جوبا تتجه جنوبا لتصدير نفطها..تعتزم بناء طريق يتم من خلاله مد انابيب البترول بين بلاده وجيبوتي عبر اثيوبيا
وفى تطور لافت اتفق جنوب السودان وأثيوبيا على مد خطوط الأنابيب البترولية بين جنوب السودان ودولة جيبوتي عبر الأراضي الإثيوبية، وذلك طبقاً لبيانات نشرتها وزارة الخارجية الإثيوبية على موقعها الإلكتروني.
وقال مسئول بولاية غامبيلا الاثيوبية ، طلب عدم ذكر اسمه ، إن هذا الطريق من شأنه أن يسهم في زيادة التبادل التجاري بين جنوب السودان وأثيوبيا.
ونشبت خلافات بين السودان وجنوب السودان العام الماضى، وهو ما عرقل قيام الجنوب بتصدير بتروله للخارج عبر الشمال.
وكان البلدان قد توصلا لاتفاقيات خلال مباحثات مطولة في أثيوبيا بسبتمبر/أيلول الماضي، منها استئناف ضخ نفط جنوب السودان عن طريق السودان، في خطوة توقع خبراء أن يجني السودان منها عوائد تقدر بنحو ملياري دولار سنويا.
وكانت السودان قد رهنت تنفيذ اتفاقية النفط مع دولة جنوب السودان بتطبيق كافة الاتفاقيات الوقعة بين الجانبين في العاصمة الأثيوبية أديس أبابا في سبتمبر/أيلول الماضي.
ونقل المركز السوداني للخدمات الصحيفة التابع للجيش في نوفمبر الماضي، عن وزير النفط السوداني، عوض الجاز، قوله إن الاتفاقية لن تنفذ على أرض الواقع إلا بتنفيذ كل الاتفاقيات الموقعة بين البلدين لاسيما الاتفاقية الأمنية.
وأشار الجاز إلى أهمية الترتيبات الأمنية في توفير المناخ الصالح لضخ النفط.
وكرد فعل على شروط السلطات السودانية أعلن جنوب السودان منتصف نوفمبر الماضي رسميا إلغاء كافة الترتيبات الفنية الجارية تمهيدا لاستئناف إنتاج وتمرير النفط الجنوبي عبر موانئ الشمال.
وأوقف جنوب السودان، الذي لا يطل على منافذ بحرية، والذي انفصل عن السودان في يوليو/ تموز عام 2011، إنتاجه من النفط البالغ نحو 350 ألف برميل يومياً في يناير/كانون الثاني 2012 وسط خلافات مع الخرطوم بشأن ما يتعين على الجنوب دفعه مقابل ضخ الخام عبر أراضي السودان لتصديره.
ووفقا لقانون جديد للنفط أصدره جنوب السودان بعد انفصاله فإن حكومته الجديدة ليست ملتزمة بالاتفاقيات السابقة ولها الحق في مراجعة الامتيازات وتقسيمها.
ومرت الدولتان بضائقة مالية جراء توقف الجنوب عن ضخ النفط، الأمر الذي دعا الخرطوم لتبني مجموعة تدابير تقشفية تسببت في اندلاع احتجاجات شعبية.
[/JUSTIFY]وكالة الاناضول
الحمد لله دا عناد ساي من الحكومه الجنوبيه الجاثمه علي شعبها الغلبان لو كان الامر بهذه السهوله كان اسيادهم الامركان والغرب وازرائيل بادرو بالامر قبلهم وضخوه لا مفر الا السودان باذن الواحد الاحد خلي يصدروه بالله بالطائرات قبل كده قالو بالعربات دا كلام سكارا بترول دا بمشي بالقليه بالكلفي يعني واللا ده شنو ده يا سلفا قول صدرتوه التجاره تعملو فيها شنو السودان اكبر جار الاجيال الجايه بتعرف وتعدل هذا التخلف .قال جيبوتي قال .
