحظوا معي حال هؤلاء المخرفين .. ابو عيسى يهاجم الميرغني والصادق وجبهة الانقاذ تحي مبارك الفاضل والصادق يهاجم مبارك الفاضل والترابي يهاجم وثيقة الفجر ويوسف الكودة يوقع الوثيقة والاخوان يهاجمون الكودة .
بالله عليكم هؤلاء بشر .. هل يمكن ان نركن اليهم او ننتظر ان يحكمونا ؟؟
يا شيوخ يا مبجلين والله حرام عليكم خلاص كفانا شبعنا وشبعنا قرف من مهاتراتكم دي ..
عندما تكالب بعض أفراد المعارضة على وثيقة الفجر الكاذب فرح المرجفون بالمدينة أكثر مما فرح أهل (كمبالا ) بها …و لكن العقلاء أدركوا عدم تناغمها مع الواقع السوداني المسلم فتبرأوا منها و من محتواها الفاسد المفسد للجميع ..و اليوم يعلمنا (الشيخ ) بحب (الامام ) للسلطة و هذه حقيقة قديمة نعرفها جميعا …و لكن نرجو من (الشيخ ) أن يتصافى مع (الامام) و يجلسا معا من أجل الوطن و ترك المهاترات و المشاكسات التي لا تستفيد منها البلاد و لا العباد و ان يضموا الاخرين معهم في صلح كامل شامل دون اقصاء لأحد …..من اجل هذا الوطن الذي تكالب عليه الاعداء و الابناء من كل صوب لقتله و وأده قبل ان ينهض !!!!!!
هؤلاء البشر لا يتفقون عل شي سوي اسقاط الحكومه ووصولهم للصلطه فان وصلوا لها ذهب ما يجمعهم وظهرت خلافاتهم التي لا ضحيه لها سوي الشعب الذي شبع معاناة.
وفي النهايه لا يسعنا الا ان ندععوا الله مخلصين له الدين ان يولي علينا من يخافه ويرحمنا
يا جماعة الخير هسع الناس تصدق منو؟؟ الانتباهة ولا الراكوبة؟؟؟
“حزب الترابي : الجبهة الثورية تمثل تطلعات المهمشين والفجر الجديد مشروع سياسي محل اتفاق في كثير من بنوده
الترابي : حمل الجبهة الثورية للسلاح كان دفاعا عن النفس ولنيل الحقوق
02-19-2013 03:33 AM
الخرطوم: الجبهة الثورية
أعتبر حزب المؤتمر الشعبي وثيقة الفجر الجديد التي تواثقت عليها القوي السياسية والجبهة الثورية في يناير الماضي بأنها مشروع سياسي محل اتفاق في كثير من بنوده.وأكد الحزب انه ظل يدعو للتواصل مع الجبهة الثورية باعتبار انها تمثل تطلعات الكثير من ابناء المهمشين والذي ظل هدفا للقتل والتنكيل والتهجير والظلم.وتابع(نحن نتدارس مع الاخرين في تحالف المعارضة من أجل الخروج برؤية موحدة للتوقيع النهائي عليها)وقال بيان من الامين العام لحزب المؤتمر الشعبي ان ماورد من تصريحات صحفية وردت في بعض الصحف منسوبة للدكتور حسن الترابي بشان وثيقة الفجر الجديد بانها تصريحات مدسوسة )من قبل جهاز الامن والتي قال انها لم يكفيها انفصال الجنوب وفتن السلطان التي اعتبرها بانها كانت سببا اساسي فيما يحدث من احتقان سياسي .ولفت الترابي ان حمل الجبهة الثورية للسلاح كان دفاعا عن النفس ولنيل الحقوق التي عبر النظام مرارا انه لايستجيب الا لمن يحمل السلاح) وجدد الترابي تاكيده علي العلاقة القوية التي تربطه مع الجبهة الثورية وقياداتها.”
لاحظوا معى ان الترابى يقول من حيث الاعداد والترتيبات – اى انه يقبل المضمون !!!
الترابى لا يمانع فى استخدام السلاح لتغيير النظام وهذه ايدلوجية متأصله فى كيانات الحركات الاسلامية جميعا ولا ننسى شعار او ترق منا الدماء – الشهير فهو ديدنهم
نقطة اخيرة هى ان الصادق والترابى يعملون لصالح المؤتمر الوطنى ويزعزعون المعارضه بشتى السبل
يا الشيخ البلد كفاها, وخيرهما الذى يبدأ بالسلام(اجعلوا الكتاب والسنة حكما بينكم).
قولو علي لساني
الزول الاسمو الترابي ده الدمر السودان
لعنه الله علي كل ملعون
لعنه الله علي كل اعضاء الماسونيه الصهيوينيه العالميه !!!!!!!!!!!!
الزول ده ما خلاااص كان بئر الطلعوا منو ؟؟
اوعي اكون اولاد نيفاشا نضفوا تاني
تأملوا هذا الخبر:-
المهدي وأحبائه دوماً يحلمون بالزعامة (..!!>
وأيضاً تأملوا هذا الخبر:- < )وصف بعض الأحزاب بـ(الطرور) .. المهدي يطلق مبادرة لدعم السلام وهزيمة (حزب الحرب)>
بالله عليكم أليس هذا لعب بالبيضة والحجر من هؤلاء العجزة الذين لم يبقى في (أكياسهم) شئ يقدمونه للبلاد ، ولا حتى لأحزابهم. و اليس هذا دليل على أنهم يجب أن يُبعدوا عن تداول السياسة ويُلزموا (تبروقتهم) حتى يقدموا لأنفسهم شيئاً لآخرتهم ، مع العلم أنهم هم من يسعون للرئاسة سعياً دؤوباً لا يكِلون ولا يفترون ، ولا يثقون في بعضهم فكيف نثق بهم نحن ، وكيف ينساق لهم أتباعهم وهم في هذه الحالة من التخبط ؟ عجباً
اللهم اشغل هؤلاء العجائز بانفسهم واخرجنا من نار ( الانقاذ ) من ناس نافع
وجرذانو