اقتصاد وأعمال

جنوب السودان يعلن عن شراكة بين توتال الفرنسية وإكسون الامريكية لاستكشاف النفط

[JUSTIFY]قال مشرع كبير في جنوب السودان يوم الاثنين إن شركة توتال النفطية الفرنسية ستدخل في شراكة مع اكسون موبيل الأمريكية العملاقة ومع الشركة الكويتية للاستكشافات البترولية الخارجية للتنقيب عن النفط في ولاية جونقلي.

ومنعت الحرب الأهلية في السودان بين 1983 و2005 توتال من النقيب في منطقة امتياز تمتد 120 ألف كيلومتر مربع في جونجلي بشرق جنوب السودان. وتملك توتال حصة أغلبية في منطقة الامتياز (ب) منذ بداية ثمانينات القرن الماضي.

والعام الماضي قالت حكومة جنوب السودان إنها تتفاوض مع توتال لتقسيم منطقة الامتياز من أجل تسريع عمليات التنقيب وتوفير الايرادات التي تحتاجها الحكومة بشدة.

وقال هنري أودوار رئيس لجنة الطاقة والتعدين في برلمان جنوب السودان إن منطقة الامتياز تقسم الآن إلى المنطقة (ب1) والمنطقة (ب2) والمنطقة (ب3).

وأضاف في مقابلة مع رويترز “بدأت توتال الآن بتشجيع من الحكومة في التعاون مع شركاء بعينهم. أصبحت اكسون موبيل والشركة الكويتية للاستكشافات البترولية الخارجية شريكين في منطقة الامتياز ب1.”

وقال مصدر آخر في قطاع النفط لرويترز إنه لم يتم الانتهاء من الصفقات بعد لكن منطقة الامتياز ب2 ستكون من نصيب نفس الشركات. وأضافت المصادر أن الحكومة لم تقرر بعد مصير المنطقة ب3.

ورفضت اكسون التعقيب بينما لم يتسن الاتصال بتوتال أو الشركة الكويتية[/JUSTIFY]

وكالة رويترز

‫2 تعليقات

  1. Congratulation USA and all the western countries in enjoying the fruit of separating the South of Sudan, and congratulation to the South of Sudan government for oil revenue granted to you by the Sudanese governement to help your strategic plan in fragemnting our beloved country Sudan

  2. [SIZE=6]
    [SIZE=4] [B] لا و انتم الصادقون!! لاستخراج البترول و ليس لاستكشاف البترول , فالاستكشاف كان زمان قبل نيفاشا !!! و لأن الاحتياطي معلوم لهم من هؤلاء الذين يدعون الاستكشاف الآن لا يرون اي مشكلة في مد انابيب إلى كينيا و حتى أبعد منها إن دعت الحاجة , و لاأشك أن هذا كان مخططا له منذ الاستكشاف , بل الاصرار على الانفصال كان بسبب تلك الاحتياطيات التي قد تكون ضخمة و معلومة أيضا لهؤلاء عن طريق المستكشفين , و الذين يراهنون على أن جنوب السودان دويلة فقيرة لا منافذ لها على البحار و المحيطات واهمون واهمون و باختصار أرى أن المخطط كان أكبر بكثير من قادتنا الذين لا يرون إلا ما تحت أرجلهم , و ستثبت الايام ذلك !!!!! و السؤال متى سنكون على هذا الحال ؟؟ متى سنرى من يدير موارد السودان قبل أن يفوت الأوان , و سأقولها بصراحة يجب أن لا ننتظر حتى عام 2015 لاحداث تغيير و لكن اليوم قبل الغد يا رئيس الجمهورية , و اقترح أن يتقاعد مجلس الوزراء و البرلمان و تأتي دماء جديدة حارة تشعر بالغيرة على هذا الوطن الذي كان من المفترض أن يكون في مقدمة دول كثيرة و منها حثالى يتبجحون علينا اليوم و السبب هو أخطاءنا …[/B][/SIZE][/SIZE]