[B][B][B]الجنوب حر في بترولو ولكن علي حكومتنا الا تبني ميزانية علي جالون واحد قادم من جوبا
هنالك تعريف للسياسة بيقول هي ادارة المشروعات الكبيرة بامكانيات محدودة او ضعيفة (عفوا لعدم حفظ التعريف)لكن منعول ابو السياسة البتخليني عشان معاداة الشمال ادفع تكلفة بناء خط لاتقل عن3مليار دولار وعمولة كبيرةومنطقة غير آمنة يمر بها خط الانابيب وفي النهاية الجنوب يدفع لي دولتين قيمة مايدفعه للسودان [/B]
اللهم احفظ البلاد والعباد من الفتن ماظهر منها ومابطن واحفظ السودان ياحفيظ[/B][/B]
دا شنو دا (وكالة الأناضول) انضمت لرويترز والفرنسية والجزيرة نت والـ …………. لك الله يا سودان.. والله أكبر والعزة للسودان.
ع[B][CENTER]ليكم …. تضيق … وعلينا إسهل … وإمهل و تفرج إن شاء الله
قطر عجيب … إودي …… ما إجيب
سفر البن …. دق … وحرق[/CENTER] [/B]
الكلام ساهل الواقع صعب بل مستحيل للعوامل طبيعية منها ارتفاع مستوى الارض الى مئات الامتار مما لايمكن مرور البترول لان خام الجنوب ثقيل والنواحى الامنية والتكلفة العالية جدا التى توازى كمية البترول الجنوبى با الاحتياطى والمخزون الخخخ مما لا يدعى مجالا لشك ان الجنوبين مطرين الى تصدير بترولهم عبر الشمال الى ان ينضب والايام كفيلة با اثبات زلك
والله جنس كضب بترول شنو البودوة بى اثيوبيا ياخى انتو زمان قلتو الكلام دة مليون مرة وانتوا اصلا عاارفين ان الموضوع صعب جدا ومن المستحيلات يمر باثيوبيا لكن عنادكم دة نشوف اخرووا وين لو بعد 10 سنوات ما حيمر باى منطقة غير شمال السودان والتضاريس والهضاب والمرتفعات والغابات بتقول كدة وبعدين المسؤل الاثيوبى فضل عدم زكر اسمة لية علشان خايف يعنى ان الموضوع يفشل هو اصلا فاااشل فاااشل بترولكم دة غير الشمال ماحيمشى لو عملتو السبعة وذمتة والايام بيننا وحنشوف حتودة ويين ياوهم
فعلا كلام سكارا ساى هو اثيوبيا عندها ميناء اصلا وله كلام زول يظهر موش سكران وبس وكمان شارب غاز معاهو
إن شاء الله تشيلوه في (جضومكم) وتصدروه. بس إنقلعوا مننا.
في النهاية سوف يذهب البترول الى دولة عربية اسلامية واين لكم المفر من مدوكرو؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
[SIZE=6][B]هذا كلام سخيف ومجردإبتزاز للحكومة السودانية حتى ترضخ لما تريده حكومة الحركة الشعبية ، فقد سمعنا قبل جيبوتى بأن دولة الحركة الشعبية قد إستأجرت أرض فى كينا فى منطقة لاموعلى المحيط الهندى لتقيم فيه ميناء خاص بها لتصدير نفطها بعد أن تبنى خط أنابيب من ولاية الوحدة وحتى ميناء لامو هذا ، وقال هؤلاء فى رواية أخرى إنهم سيصدرون نفطهم عبر شاحنات صهاريج ؟؟؟!!! إلى دول شرق أفريقيا ومنها للخارج ، ثم عادوا وذكروا خطة أعضاء الكونغرس الأمريكى والتى تقضى بتصدير نفط تلك الدولة عبر كينيا أو أثيوبيا ونسي هؤلاء أن أثيوبيا مثلها مثل دولة الحركة الشعبية لا تملك منفذ بحرى ، وهاهو برنابا بنجامين يقول إنهم إتفقوا مع أثيوبيا لبناء خط أنابيب يعبرها لجيبوتى ، ولكن الحقيقة تقول بأن لا هذا ولا ذاك سيتم بل هو مجرد كذب وإبتزاز للسودان وأن دولة الحركة الشعبية لا مفر لها شاءت أم أبت إلا خط أنابيب السودان وعبر بورتسودان وفقط وإلا فإن القوم سيضطرون إلى شراب بترولهم عِوضاً عن الـ…….!![/B][/SIZE]