عالمية

الرئيس مرسى : نؤكد على احترامنا للشعبين السودانى والأثيوبى

قال الدكتور محمد مرسى رئيس الجمهورية فى تدوينة له على تويتر: “نؤكد على احترامنا للشعب السودانى شمالا وجنوبا والشعب الأثيوبى”.

وتابع “مصر لا تعتدى على أحد ولكنها حريصة على كل قطرة من مياه النيل وقادرة على حمايتها”.

قال رامى لكح، عضو مجلس الشورى، “إن مشكلة المياه دائمة، وإن كانت اليوم عن طريق أثيوبيا، سنجدها غدا عن طريق جنوب السودان، ولابد من إيجاد حلول تاريخية من اليوم حتى 30 عاما القادمة فى مشكلة المياه”.

وتابع: “نحن لا نحترم نيلنا فنتبول فيه ونعامله كمكب لنفايات الشعب المصرى من جنوب مصر إلى شمالها”.

وأضاف “لكح”، خلال كلمته فى اجتماع الرئيس مرسى بالقوى السياسية، اليوم الاثنين، أنه “يجب إعادة النظر إلى احترام قدسية المياه ومجرى النيل، وإعادة تنظيم الثروة المائية، مضيفا: نحتاج محطات تحلية وبدائل، كمشروع منخفض القطارة وللكهرباء”.

وأشار إلى أن أثيوبيا لن تحصل على أى قرض لبناء هذا السد، لأن أولوياتهم أهم بكثير من بناء هذا السد، على حد قوله.

s1120102517250

اليوم السابع

‫9 تعليقات

  1. انتم شعب متخلف السودان افضل اندماج له مع الشقيقة اثيوبيا لنا معهم دم ونسب

  2. [B][CENTER]رجع حلايب بالحسنى بعد داك نشوف حكاية الأحترام[/CENTER][/B]

  3. بلا إحترام وين نودي إحترامك
    المهم حلايب وشلاتين وكفانا إغراق حلفا وما استفدنا لا موية ولا كهرباء بل إغراق مدينة حلفا

    بالتي هي أحسن واللي اتخذ بالقوة لا يسترد إلا بالقوة

  4. لو انك تحترم السودان ألجم وسائل اعلامك السالبة التي تسب في الشعب السوداني صباح مساء . افتح ملف حلايب السودانية ولو اقتضى الامر الذهاب الي لاهاي للتحكيم . ضمت حلايب ايام الهالك مبارك كرد فعل للمحاولة الاجرامية لاغتياله في اديس ابابا والتي كانت ضمن الخطة التي رسمتها مادلين اولبرايت للضغط وشد الاطراف لتقليل الضغط على حركة جون قرنق وتشتيت الجيش السوداني في اكثر من جبهة . فلا يمكن الاستمرار على هذا الحال على حلايب في عصر حكومة الاخوان في شمال وجنوب الوادي . لا بد من اتخاذ قرار شجاع لمواجهة هذه القضية والا كسودانيين مستعدين للتحالف مع اليهود لو اقتضى الامر من اجل استرداد الحقوق

  5. حلايب ثم حلايب بعدها نقول علاقات السودان ومصر طبيعية، فكيف تكون علاقات حسنة ومصر تحتل جزء عزيز من أرضنا، فعليه الكيان الاسرائيلي اقرب إلينا من مصر باعتبار ان الكيان الاسرائيلي لا يحتل أرضنا رغم أننا نصفه العدو الاول للسودان

  6. للاثيوبين الحق في تطوير وتنمية بلدهم احبابنا وجيراننا ونسايبنا

  7. ونحن بدورنا كشعوب نحترم الشعب المصري رئيسا وشعبا وكذلك الشعب الاثيوبي رئيسا وشعبا ونبادلك التحيه باحسن منها ونقترح عليك كدبلوماسيه شعبيه الاتي:
    نحن نعتقد بان الهدف النهائي من فكره انشاء سد الالفيه بيع المياه الي اسرائيل!! واذا ماباعت اثيوبيا المياه لاسرائيل فانها تستطيع معامله السودان ومصر تماما كاسرائيل!!وتبيع المياه الكهرباء الاسماك الخضروات واللحوم حزمه واحده باسعار تنافسيه او قل اجباريه كصلاه (خادم الفكي) خادم الفقيه المتصوف !!
    حينها نجد انفسنا تحت رحمه الاحباش الخاضعون لاسرائيل وامريكا وابدلنا استغلال الجار الشمالي بالشرقي!! وبما ان اليهود احتالوا علي توصيل المياه بتحويل مكان تخزين مياه الفيضان السنوي من بحيره ناصر الي خلف سد الالفيه داخل اثوبيا وان في هذا التحويل التحايلي مخاطر شديده تجاه السودان وتعطيش كامل لمصر ومنع وصول الخصب اليها نهائيا وهو خطر لايقل عن نقص المياه ان لم يكن اشد!! وفي حاله انهيار السد نظرا لانشائه في منطقه فلق زالزالي فان السودان (وحده) سيصاب بكارثه كقنبله هيروشيما واشد اما سد اسوان فسيعمل كحائط اسمنتي يمنع الكوارث عن مصر!!
    وعليه ولدرء الكوارث عن السودان ومصر فاننا نطرح علي طاوله التفاوض( مصر واثيوبيا) بقبول تحويل مكان تخزبن مياه انصبه مصر والسودان واثيوبيا ومياه الفيضان النيل السنوي خلف سدود صغيره داخل السودان وفي نفس الوقت نزرع عدد معين كاف من الافدنه داخل السودان بما يكفي حاجه السودان ومصر واثيوبيا من القمح والاغذيه والزيوت واللحوم والاسماك الخ…. ونرسل فوائض المياه في مجري النيل !! ونكون بذلك قد وفرنا الغذاء لشعوب حوض وادي النيل وفرضنا السلام والامن والاستقرار في المنطقه بدلا عن توترات الحروب علي المياه وازمه الغذاء تتفاقم لتزيد الحروب اشتعالا. وكبديل اخر في حاله الاتفاق تعليه سنار لتخزين خمسه عشر مليار وفي كوستي لتخزين خمسه مليار والمتبقي خلف الشريك ودقش والسبلوكه.
    اما في حاله عدمه فالاسراع في اخذ نصيبنا من المياه سته ونصف مليار بانشاء الشريك دقش سبلوكا !! اما حلايب وشلاتين وابورماد فنضرب عرض الحائط باحقاد وغباء وتبلد افكار جهاز المخابرات المصريه القديم المنحل ولنجعل منها منطقه تكامل بين القطرين فان مابها من مخزون معادن وبترول وذهب مايكفي الجميع !! والله من وراء القصد….. ودنبق

  8. مصر تجني الان ثمن غطرستها و تعاليها على الدول الافربقبة,و تجاهلها لعمقها الافريقي..حدثني احد الاثيوبيين بمرارة عن هتافات الجياع الجياع التى قوبل بها الفريق القومي الاثيوبي فى احدى مبارياته مع الفريق المصري..صحيح ان هناك تغير فى تعامل المصريين مع بقية الشعوب الى الاحسن الا ان ذلك تأخر كثيرا