سياسية

الخرطوم تقرُّ بمشكلات صاحبت تغيير المواقف

[JUSTIFY]أقرَّ وزير التخطيط والتنمية العمرانية بولاية الخرطوم الرشيد فقيري، بوجود مشكلات لازمت عمليات تحويل المواقف وتبادل خطوط النقل، وأعلن عن حزمة من المعالجات للإفرازات التي نتجت عن تحويل المواقف في وسط الخرطوم، وقال إن أبرز المعالجات التي ركزت عليها اللجنة الحد من معاناة المواطن في السير على الأقدام بين المحطات من خلال تسيير خطوط من موقف شروني إلى أم درمان والثورات، وتسيير خطوط من الاستاد إلى بحري وشرق النيل وجنوب وشرق الخرطوم، بغرض إعطاء المواطن عدة خيارات لإيجاد وسيلة مواصلات دون الحاجة إلى المشي بالأرجل، بالإضافة إلى الاتفاق مع هيئة السكة الحديد على إزالة خطوط السكة الحديد لإنشاء طريق مسفلت يربط بين مواقف «الاستاد، كركر وشروني».

صحيفة الإنتباهة
هبة عبيد[/JUSTIFY]

‫5 تعليقات

  1. يعني ولاية الخرطوم مافيها مهندس يخطط ليهو شارعين – قرارات كلها مسترجله وبدون تخطيط عشوائيييين وربنا يستر علي المواطنين في الخريف ورمضان علي الابواب 0 ماشه بالبركه

  2. الناس وقت تغير مفروض يكون للافضل وليس للاسوء يعنى الخط القديم كان افضل ووالله العظيم ثلاث المسئول الغير الخط هذا اذا كان بركب مواصلات عامه ماكان غيره واقسم بالله موقف شرونى عذاب فى عذاب لكن الواحد برفع وكيله لرب العالمين وحسبى الله ونعم والوكيل وارفع شكواى لرب العالمين

  3. [FONT=Arial Black][SIZE=3][B]كان من الافضل ترك موقف كركر لمواصلات الكلاكلات و الصحافات ومايو و الحاج يوسف و انشاء موقف لمواصلات ام درمان و امبدات و الفتيحاب و بحري مكان موقف جاكسون القديم لكن بنفس مواصفات موقف كركر (بدل ما يعملوه رواكيب و حمامات) و يربط بين الموقفين بكباري طايره بس ما زي كبري جامعة السودان المامعروف الحاصل فيهو شنوووووو…..بعدين الناس ما عندها قرووووش تركب بيها تلاته ولا اربعه مواصلات ……. ده اقتراح من مواطن تعب من المشيييييي..[/B][/SIZE][/FONT]

  4. 1821 كان بداية تأسيس الخرطوم على يد الجيش التركي المصري يبدو أن الفرق بين الأمس واليوم لم يعد شاسعاً لربما كان التصريف والحركة تدار بشكل أفضل من الآن!
    هل هناك دراسات سكانية لحجم الاحتياجات الانسانية في العاصمة خاصة انها تعاني من أزمة هجرةمنذ 1983 بداية الجفاف والتصحر الذي ضرب اقاليم الغرب مرورا بهجرة المواطن المستمرة بسبب الحروب اضافة الى الانتقال من الاقليم الى الخرطوم بحثا عن الخدمات العلاج والتعليم كل هذه الاسباب لم تحرك في حكوماتنا المحترمة المنقرضة والمتارجحة وضع خطة شاملة لاستيعاب تداعيات هذه المشاكل لعاصمة قومية تعتبر من أردء عواصم افريقيا(المقارنة محدودة طبعا)اذا لاحظنا فقط في خلال العشرة سنوات الماضية كم مرة أنشأت الحكومة موقفا للمواصلات وماهي التكلفة وعلى أي أساس تم انشاء هذه المواقف وهل حلت مشكلة المواطن..هناك تجارب حدثت في عواصم عالمية شبيهة يجب الاستفادة منها
    اقترح ان تقدم دراسة متكاملة ويطرح مشروع مواصلات العاصمة على شكل مشروع B.O.T لإحدى المؤسسات خارج السودان للإستثمار ..المشكلة طبعا ..نزيه باشا!!